الوصف: الكتب الرقمية، الواقع الافتراضي، التلعيب، الذكاء الاصطناعي، تكنولوجيا الهاتف المحمول، المعامل الافتراضية / البعيدة، الروبوتات، الوسائط المتعددة، النظام الذكي في التعليم والتعلم.
هدف البحث الحالي إلى الكشف عن أثر تصميم الأنشطة الإلكترونية وفقاً لنموذج سالمون في تنمية كفايات إنتاج المشاريع الرقمية لدى طلبة مادة تكنولوجيا المعلومات والاتصالات بالمرحلة المتوسطة في الكويت، وتم استخدام منهج البحث التطويري بتصميم شبه تجريبي لمجموعتين: تجريبية وضابطة بقياس بعدي للمجموعتين، وتكونت عينة البحث من عينة عشوائية بلغ عددها (42) طالبة من طالبات مادة تكنولوجيا المعلومات والاتصالات بالمرحلة المتوسطة، وتم تقسيمهن عشوائياً إلى مجموعتين، بواقع (22) طالبة للمجموعة التجريبية، و(20) طالبة للمجموعة الضابطة، وتم إعداد أدوات البحث المتمثلة في اختبار تحصيلي، وبطاقة تقييم منتج، ومقياس الرضا عن التعلم الإلكتروني، وتم التحقق من صدق الأدوات وثباتها، ثم قامت الباحثة بتطبيق الأنشطة الإلكترونية وفقاً لنموذج "سالمون"؛ حيث بدأ النشاط في المجموعة الضابطة بالطريقة التقليدية، أما المجموعة التجريبية فقد تم تطبيق النشاط عليها وفقاً لنموذج "سالمون" المقترح، وتم تطبيق أدوات البحث على المجموعتين تطبيقاً بعدياً، وقامت الباحثة بإجراء التحليل الإحصائي باستخدام برنامج SPSS لاختبار صحة الفروض، وأسفرت نتائج البحث عن وجود فروق ذات دلالة إحصائية في متوسطات درجات الطالبات في الكفايات المعرفية، والكفايات المهارية، وفي اكتساب الكفايات الوجدانية بين المجموعتين، لصالح المجموعة التجريبية، كما تحقق التمكن لدى طالبات المجموعة التجريبية في الكفايات الوجدانية في القياس البعدي.
هدف البحث إلى قياس أثر استخدام الألعاب التعليمية الإلكترونية في تنمية بعض الوظائف التنفيذية لدى الأطفال التوحديين ورضا أولياء أمورهم عن التعلم في دولة الكويت. وتم استخدام المنهج شبه التجريبي بتصميم المجموعة الواحدة. وتكونت عينة البحث من 8 أطفال تراوحت أعمارهم ما بين (6-12) سنة. واستخدم البحث قائمة تقدير الوظائف التنفيذية والتي تشكل ثمانية مكونات هي (الكف، التحويل، التحكم الانفعالي، المبادأة، المراقبة، الذاكرة العاملة، التخطيط، وتنظيم الأدوات) لدى الأطفال ذوي اضطراب طيف التوحد، كما استخدم مقياس درجة رضا أولياء الأمور عن طريقة تعلم أطفالهم. وتم تطبيق التعليم من خلال الألعاب التعليمية الإلكترونية المصممة لبعدي (المبادأة وتنظيم الأدوات)، كما تم اجراء التحليل الاحصائي المناسب لاختبار صحة فروض البحث، ومن ثم الإجابة عن الأسئلة المتعلقة بالبحث. وقد أشارت نتائج البحث إلى أن المبادأة وتنظيم الأدوات هما الأكثر قصوراً، كما أشارت إلى وجود فروق ذات دلالة إحصائية في بعدي المبادأة وتنظيم الأدوات. واستناداً إلى النتائج التي تم التوصل إليها، قدمت الباحثة عددًا من التوصيات والمقترحات البحثية.
