logo2
logo

تكنولوجيا التعليم والتعلم الرقمي

الوصف: الكتب الرقمية، الواقع الافتراضي، التلعيب، الذكاء الاصطناعي، تكنولوجيا الهاتف المحمول، المعامل الافتراضية / البعيدة، الروبوتات، الوسائط المتعددة، النظام الذكي في التعليم والتعلم.

البحوث

أثر المحاكاة الحاسوبية في اكتساب مهارات صيانة الحاسب الآلي والرضا عن التعلم

يهدف هذا البحث إلى دراسة أثر استخدام المحاكاة الحاسوبية على اكتساب مهارات صيانة الحاسب الآلي والرضا عن التعلم؛ وقد سعى البحث إلى التحقق من صحه فرضين الأول ونصه: يؤدي استخدام المحاكاة الحاسوبية إلى اكتساب المتعلمات لمهارات صيانة الحاسب الآلي؛ والفرض الثاني: يؤدي استخدام المحاكاة الحاسوبية إلى تحسين درجة رضا المتعلمات عن التعلم؛ أجري البحث باستخدام المنهج التجريبي, بتصميم شبه تجريبي؛ للتحقق من فروض البحث, وقد تكونت عينة البحث من 75 متعلمة, درسوا مقرر صيانة الحاسب الآلي في المستوى الرابع خلال الفصل الدراسي الثاني من السنة 2010- 2011 بكلية التربية بالجبيل التابعة لجامعة الدمام في المملكة العربية السعودية؛ وتم توزيع المتعلمات على مجموعتين, درست إحداهما المقرر باستخدام برنامج المحاكاة الحاسوبية (المجموعة التجريبية), والأخرى درست بالطريقة التقليدية (المجموعة الضابطة)؛ وقد تم قياس اكتساب مهارات صيانة الحاسب الآلي من خلال الدرجة التي حصلت عليها كل متعلمة في بطاقة ملاحظة الأداء المهاري؛ أما الرضا فتم قياسه من خلال الدرجة التي حصلت عليها المتعلمة في استبانة الرضا؛ أسفرت نتائج البحث عن فروق دالة في مهارات صيانة الحاسب الآلي لصالح المجموعة التجريبية؛ كما أسفرت عن فروق دالة أيضاً في درجة الرضا بين المجموعتين لصالح المجموعة التجريبية في جميع أبعاد الرضا ما عدا بعد محتوى المقرر فقد جاء الفرق بين المجموعتين الضابطة والتجريبية غير دال. الكلمات الدالة: المحاكاة الحاسوبية, التعلم الإلكتروني, المهارات العملية, صيانة الحاسب الآلي, الرضا عن التعلم.

أثر استخدام التعليم المدمج المدعم بالمحاكاة ثلاثية الأبعاد على التحصيل الدراسي والمهارات العملية في مقرر ميكانيكا السيارات بكلية الدراسات التكنولوجية في دولة الكويت

هدف البحث إلى الكشف عن أثر استخدام التعليم المدمج المدعم بالمحاكاة ثلاثية الأبعاد في مقرر ميكانيكا السيارات بكلية الدراسات التكنولوجية بدولة الكويت، من خلال استخدام المحاكاة ثلاثية الأبعاد كعامل مساعد في تدريس مادة ميكانيكا السيارات على كل من متغيري التحصيل الدراسي والمهارات العملية. وتمثلت فروض الدراسة في أن استخدام التعليم المدمج المدعم بالمحاكاة ثلاثية الأبعاد سوف يحسن من مستوى التحصيل الدراسي لدى المتعلمين في مقرر ميكانيكا السيارات، وأن التعليم المدمج المدعم بالمحاكاة ثلاثية الأبعاد يساهم في إتقان المهارات العملية لدى المتعلمين. تكونت عينة البحث من (31) طالباً موزعين إلى مجموعتين، مجموعة تجريبية عدد أفرادها (14) تم تعليمهم باستخدام أسلوب التعليم المدمج المدعم بالمحاكاة ثلاثية الأبعاد من خلال البرمجية التعليمية المدعمة بالمحاكاة ثلاثية الأبعاد التي أعدها الباحث، ومجموعة ضابطة عدد أفرادها (17) تم تعليمهم بالطريقة التقليدية. واشتملت أدوات البحث على اختبار تحصيلي وبطاقة ملاحظة خاصة للاختبار العملي. وأسفرت نتائج الدراسة عن عدم وجود فرق دال إحصائياً بين متوسطي درجات طلاب المجموعة التجريبية وطلاب المجموعة الضابطة في الاختبار التحصيلي النهائي. ومن جانب آخر أثبتت الدراسة وجود فرق دال إحصائياً بين المجموعتين التجريبية والضابطة في متغير المهارات العملية لصالح المجموعة التجريبية. الكلمات المفتاحية: المحاكاة، المحاكاة ثلاثية الأبعاد، التحصيل الدراسي، التعلم المدمج، المهارات العملية، التعلم عن بعد، التعليم الإلكتروني، والتعليم التقليدي.

