Description: Digital books, Virtual reality, Gamification, Artificial intelligence, Mobile technology, Virtual/Remote Labs, Robotics, Multimedia, Intelligent system in Education and Learning
سعت هذه الدراسة إلى معرفة أثر تصميم خرائط المفهوم تعاونياً في البيئات الافتراضية في تحصيل الطلاب وعلى الكفاءة الذاتية والاتجاه نحو مقرر الإحصاء. وقد حاولت الدراسة التحقق من صحة الفروض التالية: 1) تصميم خرائط المفهوم التعاونية في بيئات التعلم الافتراضية يحسن التحصيل في الإحصاء لدى طلبة الدراسات العليا في جامعة الخليج العربي. 2) تصميم خرائط المفهوم التعاونية في بيئات التعلم الافتراضية ينمّي الكفاءة الذاتية في الإحصاء لدى طلبة الدراسات العليا في جامعة الخليج العربي. 3) تصميم خرائط المفهوم التعاونية في بيئات التعلم الافتراضية يعدّل اتجاه طلبة الدراسات العليا في جامعة الخليج العربي نحو تعلم الإحصاء. 4) يوجد ارتباط دال بين الكفاءة الذاتية والتحصيل في الإحصاء لدى طلبة الدراسات العليا في جامعة الخليج العربي. أُجريت الدراسة باستخدام المنهج التجريبي بتصميم شبه تجريبي من نوع المجموعة الضابطة مع قياس قبلي وبعدي، وقد تكونت عينة الدراسة من 38 طالب وطالبة درسوا مقرر مقدمة في الإحصاء التربوي ضمن الخطة الدراسية للسنة الأولى في برنامج التعليم والتدريب عن بعد بكلية الدراسات العليا في جامعة الخليج العربي بمملكة البحرين، وقد كان أفراد العينة موزعين في مجموعتين درست أولاهما بالطريقة التقليدية وهي المجموعة الضابطة (ن=21)، ودرست الأخرى باستخدام استراتيجية خرائط المفهوم التعاونية في بيئات افتراضية وهي المجموعة التجريبية (ن=17). وقد تم قياس التحصيل من خلال الدرجة التي يحرزها الفرد في اختبارات التحصيل التي تم تطبيقها تدريجيا أثناء دراسة المقرر، كما تم قياس الكفاءة الذاتية في الإحصاء من خلال الدرجة التي يحصل عليها الطالب في مقياس الكفاءة الذاتية. أما اتجاه الطلبة نحو مقرر الإحصاء فقد تم قياسه باستخدام مقياس الاتجاه في الإحصاء قبل وبعد دراسة المقرر، ويتكون هذا المقياس من سبعة أبعاد هي: الشعور، الكفاية المعرفية، القيم، الصعوبة، الاهتمام، الجهد، والاعتقادات. وخلصت الدراسة إلى عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية في التحصيل أو في الكفاءة الذاتية في الإحصاء. ولم تظهر فروق لها دلالة إحصائية بين المجموعتين التجريبية والضابطة في الاتجاه البعدي، ولكن كانت الفروق دالة إحصائيا بين الاتجاه القبلي والبعدي في أبعاد الكفاية المعرفية، القيم، والاعتقادات في المجموعة التجريبية، كما حصل كسب دال في بعد الجهد في المجموعة الضابطة. وأخيراً توصلت الدراسة إلى أن الكفاءة الذاتية ترتبط بمستوى تحصيل الطلاب في مقرر الإحصاء. الكلمات المفتاحية: خرائط المفهوم، التعلم التعاوني، البيئات الافتراضية، التحصيل، الاتجاه، الكفاءة الذاتية.