هدف البحث إلى تقصي أثر تصميم بيئة تدريب إلكتروني في تنمية كفايات مُعدي البرامج التلفزيونية في وزارة الإعلام بدولة الكويت. استخدم الباحث منهج البحث التطويري، وقام باشتقاق قائمة كفايات لمُعدي البرامج التلفزيونية بحيث اشتملت على (19) كفاية معرفية، و(6) كفايات أدائية، كما قام باشتقاق قائمة معايير التصميم التعليمي لبيئة التدريب الإلكتروني بحيث اشتملت على (10) معايير، وقام بتوظيف نموذج ADDIE لتطوير بيئة التدريب الإلكتروني وتم تحكيمها للتأكد من مطابقتها لمعايير التصميم التعليمي، وقام الباحث بإعداد أدوات للبحث: اختبار التحصيل للجانب المعرفي لكفايات مُعدي البرامج التلفزيونية، وبطاقة تقييم منتج للجانب الأدائي لكفايات مُعدي البرامج التلفزيونية، واستبانة لقياس الرضا عن التدريب الإلكتروني، حيث تم التحقق من صدق وثبات الأدوات، وتكونت عينة البحث من (15) مُعداً في وزارة الإعلام بدولة الكويت، واستخدم الباحث التصميم شبه التجريبي لمجموعة واحدة تجريبية بقياس قبلي وبعدي للإختبار التحصيلي، ولبطاقة تقييم المنتج واستبانة قياس الرضا بعدي، وقام بتطبيق تجربة البحث وتطبيق أدوات البحث، وجمع البيانات لاختبار الفرضيات البحثية. وبعد إجراء التحليل الإحصائي كشفت نتائج التحليل للبيانات عن وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات درجات الإختبار التحصيلي القبلي والبعدي لصالح القياس البعدي، كما تبين أن متوسط درجات أفراد العينة في بطاقة تقييم المنتج بدرجة تمكن تفوق (80%)، كذلك في مقياس الرضا عن التدريب فقد تبين تحقق درجة تمكن لدى أفراد العينة بدرجة تفوق (80%).وفي ضوء تلك النتائج تم تقديم مجموعة من التوصيات والمقترحات المناسبة.
هدف البحث الحالي إلى قياس أثر بيئة تدريب إلكتروني تشاركي على تنمية الكفايات المهنية لدى اختصاصيي التقنيات التربوية، واتبع الباحث المنهج التجريبي بتصميمه شبه التجريبي للتحقق من صحة فروض البحث، وقد تم تطبيق البحث على عينة مكونة من 30 متدرب ومتدربة من اختصاصيي التقنيات التربوية بإدارة السراج المنير التابعة لوازرة الأوقاف على مجموعة تجريبية واحدة، وقد تم اعداد قائمة معايير لتصميم بيئة التدريب الإلكتروني التشاركي المقترحة، كما تم إعداد أدوات البحث التي شملت اختبارًا تحصيليًا لقياس الجوانب المعرفية، وبطاقة ملاحظة الأداء لقياس الجوانب الأدائية للمتدربين، وإعداد مقياس للرضا، وتم التحقق من صدق وثبات أدوات البحث، وتم تطبيق أدوات البحث قبليًا وبعديًا، وبعد تطبيق تجربة البحث والتحليل الاحصائي بالطرق المناسبة كشفت النتائج عن وجود فرق دال إحصائياً عند مستوى (0.05 ≥ α) بين متوسطي درجات الاختبار التحصيلي القبلي والبعدي لصالح الاختبار البعدي، ووجود فرق بين متوسطي درجات بطاقة ملاحظة الأداء ومقياس الرضا لصالح التطبيق البعدي، وقد أسفرت نتائج البحث عن وجود فرق ذات دلالة إحصائية في الجوانب المعرفية والأدائية والوجدانية بين متوسطي التطبيق القبلي والبعدي لصالح التطبيق البعدي، وقد أوصى الباحث إلى ضرورة الاهتمام بتوظيف بيئات التدريب الإلكتروني التشاركي، وضرورة الاستفادة من نتائج الدراسة الحالي في تصميم بيئات التدريب التشاركية لاختصاصيي التقنيات التربوية.