أثر استخدام الألعاب التعليمية الإلكترونية على الدافعية لتعلم الرياضيات والمهارات الرياضية ورضا أولياء الأمور عن طريقة تعلم بناتهم

هدف البحث إلى قياس أثر استخدام الألعاب التعليمية الإلكترونية على الدافعية لتعلم الرياضيات والمهارات الرياضية لدى طالبات الصف الخامس الإبتدائي ورضا أولياء أمورهن عن طريقة التعلم. شملت عينة البحث (54) طالبة من طالبات الصف الخامس الإبتدائي بمدارس التعليم العام الحكومي التابعة لمنطقة حولي التعليمية بدولة الكويت واللاتي تم اختيارهن بطريقة عشوائية. تم تقسيم العينة إلى ثلاث مجموعات متساوية ومتكافئة، حيث تم تدريس المجموعة الأولى باستخدام الألعاب التعليمية الإلكترونية باعتبارها المجموعة التجريبية، والثانية والثالثة بالطريقة التقليدية باعتبارهما المجموعتين الضابطتين. تم تطبيق ثلاثة مقاييس قبلية، الأول لقياس مهارات الرياضيات المحددة والخاصة بوحدة الكسور، والثاني يقيس درجة رضا أولياء الأمور عن طريقة تعلم بناتهن بالألعاب التعليمية، أما الثالث فيقيس دافعية الطالبات لتعلم الرياضيات. وبعد انتهاء التجربة، تم تطبيق الاختبارات البعدية ومن ثم مقارنة نتائج القياس القبلي والبعدي لمعرفة تأثير الألعاب الإلكترونية على تنمية المهارات الرياضية المطلوبة والدافعية لتعلم الرياضيات ورضا أولياء الأمور عن طريقة التعلم. أظهرت النتائج وجود فروق ذات دلالة إحصائية في المجموعة التجريبية بين القياس القبلي والبعدي في محاور: (الانتباه - تأدية الواجبات) وعدم وجود فروق دالة إحصائياً بين القياس القبلي والبعدي في المحاور: (المشاركة - الاهتمام - الاعتماد على النفس). وأظهرت النتائج كذلك وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين القياس القبلي والبعدي في المجموعة الضابطة على محاور: (الكسور المتكافئة -المقارنة بين الكسور)، وعدم وجودها في المجموعة التجريبية على المقياس الكلي ومحاور: (التعرف على الكسور وترتيب الكسور). وكشفت النتائج كذلك عن الدور الإيجابي للمعالجة على دافعية الطالبات لتعلم الرياضيات. ووجود فروق ذات دلالة إحصائية بين رضا أولياء أمور الطالبات في المجموعة التجريبية والضابطة لصالح المجموعة التجريبية. وتبرهن هذه النتيجة على أن اختيار طريقة التدريس المناسبة تزيد من درجة رضا أولياء الأمور وتزيد الدافعية للتعلم وتحسن بعض المهارات الرياضية. الكلمات المفتاحية: وحدة الكسور الاعتيادية، الألعاب التعليمية، الدافعية للتعلم، المهارات، الرياضيات، التحصيل، التعليم الإلكتروني.