هدف البحث الحالي إلى معرفة أثر أنواع التفاعل في برامج التعليم الإلكتروني على بعض مخرجات التعلم لدى طلاب تكنولوجيا التعليم بكلية التربية الأساسية، ويتمثل بالبرنامج الالكتروني الذي تم تصميمه بنوعين من أنواع التفاعل، أما بنوع التفاعل الاستجابي (Reactive) أم بنوع التفاعل الاستباقي (Proactive). وتكونت عينة البحث من (30) طالبا وطالبة من طلبة كلية التربية الأساسية التابعة للهيئة العامة للتعليم التطبيقي والتدريب بدولة الكويت ممن يدرسون مقرر تلفزيون1، وقام الباحث بتوزيعهم بشكل متساوي وعشوائي إلى مجموعتين تجريبيتين: الأولى درست مقرر تلفزيون1 بالبرنامج الالكتروني بنوع التفاعل الاستجابي، والثانية درسته بالبرنامج الالكتروني بنوع التفاعل الاستباقي، مع الأخذ بعين الاعتبار مستوى التحصيل ومتوسط العمر وذلك لضمان تكافؤ المجموعتين في هذه المتغيرات. استخدم الباحث الأدوات التالية: اختبار التحصيل، اختبار المهارات العملية، مقياس الرضا عن المقرر الدراسي وذلك بعد التأكد من مؤشرات صدقها وثباتها. تم التوصل إلى النتائج من خلال استخدام برنامج حزمة التحليل الإحصائي SPSS، واستخدام الإحصاءات اللابارامترية كاختبار مان وتني للفروق ""Mann-Whitney U واختبار ولكوكسون Wilcoxon وذلك لصغر حجم العينة. أظهرت النتائج أن هنالك فاعلية للبرنامج التدريبي بنوع التفاعل الاستجابي وللبرنامج التدريبي بنوع التفاعل الاستباقي كل على حدا في تنمية مستوى التحصيل لدى الطلبة. وأظهرت النتائج أن هنالك فاعلية للبرنامج التدريبي بنوع التفاعل الاستجابي وللبرنامج التدريبي بنوع التفاعل الاستباقي كل على حدا في تنمية المهارات العملية لدى الطلبة سواء على الدرجة الكلية أو على مستوى المهارات العملية الفرعية السبعة التالية: تشغيل كاميرا التصوير التلفزيوني، التعرف على أجزاء الكاميرا (والمقصود بها تحديد أماكن أجزاء الكاميرا المختلفة)، التصوير باستخدام عدسة متغيرة البعد البؤري، ضبط الكاميرا على أنواع اللقطات، تصوير لقاء بين شخصين متقابلين في الاستيديو، زوايا الكاميرا ووجهه النظر بالكاميرا، حركات الكاميرا (حركة رأس الكاميرا). وتبين من النتائج أن البرنامج التدريبي بنوع التفاعل الاستباقي كان أكثر فاعلية في تنمية مستوى التحصيل لدى الطلبة وبشكل دال إحصائياً مقارنة بالبرنامج التدريبي بنوع التفاعل الاستجابي. كما تبين من أن البرنامج التدريبي بنوع التفاعل الاستباقي كان أكثر فاعلية في تنمية المهارات العملية لدى الطلبة وبشكل دال إحصائياً مقارنة بالبرنامج التدريبي بنوع التفاعل الاستجابي وذلك على مستوى المهارات العملية ككل وعلى المهارات العملية الفرعية التالية: التعرف على أجزاء الكاميرا، ضبط الكاميرا على أنواع اللقطات، تصوير لقاء بين شخصين متقابلين في الاستيديو. في حين لم تكن هنالك فروق دالة بين المجموعتين على باقي المهارات العملية الفرعية. وفيما يتعلق بمستوى الرضا عن المقرر الدراسي تبين من النتائج أن مستوى رضا المجموعتين كان مرتفعا، وأن مستوى رضا المجموعة التجريبية الثانية التي درست بنوع التفاعل الاستباقي كان أعلى وبشكل دال إحصائياً عند مستوى الدلاله 0.05 مقارنة بمستوى رضا المجموعة التجريبية الأولى التي درست بنوع التفاعل الاستجابي، وذلك في مستويات الرضا عن المقرر الدراسي ككل، والرضا عن طريقة التدريس، والرضا عن المعلم، فيما لم تكن هنالك فروق دالة بين المجموعتين في مستوى الرضا عن المحتوى التعليمي. الكلمات الدالة: انواع التفاعل في التصميم التعليمي، التفاعل الاستجابي والتفاعل الاستباقي، برامج التعلم الإلكتروني، مستويات التفاعل في التصميم التعليمي، أثر التعلم الإلكتروني على بعض المخرجات التعليمية، أثر أنواع التفاعل في التعلم الإلكتروني على التحصيل والمهارات التطبيقية.