هدف البحث الحالي إلى تصميم كائنات تعلم رقمية وفق موجهات النظرية البنائية وقياس أثرها في تنمية التحصيل والاتجاه لدى طالبات الصف الحادي عشر في مادة اللغة العربية، واتبعت الباحثة المنهج شبه التجريبي للتحقق من صحة فروض البحث، وقد تم تطبيق البحث على عينة مكونة من 15 طالبة من طالبات مدرسة قرطبة الثانوية بمحافظة العاصمة بدولة الكويت على مجموعة تجريبية واحدة. وقد تم اشتقاق قائمة معايير لتصميم بيئة التعلم الإلكتروني المقترحة؛ كما تم إعداد أدوات البحث التي شملت اختبارًا تحصيليًا لقياس الجوانب المعرفية، ومقياس اتجاه، وتم التحقق من صدق وثبات أدوات البحث، وتم تطبيق أدوات البحث قبليًا وبعديًا، وبعد تطبيق تجربة البحث والتحليل الإحصائي بالطرق المناسبة كشفت النتائج عن وجود فروق دالة إحصائياً عند مستوى (0.05 ≥ α) بين متوسطي درجات الاختبار التحصيلي القبلي والبعدي لصالح الاختبار البعدي، ووجود فرق بين متوسط درجات مقياس الاتجاه لصالح التطبيق البعدي، وقد أسفرت نتائج البحث عن وجود فروق ذات دلالة إحصائية في الجوانب المعرفية والوجدانية بين التطبيق القبلي والبعدي لصالح التطبيق البعدي.
هدف البحث الحالي إلى الكشف عن أثر تصميم بيئة تعلّم إلكتروني قائمة على الوسائط المتعددة وأثره على التحصيل الدراسي والرضا عن التعلّم لدى طلبة دار القرآن في دولة الكويت، ولقد تم اختيار منهج البحث التطويري كمنهج للدراسة، كما تم اختيار عينة بحث من 36)) طالبة من طالبات الصف الثاني مطور، قسمت لمجموعتين: ((17 طالبة تمثل المجموعة الضابطة درس بالطريقة التقليدية و(18) طالبة تم تدريسهن بالطريقة إلكترونية باستخدام الوسائط المتعددة ، تم استيفاء معايير التصميم التعليمي، كما تم تطوير بيئة تعلم إلكتروني قائمة على الوسائط المتعددة وفق نموذج التصميم العام (ADDIE)، وأعدت الباحثة أيضا أدوات البحث المتمثلة في اختبار التحصيل المعرفي، ومقياس الرضا عن التعلم، وقد أشارت النتائج إلى وجود فروق ذات دلالة إحصائية عن مستوى (α<0.05) بين متوسطات درجات طالبات المجموعة التجريبية في التطبيقين القبلي والبعدي لاختبار التحصيل المعرفي، تٌعزى إلى استخدام الوسائط المتعددة لصالح التطبيق البعدي، بالإضافة إلى وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى (α<0.05) بين متوسطات درجات طالبات المجموعة التجريبية والضابطة في التطبيق البعدي لاختبار التحصيل المعرفي، تُعزى إلى استخدام الوسائط المتعددة لصالح المجموعة التجريبية، كما أسفرت النتائج عن تحقق درجة تمكن لدى الطالبات بالمجموعة التجريبية تفوق (80%) في اكتساب الكفايات الوجدانية، وقد أوصت الباحثة بضرورة الاهتمام ببيئات التعلم الإلكترونية لما لها من دور فعال في تنمية الجوانب المعرفية والوجدانية ، والحرص على عمل دورات تدريبية لمعلمي الفقه حول طرق التدريس الحديثة التي لا تعتمد على التلقين في شرح الدروس.
هدف هذا البحث إلى تصميم بيئة للتدريب الإلكتروني وفق النظرية التوسعية، وأثرها في تنمية الكفايات التدريسية لمعلمات العلوم في المرحلة الابتدائية في دولة الكويت، وقد تم استخدام منهج البحث التطويري والذي اشتمل على المنهج الوصفي، ومنهج تطوير النظم والمنهج التجريبي بتصميم شبه تجريبي لمجموعة واحدة تجريبية بقياس قبلي وبعدي. وبلغ عدد العينة 34 معلمة علوم التابعة لمدارس الإدارة العامة لمنطقة الأحمدي التعليمية بدولة الكويت، وقد استند البحث إلى ثلاث أدوات للقياس وهي اختبار تحصيلي لقياس الكفايات التدريسية المعرفية وبطاقة تقييم مشروع نهائي ومقياس الرضا عن التدريب الإلكتروني حيث تم التحقق من صدق وثبات تلك الأدوات من خلال تحكيم الخبراء والمعالجة الإحصائية. وقامت الباحثة بتطبيق برنامج تدريبي من خلال بيئة التدريب الإلكتروني (Moodle)، وقد تم تطبيق أداة الاختبار التحصيلي قبلياً وبعدياً وأداة بطاقة تقييم مشروع نهائي بعدي فقط، ومقياس الرضا عن التدريب بعدياً فقط ، ثم قامت الباحثة بإجراء التحليل الإحصائي المناسب لاختبار الفروض ومن ثم الإجابة على الأسئلة المتعلقة بتلك الفروض، وأسفرت نتائج البحث عن وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات اختبار التحصيل القبلي والبعدي لصالح التطبيق البعدي وبين متوسطات درجات المعلمات في بطاقة تقييم مشروع مهاري وكذلك كان الحال في مقياس الرضا عن التدريب فقد تبين أن معظم الدرجات كانت قريبة من الدرجة القصوى في المقياس وفي ضوء تلك النتائج تم تقديم بعض التوصيات النظرية والتطبيقية المناسبة.