أثر استخدام خرائط المفاهيم في التعلم الإلكتروني على الكفاءة الذاتية والدافعية نحو المقرر: دراسة على مقرر القياس والتقويم في كلية التربية بجامعة الكويت

هدف البحث إلى التعرف على أثر التعلم بخرائط المفاهيم في برامج التعلم الإلكتروني على الكفاءة الذاتية ودافعية طالبات كلية التربية بجامعة الكويت نحو مقرر القياس والتقويم, وتمثلت فروض البحث في أنه لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى (0,05) بين متوسطي درجات الطلاب في التطبيق البعدي لمقياس الكفاءة الذاتية ولمقياس الدافعية نحو المقرر ولمقياس الاستدلال المجرد ولمقياس خرائط المفاهيم ترجع إلى طريقة التعلم بخرائط المفاهيم في التعلم الإلكتروني لطلاب كلية التربية في جامعة الكويت, تم استخدام المنهج التجريبي للإجابة على فرضيات البحث بتصميم شبه تجريبي, وتكونت عينة البحث من 57 طالبة في شعبتين لمقرر القياس والتقويم في كلية التربية بجامعة الكويت, وتم تطبيق أربعة مقاييس للتحقق من فروض البحث وهي مقياس الكفاءة الذاتية ومقياس الدافعية نحو المقرر ومقياس الاستدلال المجرد ومقياس خرائط المفاهيم, أظهرت النتائج أنه لا توجد فروق دالة إحصائيا عند مستوى (0,05) بين متوسطي درجات طالبات المجموعة التجريبية الأولى وطالبات المجموعة التجريبية الثانية في التطبيق البعدي لمقياس الكفاءة الذاتية, كذلك بينت نتائج البحث أنها أيدت صحة الفرض الثاني وهو عدم وجود فروق دالة إحصائيا عند مستوى (0,05) بين متوسطي درجات طالبات المجموعة التجريبية الأولى وطالبات المجموعة التجريبية الثانية في التطبيق البعدي لمقياس الدافعية نحو المقرر, بينما أظهرت النتائج وجود فروق دالة إحصائيا عند مستوى (0,05) بين متوسطي درجات طالبات المجموعة التجريبية الأولى وطالبات المجموعة التجريبية الثانية في التطبيق البعدي لمقياس الاستدلال المجرد كان لصالح المجموعة التجريبية الثانية التي لم تستخدم استراتيجية محددة في التعلم الإلكتروني للمقرر, وبهذا أظهرت هذه النتائج عدم صحة الفرض الثالث, في حين نجد أن النتائج أيدت صحة الفرض الرابع وهو عدم وجود فروق دالة إحصائيا عند مستوى (0,05) بين متوسطي درجات طالبات المجموعة التجريبية الأولى وطالبات المجموعة التجريبية الثانية في التطبيق البعدي لمقياس خرائط المفاهيم. الكلمات المفتاحية : خرائط المفاهيم، التعلم الإلكتروني، الكفاءة الذاتية، الدافعية نحو المقرر، الاستدلال المجرد.

أثر التعلم الإلكتروني القائم على استراتيجية ما وراء المعرفة على التحصيل والوعي بعمليات الحل الإبداعي للمشكلات لدى الطلاب في مقرر جامعي

هدف البحث إلى الكشف عن أثر التعلم الإلكتروني القائم على إستراتيجية ما وراء المعرفة على التحصيل والوعي بعمليات الحل الإبداعي للمشكلات لدى الطلاب في مقرر C++. وتمثلث متغيرات الدراسة في ثلاثة متغيرات أساسية هي: (التعلم الإلكتروني القائم على استراتيجية ما وراء المعرفة، والتحصيل في مقرر C++، والوعي بعمليات الحل الإبداعي للمشكلات)، وقد تم تطبيق بطارية الوعي العام بعمليات الحل الإبداعي للمشكلات، واختبار التحصيل المعرفي والذي تم بناؤه على حل نوعي من المشكلات، مشكلات مُحكمة البناء ومشكلات ضعيفة البناء المرتبطة بالجانب العملي لمقرر لغة برمجة ((C++، وتم إجراء تجربة البحث على عينة عشوائية قوامها (31) طالبـاً (13 ذكراً، 18 أنثى) بمختلف الفرق الدراسية من طلبة كلية الهندسة والبترول بجامعة الكويت للعام الدراسي الأول (2010/2011). وأظهرت النتائج وجود فروق ذات دلالة إحصائية في متوسط الرتب بين المجموعتين التجريبية والضابطة في حل المشكلة محكمة البناء، حل المشكلة ضعيفة البناء، والدرجة الكلية لاختبار التحصيل المعرفي لصالح المجموعة التجريبية. وعدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين قيم متوسطات الرتب بين المجموعتين التجريبية والضابطة في الدرجة الكلية لكل من الوعي التقريري، الوعي الإجرائي، الوعي بعمليات الحل الإبداعي للمشكلات. الكلمات المفتاحية: التعلم الإلكتروني، استراتيجية ما وراء المعرفة، التحصيل، الوعي بعمليات الحل الإبداعي للمشكلات.

أثر الدمج بين أسلوبي تدريس الحالة والتعلم التعاوني في بيئات التعلم المدمج على التحصيل الأكاديمي والرضا عن التعلم في مقرر جامعي

هدفت الدراسة الحالية إلى معرفة أثر الدمج بين أسلوبي تدريس الحالة والتعلم التعاوني في بيئات التعلم المدمج في تحسين التحصيل الأكاديمي والرضا عن التعلم في مقرر السلوك التنظيمي، وذلك باستخدام المنهج التجريبي (بتصميمه شبه التجريبي) على عينة من طلاب كلية العلوم الإدارية في دولة الكويت قوامها (89) طالباً، بواقع (41) طالباً من طلاب المجموعة التجريبية، و(48) طالباً من طلاب المجموعة الضابطة. وبعد تطبيق أدوات الدراسة والمتمثلة في الاختبار التحصيلي لمقرر السلوك التنظيمي، ومقياس الرضا عن المقرر، وكشفت نتائج التحليل عن وجود فروق دالة إحصائيا عند مستوى (0.05) بين متوسط تحصيل طلبة المجموعة التجريبية الذين تعلموا طريقة الدمج بين أسلوبي تدريس الحالة والتعلم التعاوني، ومتوسط تحصيل طلبة المجموعة الضابطة الذين تعلموا بالطريقة التقليدية لصالح طلبة المجموعة التجريبية، وأظهرت النتائج كذلك بأنه توجد فروق دالة إحصائيا بين درجة رضا طلبة المجموعتين التجريبية والضابطة لصالح طلبة المجموعة التجريبية نحو مقرر السلوك التنظيمي. الكلمات الدالة: أسلوب دراسة الحالة، التعلم التعاوني، التعلم المدمج، بيئة التعلم الافتراضية، التحصيل الأكاديمي، رضا الطلاب، مقرر السلوك التنظيمي، جامعة الكويت.

أثر أنماط التفاعل الإلكتروني على تنمية المفاهيم والوعي الصحي لدى طلبة مقرر الصحة والرياضة في كلية التربية الأساسية بدولة الكويت

يهدف البحث الحالي إلى معرفة أثر أنماط التفاعل الإلكتروني على تنمية المفاهيم الصحية والوعي الصحي لطلاب مقرر الصحة والرياضة في كلية التربية الأساسية بدولة الكويت، ولقد اتبع الباحث المنهج التجريبي بتصميم شبه تجريبي للتحقق من صحة فروض البحث، وتم تطبيق التجربة الميدانية للبحث في الفصل الدراسي الأول للعام الدراسي (2011/2012م) على عينة كان قوامها (40) طالباً مسجلين في ثلاثة شعب لمقرر الصحة والرياضة مقسمين بواقع (17) طالباً في المجموعة التجريبية الأولى والتي استخدم معها أنماط التفاعل الإلكتروني على المستوى البشري (تفاعل المتعلم مع المتعلمين والمعلم)، و(14) طالباً في المجموعة التجريبية الثانية والتي استخدم معها أنماط التفاعل الإلكتروني على المستوى البشري/المادي (تفاعل المتعلم مع المحتوى)، و(9) طلاب في المجموعة الضابطة والتي استخدم معها التعليم التقليدي، وطبق الباحث أدوات البحث (اختبار المفاهيم الصحية – مقياس الوعي الصحي) قبلياً وبعدياً للتحقق من صحة الفروض. وأسفرت نتائج البحث بشكل عام إلى عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية تُبيّن أفضلية التعليم التقليدي أو التعلم الإلكتروني بنمطي التفاعل البشري أو البشري/المادي في تنمية المفاهيم الصحية والوعي الصحي للطلاب. الكلمات المفتاحية: التعلم الإلكتروني، أنماط التفاعل، البيئات الافتراضية، التربية الصحية، المفاهيم الصحية، الوعي الصحي، الكويت.