هدف هذا البحث إلى تصميم بيئة تدريب مدمج وفقاً لموجهات نموذج كولب للتعلم وفقاً للاحتياجات التدريبية لاختصاصيي المكتبات بدولة الكويت وقياس أثره على اكتساب المهارات والرضا عن التدريب. وللتحقق من ذلك صاغت الباحثة ثلاث أسئلة للبحث، واستخدمت المنهج التجريبي بتصميم شبه تجريبي – المعروف بتصميم المجموعة الضابطة – بقياس قبلي وبعدي للإجابة عن أسئلة البحث، وتكونت عينة البحث من أخصائي وأخصائيات المكتبات والمعلومات بدولة الكويت عددهم (40) من أصل (245) أخصائي وأخصائية المكتبات والمعلومات في المكتبات العامة من ذوي أساليب تعلم مختلفة، وتم توزيعهم عشوائياً على مجموعتين: مجموعة تجريبية تكونت من (20) أخصائي مكتبات يطبق عليها بيئة التدريب المدمج وفق نموذج كولب، ومجموعة ضابطة مكونة من (20) أخصائي مكتبات ليطبق عليه التدريب التقليدي. وتم تقدير أولويات الاحتياجات التدريبية لأخصائي المكتبات والتي تمخضت عن أولوية التدريب على برنامج (Horizon) لإدارة المكتبات، واستخدام نموذج الجزار (2002) في تطوير بيئة التدريب المدمجة وفقاً لنموذج كولب للتدريب على برنامج الأفق (Horizon). قامت الباحثة بإعداد أدوات البحث والمتضمنة: اختبار للتحصيل المعرفي، وبطاقة ملاحظة المهارات الأدائية، ومقياس الرضا عن البرنامج التدريبي، وتمت إجازة وتحكيم تلك الأدوات من قبل المختصين. وتم اختبار التحصيل المعرفي (قبلي وبعدي)، وطبقت بطاقة ملاحظة المهارات الأدائية (بعدي)، والرضا عن التدريب (بعدي). ثم قامت الباحثة بالتحليل الإحصائي المناسب والتحقق من صحة فروض البحث والإجابة على أسئلة البحث الفرعية. توصل البحث إلى فعالية تصميم وتطوير بيئة للتدريب المدمج وفق نموذج كولب في تنمية التحصيل المعرفي والأداء المهاري ومستوى الرضا عن التدريب للمجموعة التجريبية مقارنةً بالمجموعة الضابطة، وتم تفسير نتائج البحث، وصياغة التوصيات، انطلاقاً من نتائج البحث وتقديم بحوث مقترحة، واشتمل البحث على مجموعة من الجداول والأشكال والملاحق والمراجع. الكلمات الدالة: الاحتياجات التدريبية، أساليب التعلم، تدريب مدمج، نموذج كولب، الأداء المهاري، الرضا عن التدريب، نموذج الجزار (2002) للتصميم التعليمي.