أثر نمط تصميم الأنشطة الإلكترونية (اكتشاف موجه, اكتشاف غير موجه) على التحصيل الدراسي والطلاقة في مقرر تاريخ العمارة والأثاث: دراسة على طلبة كلية التربية الأساسية بدولة الكويت

هدف البحث الحالي إلى معرفة أثر نمط تصميم الأنشطة الإلكترونية (بالاكتشاف الموجه, غير الموجه) على التحصيل الدراسي والطلاقة لدى طلبة مقرر تاريخ العمارة والأثاث بكلية التربية الأساسية بدولة الكويت. وتم تطبيق البرنامج التجريبي المعد على الطلبة المسجلين بمقرر تاريخ العمارة والأثاث, اتبع الباحث المنهج التجريبي بتصميمه شبه التجريبي, حيث تكونت عينة البحث من 32 طالباً وطالبة مسجلين في مجموعتين لمقرر تاريخ العمارة والأثاث, تم تقسيم المجموعتين إلى ثلاث مجموعات مجموعة اكتشاف موجه ومجموعة اكتشاف غير موجه ومجموع تدريس تقليدي, وطبق الباحث اختبار تحصيلي كما طبق مقياس الطلاقة تطبيقاً قبلياً وبعدياً. وأسفرت نتائج البحث عن عدم وجود فروق دالة إحصائياً بين متوسط درجات طلبة المجموعات الثلاث في الاختبار التحصيلي. من جانب آخر أثبتت نتائج البحث إلى وجود فروق ذات دلالة إحصائياً بين المجموعات الثلاث في المقياس البعدي للطلاقة لصالح مجموعة الاكتشاف غير الموجه. وقد أوصى البحث بضرورة إضافة الأنشطة الإلكترونية المبنية على الاكتشاف في المقررات ذات الطابع الفني والتاريخي التي تساعد الطلبة على تنمية طلاقتهم الشكلية وتزيد من إنتاجهم بالمشاريع العملية. واستخدام الأنشطة الإلكترونية التي تساعد على التعلم العميق وتزيد من مهارات التفكير الإبداعي. الكلمات المفتاحية: التعلم الإلكتروني, الأنشطة الإلكترونية, التعلم النشط, الاكتشاف الموجه, الاكتشاف غير الموجه, الطلاقة, التحصيل, التصميم الداخلي, دولة الكويت.

أثر النمذجة السلوكية الإلكترونية على تنمية التحصيل ومهارات إدارة الفصل لدى طلبة كلية التربية الأساسية بدولة الكويت