هدف البحث إلى تصميم التغذية الراجعة التكيفية ببيئة التعلم الإلكتروني والكشف عن أثرها على تنمية الأداء الأكاديمي ودافعية الإنجاز لدى طالبات تخصص تكنولوجيا التعليم بدولة الكويت. استخدمت الباحثة منهج البحث التطويري (Developmental Research Method)، حيث قامت بتحليل محتوى مقرر الحاسوب التعليمي2 الذي اشتمل على (16 جانباً معرفياً، و22 جانياً من جوانب المهارات العقلية، و33 جانباً أدائياً)، كما قامت باشتقاق قائمة معايير التصميم التعليمي لبيئة التعلم الإلكتروني للتغذية الراجعة التكيفية بحيث اشتملت على (15معياراً، 85 مؤشراً)، وقامت بتطبيق نموذج الجزار (Elgazzar, 2014) لتصميم التغذية الراجعة التكيفية ببيئة التعلم الإلكتروني حيث تم التحكيم على مطابقة لمعايير التصميم التعليمي، وقامت بإعداد أدوات البحث والتي اشتملت على الاختبار التحصيلي لقياس الجانب المعرفي، وبطاقة تقييم التكليفات للجانب الأدائي، وتبنت مقياس دافعية الإنجاز، وتأكدت من الصدق والثبات لتلك الأدوات، وشملت عينة البحث (25) طالبة من قسم تكنولوجيا التعليم في مقرر الحاسوب التعليمي2. تم تطبيق منهج البحث التجريبي في تصميم شبه تجريبي للمجموعة الواحدة مع القياس القبلي والبعدي، وقامت بتطبيق تجربة البحث، وجمع البيانات لاختبار فرضيات البحث، وأشارت النتائج أنه يوجد أثر لتطبيق بيئة التعلم الإلكتروني للتغذية الراجعة التكيفية على تنمية الجانب المعرفي والأدائي للأداء الأكاديمي (اختبار التحصيل وتقييم التكليفات) ، والدرجة النهائية لها 80% وكذلك كان حجم التأثير كبير للجانب المعرفي والأدائي (اختبار التحصيل وتقييم التكليفات) لتنمية الأداء الأكاديمي، وأنه يوجد أثر لتطبيق بيئة التعلم الإلكتروني للتغذية الراجعة التكيفية على تنمية دافعية الإنجاز، والدرجة النهائية لها 80%، وكذلك كان حجم التأثير كبير في تنمية دافعية الإنجاز. الكلمات الدالة: بيئة التعلم الإلكتروني، التغذية الراجعة التكيفية، الأداء الأكاديمي، دافعية الإنجاز، تكنولوجيا التعليم، دولة الكويت.
هدف البحث إلى تصميم بيئة التدريب إلكتروني قائمة على نموذج كيلر(Keller) للدافعية والكشف عن أثرها على تنمية كفايات تصميم إعداد الدروس الإلكترونية لدى معلمي المرحلة الثانوية بدولة الكويت، لذا استخدم الباحث منهج البحث التطويري (Development Research Method)، وقام باشتقاق قائمة كفايات إعداد الدروس الإلكترونية بحيث اشتملت على جوانب معرفية (8)، وجوانب المهارات العقلية (9)، وجوانب أدائية (4)، كما قام باشتقاق قائمة معايير التصميم التعليمي لبيئة التدريب الإلكتروني قائمة على نموذج كيلر بحيث اشتملت على (13) معياراً وعدد (95) مؤشراً، وقام بتطبيق نموذج الجزار (Elgazzar,2014) لتطوير بيئة التدريب الإلكتروني القائمة على نموذج كيلر حتى تم التحكيم عليها للتأكد من مطابقتها لمعايير التصميم التعليمي، وقام الباحث بإعداد ثلاث أدوات : اختبار التحصيل للجانب المعرفي لكفايات إعداد الدروس الإلكترونية، وبطاقة تقييم منتج درس إلكتروني للجانب الأدائي لكفايات إعداد الدروس الإلكترونية، ومقياس الدافعية نحو التدريب الإلكتروني وتأكد من الصدق والثبات، وتكونت عينة البحث من (22) معلماً من معلمي المرحلة الثانوية بدولة الكويت، واستخدم التصميم شبه التجريبي للمجموعة التجريبية الواحدة مع القياس القبلي والبعدي، وقام بتطبيق تجربة البحث وتطبيق أدوات البحث القبلية والبعدية، وجمع البيانات لاختبار عدد (11) فرضية بحثية، وتوصل البحث إلى أنه يوجد أثر لتطبيق بيئة تدريب إلكتروني قائمة على نموذج كيلر في تنمية الجانب المعرفي لكفايات إعداد الدروس الإلكترونية والدافعية نحو التدريب الإلكتروني، ودرجة التمكن النهائية لها 85%، وكان حجم التأثير كبير للجانب المعرفي لكفايات إعداد الدروس الإلكترونية والدافعية نحو التدريب الإلكتروني، وحققت بيئة التدريب الإلكتروني القائمة على نموذج كيلر درجة تمكن اكبر من 85% في الجانب الأدائي لإعداد الدروس الإلكترونية. الكلمات الدالة: بيئة التدريب الإلكتروني، نموذج كيلر للدافعية، الدروس الإلكترونية، الدافعية، كفايات، دولة الكويت.