سعت الدراسة إلى معرفة أثر النمذجة السلوكية الإلكترونية على تنمية التحصيل ومهارات إدارة الفصل لدى طلاب مقرر التربية العملية في كلية التربية الأساسية بدوله الكويت في البحث الحالي، وقد اتبع المنهج التجريبي بتصميمه شبه التجريبي للتحقق من صحة فروض البحث، وتم تطبيق البرنامج التجريبي على الطالبات في مقرر التربية العملية في الفصل الدراسي الثاني للعام الدراسي (2011/2012م) على عينة كان قوامها (25) طالبة مسجلات في مقرر التربية العملية وتم توزيعهن عشوائياً على مجموعتين (13) طالبة في المجموعة التجريبية والتي استخدم معها المعالجة الإحصائية النمذجة السلوكية الإلكترونية، و(12) طالبة في المجموعة الضابطة والتي استخدم معها التعلم التقليدي، وطبق الباحث أدوات البحث (اختبار تحصيلي– بطاقة ملاحظة) قبلياً وبعدياً للتحقق من صحة الفروض، وقد سعى الباحث إلى التحقق من صحة الفرضين الآتيين: 1) يؤدي استخدام النمذجة السلوكية الإلكترونية إلى تنمية مهارات إدارة الفصل لدى طلبة كلية التربية الأساسية بدولة الكويت؛ 2) يؤدي استخدام النمذجة السلوكية الإلكترونية إلى زيادة تحصيل الطلبة للمـعــــــــرفة المرتبــــــطة بمهـــــــارات إدارة الفـصــــل لــــدى طلـــبة كلية الــــــــتربية الأساســــية بــدولة الكويـــــــــت. وأسفرت نتائج الدراسة عن وجود فروق ذات دلالة إحصائية تُبيّن أفضلية التعلم بالنمذجة السلوكية الإلكترونية في تنمية مهارات إدارة الفصل لدى الطلبة، وعدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية للتعلم بالنمذجة السلوكية الإلكترونية على التحصيل لدى الطلبة، ويوصي الباحث في ضوء مناقشة نتائج الفروض بضرورة إضافة النماذج السلوكية الإلكترونية في مقررات التربية العملية ذات الطابع المهاري والتي تساعد في تنمية مهارات الطالبات في إدارة الفصل وتزيد من ثقة الطلبة في الفصل. الكلمات المفتاحية: التعلم الإلكتروني، النمذجة السلوكية الإلكترونية، مهارات إدارة الفصل، التحصيل، دولة الكويت.

أثر الدمج بين أساليب التعلم عن بعد واستراتيجية التساؤل الذاتي في كتابة مواد التعلم على دافعية المتعلمين ومهاراتهم في إعداد خطة البحث

هدفت هذه الدراسة إلى تقصي أثر تصميم مواد التعلم وفق الدمج بين أساليب التعلم عن بعد و استراتيجية التساؤل الذاتي على دافعية المتعلمين ومهاراتهم في إعداد خطة البحث في مقرر طرق البحث. أُجريت الدراسة بإستخدام المنهج التجريبي بتصميم شبه تجريبي مع استخدام تصميم المجموعة الضابطة وقياس بعدي للتحقق من صحة الفرضيْن التالييْن: يؤدي الدمج بين أساليب التعلم عن بعد و استراتيجية التساؤل الذاتي في كتابة مواد التعلم إلى تحسين دافعية المتعلمين للتعلم، ويؤدي الدمج بين أساليب التعلم عن بعد و استراتيجية التساؤل الذاتي في كتابة مواد التعلم إلى تحسين مهارات المتعلمين في إعداد خطة البحث المتطلب الأساسي للحصول على درجة الماجستير. تكونت عينة الدراسة من 33 متعلماً ومتعلمة ملتحقين بالسنة الأولى في برامج الدراسات التقنية بكلية الدراسات العليا في جامعة الخليج العربي بمملكة البحرين، والمسجلين في مقرر طرق البحث في العام الجامعي 2010/2011م (المجموعة الضابطة)، وفي عام 2011/2012 (المجموعة التجريبية). تم قياس دافعية المتعلمين نحو مادة التعلم بإستخدام مقياس الدافعية نحو المادة التعليمية IMMS الذي اشتمل على أربع فئات للدافعية هي: الثقة، الانتباه، الصلة و الملائمة، الرضا. أما مهارات إعداد خطة البحث فتم قياسها عن طريق قائمة تقدير الأداء، والتي اشتملت على ثلاثة عشر مهارة أساسية. أظهرت نتائج الدراسة وجود فروق دالة إحصائياً وعملياً بين متوسط المجموعتين التجريبية والضابطة في فئات الدافعية مجتمعة، وذلك لصالح المجموعة التجريبية. كما أظهرت النتائج أيضاً وجود فروق دالة إحصائياً بين متوسط المجموعتين في مهارات إعداد خطة البحث مجتمعة، لصالح المجموعة التجريبية. توصي هذه الدراسة بتوظيف الدمج بين أساليب التعلم عن بعد واستراتيجية التساؤل الذاتي في تصميم وتدريس مقرر طرق بحث، كما تشجع على استخدام هذه التوجه الجديد في تدريس وتصميم مقررات دراسية أخرى. الكلمات المفتاحية: أساليب التعلم عن بعد، استراتيجية التساؤل الذاتي، دافعية المتعلمين، مهارات إعداد خطة البحث، مقرر طرق البحث.