هدف هذا البحث الى تصميم بيئة تدريب إلكترونية قائمة على نمط المناقشة لإكساب كفايات تصميم القصص الإلكترونية لمعلمات رياض الأطفال في دولة الكويت. وقد تمت إجراءات البحث عن طريق تطبيق المنهج التجريبي بتصميمه شبه التجريبي على عينة من معلمات رياض الأطفال في التعليم الخاص. شملت عينة البحث (60) معلمة تم تقسيمهن إلى مجموعتين تجريبيتين ومجموعة ضابطة بواقع (20) معلمة لكل مجموعة. صُممت أدوات المناقشة الإلكترونية بيئة التدريب الإلكترونية للتدريب على كفايات تصميم القصص الإلكترونية، وقسمت الى نمطين من المناقشة الإلكترونية؛ النمط الأول هو العرض والتقديم والنمط الثاني العروض التقديمية حيث طرحت من خلال المناقشات موضوعات تشرح مراحل تصميم القصص الإلكترونية. وللتحقق من فروض البحث استخدمت الباحثة اختباراً معرفياً للتحصيل، وبطاقة تقييم المنتج النهائي. أسفرت نتائج البحث عن عدم وجود دلالة إحصائية بين المجموعة التجريبية الأولى نمط المناقشة الأول والمجموعة التجريبية الثانية نمط المناقشة الثاني في اختبار التحصيل القبلي والبعدي وبطاقة تقييم المنتج، كما وجدت فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى دلالة 0.05 بين المجموعتين التجريبية والمجموعة الضابطة في الاختبار التحصيلي البعدي وبطاقة تقييم المنتج لصالح المجموعتين التجريبيتين. الكلمات الدالة: القصة الإلكترونية، التدريب الإلكتروني، المناقشة الإلكترونية، معلمات رياض الأطفال، الكفايات.
هدفت الدراسة الحالية إلى معرفة فاعلية التدريب الإلكتروني عن بعد القائم على المحاكاة في إكساب المهارات الفنية الازمة لتوظيف مهارات المنظومة التعليمية لدى اختصاصي تكنولوجيا التعليم بمملكة البحرين واتجاههم نحو التدريب. اتبع الباحث المنهج التجريبي لتحقق من فروض الدراسة، وقم تم اختيار ثلاث مجموعات للدراسة، مجموعة تجريبية واحدة ومجموعتان ضابطتان، ولجمع بيانات الدراسة أعد الباحث عدة أدوات هي: استبانة استطلاعية، وبرمجية إلكترونية لقياس المهارات الفنية، ومقياس الاتجاه نحو التدريب الإلكترونية القائم على المحاكاة، وقد تكونت عينة الدراسة من 62 اختصاصي واختصاصية تكنولوجيا التعليم يعملون بالمدارس الحكومية المطبقة لمشروع جلالة الملك حمد لمدراس المستقبل بمملكة البحرين. وقد قام الباحث بتطبيق اختبار إلكترونية للمهارات الفنية للتحقق من الفرض الأول، كما طبق مقياسا لاتجاهات اختصاصي تكنولوجيا التعليم محو التدريب الإلكتروني (عن بعد) القائم على المحاكاة لتحقق من صحة الفرض الثاني، وقد اشتمل مقياس الاتجاه على ستة أبعاد هي: أهمية التدريب الإلكتروني، ووسائله، ومزاياه، والتدريب المدمج، وبيئات التدريب الإلكترونية، وممارسات التدريب. وأسفرت نتائج الدراسة عن وجود فرق دال إحصائياً بين متوسطي درجات اختصاصي المجموعة التجريبية والمجموعة الضابطة 1 و2 في اختبار المهارات الفنية للجلسة الدراسية لصالح المجموعة التجريبية. وعلى الرغم من نمو اتجاه المجموعة التجريبية نحو التدريب الإلكتروني عن بعد القائم على المحاكاة نموا لإيجابياً إلا أنه لم تثبت نتائج الدراسة عن وجود فروق دالة إحصائياً بين اتجاههم نحو التدريب الإلكترونية كان إيجابياً قبل بدء تنفيذ الدراسة.