أثر النمذجة الإلكترونية على تنمية المهارات والدافعية لتعلم الألعاب الرياضية الفردية لدى طلاب التربية البدنية بدولة الكويت

سعى البحث الحالي إلى الكشف عن معرفة أثر النمذجة الإلكترونية على تنمية المهارات الرياضية والدافعية للتعلم في الألعاب الرياضية الفردية لدى طلاب التربية البدنية والرياضة بكلية التربية الأساسية بالكويت، ولقد اتبع الباحث المنهج التجريبي بتصميم شبه تجريبي للتحقق من صحة فروض البحث، وتم تطبيق التجربة الميدانية للبحث في الفصل الدراسي الثاني للعام الدراسي (2011/2012م) على عينة كان قوامها (22) طالباً مسجلين في مجموعتين لمقرر المبادئ الأساسية للجمباز مقسمين بواقع (10) طلاب في المجموعة التجريبية والتي استخدم معها النمذجة الإلكترونية، و(12) طالباً في المجموعة الضابطة والتي استخدم معها التعلم التقليدي، وطبق الباحث أدوات البحث وهما: استبانة الدافعية للتعلم وبطاقة الملاحظة للتحقق من صحة الفروض. وأسفرت نتائج البحث بشكل عام إلى وجود فروق ذات دلالة إحصائية تُبيّن أفضلية التعلم بالنمذجة الإلكترونية عن التعلم التقليدي في تنمية المهارات الرياضية والدافعية لتعلم الألعاب الرياضية الفردية. الكلمات المفتاحية: التعلم الإلكتروني، النمذجة، النمذجة الالكترونية، الدافعية للتعلم، المهارات الرياضية، الألعاب الرياضية الفردية، دولة الكويت

أثر نمطي التغذية الراجعة التصحيحية والتفسيرية في بيئة التعلم الإلكتروني على التحصيل والرضا عن التعلم: دراسة حالة

هدف هذا البحث إلى التحقق من أثر نمطي التغذية الراجعة التصحيحية والتفسيرية في التعلم الإلكتروني على التحصيل والرضا عن التعلم. تم تطبيق المنهج التجريبي، وتكونت عينة البحث من أربع مجموعات، ثلاث تجريبية درست المقرر بطريقة التعلم الإلكتروني والمزودة بتغذية راجعة كالتالي الأولى تصحيحية تفسيرية، والثانية تفسيرية، والثالثة تصحيحية. أما المجموعة الضابطة فدرست المقرر بالطريقة التقليدية وجها لوجه، بلغ عدد عينة البحث(60) طالبة، من المسجلات في مقرر تغذية الفئات الحساسة. وتم تطبيق أدوات البحث وهى اختبار التحصيل ومقياس الرضا عن التعلم. وأسفرت النتائج للفرض الأول عن عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين نمط التغذية الراجعة التفسيرية الإلكترونية، ونمط التغذية الراجعة التصحيحية الإلكترونية. كما بينت نتائج الفرض الثاني والثالث والرابع وجود فروق دالة إحصائيا لصالح المجموعات التجريبية. ودلت نتائج الفرض الخامس على وجود فروق لصالح مجموعة التغذية الراجعة التصحيحية التفسيرية الإلكترونية والتغذية الراجعة التفسيرية الإلكترونية في متغير الرضا عن المقرر وذلك في جميع أبعاد المقياس. الكلمات المفتاحية: التغذية الراجعة التصحيحية والتفسيرية، التعلم الإلكتروني، التحصيل، الرضا عن التعلم، الفئات الحساسة، المملكة العربية السعودية.

الصفحة