سعت الدراسة الحالية إلى معرفة أثر اختلاف نمط تقديم المهارة في التعلم المدمج على بعض مخرجات التعلم بمقرر للتربية البدنية والرياضة بالمرحلة الثانوية، وقد سعت الدراسة إلى التحقق من صحة الفرضين التاليين: الفرض الأول وينص على أنه توجد فروق ذات دلالة احصائية عند مستوى 0,05 بين متوسطي درجات طلاب مدرسة أحمد البشر الرومي في القياس البعدي لاختبار التحصيل في مقرر الكرة الطائرة للمرحلة الثانوية، ترجع إلى أثر اختلاف نمط تقديم المهارة في التعلم المدمج (بالطريقة الكلية / الطريقة الجزئية). الفرض الثاني وينص على أنه توجد فروق ذات دلالة احصائية عند مستوى 0,05 بين متوسطي درجات طلاب مدرسة احمد البشر الرومي في القياس البعدي في بطاقة ملاحظة الأداء المهاري في مقرر الكرة الطائرة للمرحلة الثانوية، ترجع إلى أثر اختلاف نمط تقديم المهارة في التعلم المدمج (بالطريقة الكلية / الطريقة الجزئية). واتبع الباحث المنهج التجريبي للتحقق من فروض الدراسة، ولقد تكونت عينة الدراسة من (144) متعلماً مسجلين في مدرسة احمد البشر الرومي في الصف العاشر- دولة الكويت, قسمت العينة إلى ثلاث مجموعات مجموعتين تجريبيتين ومجموعة ضابطة, وطبق الباحث اختبار التحصيل للتحقق من الفرض الأول كما طبق بطاقة المهارات لقياس المهارات المكتسبة للطلاب للتحقق من الفرض الثاني. وأسفرت نتائج الدراسة عن عدم وجود فروق دالة احصائيا بين متوسطي درجات طلاب المجموعتين التجريبيتين وطلاب المجموعة الضابطة في الاختبار التحصيلي ولا توجد فروق دالة احصائيا بين درجات المتعلمين في المجموعتين التجريبيتين في الاختبار التحصيلي, وأثبتت نتائج الدراسة أيضا عدم وجود فروق دالة احصائيا بين المجموعتين التجريبية والضابطة في المهارات ولاتوجد فروق دالة احصائيا بين المجموعتين التجريبيتين في المهارات. الكلمات الدالة: التعلم المدمج، الطريقة الكلية لتقديم المهارة، الطريقة الجزئية لتقديم المهارة، المهارات العملية التحصيل.
هدف البحث الحالي إلى معرفة أثر الأمثلة الموجبة والسالبة في التعلم المدمج على تعلم مفاهيم مقرر التربية البيئية بجامعة الكويت ورضاهم عن هذا المقرر. ولقد سعى هذا البحث إلى التحقق من صحة الفرضين، فالفرض الأول ينص على أنه يؤدي تصميم مقرر التربية البيئية عن طريق الأمثلة الموجبة والسالبة في التعلم المدمج إلى تحسين تعلم المفاهيم البيئية في مقرر التربية البيئية لطلاب كلية التربية بجامعة الكويت، أما الفرض الثاني فإنه ينص على أنه يؤدي تصميم الأمثلة الموجبة والسالبة في التعلم المدمج إلى تنمية الرضا لدى طلاب كلية التربية بجامعة الكويت عن مقرر التربية البيئية. اتبع الباحث المنهج التجريبي بتصميم شبه تجريبي للتحقق من فروض البحث، ولقد تكونت عينة الدراسة من 138 طالبة مسجلين في شعبتين لمقرر التربية البيئية بكلية التربية بجامعة الكويت. طبق الباحث اختباراً تحصيلياً للتحقق من الفرض الأول، كما طبق مقياساً يقيس رضا الطالبات عن المقرر في ثلاثة أبعاد: طريقة التدريس وتصميم المحتوى ورضا الطالبات عن تعلم المفاهيم باستخدام الأمثلة الموجبة والسالبة وذلك للتحقق من الفرض الثاني. وأسفرت نتائج البحث عن وجود فرق دال إحصائياً بين متوسطي درجات طالبات المجموعة التجريبية وطالبات المجموعة الضابطة في الاختبار التحصيلي لصالح المجموعة التجريبية. من جانب آخر أثبتت أيضاً نتائج الدراسة عن وجود فروق دالة إحصائياً بين المجموعة التجريبية و الضابطة في رضا الطالبات بشكل عام عن المقرر لصالح المجموعة التجريبية. الكلمات الدالة: الأمثلة الموجبة والسالبة، التعلم المدمج، تعلم المفاهيم، رضا الطلاب، مقرر التربية البيئية، جامعة الكويت
هدف البحث الحالي إلى التعرف على فاعلية نمط التدريب الإلكتروني الفردي في مقابل التعاوني في تنمية التحصيل المعرفي ومهارات التعامل مع المستحدثات التكنولوجية والتفكير الناقد لدي معلمات العلوم بالمرحلة المتوسطة بالمملكة العربية السعودية، وسعى البحث إلى التحقق من صحة الفروض التالية: أولاً، عدم وجود فرق دال إحصائياً عند مستوى (05,0) بين متوسطي درجات مجموعة التدريب الإلكتروني الفردي ومجموعة التدريب الإلكتروني التعاوني على اختبار التحصيل المعرفي المرتبط بمهارات التعامل مع المستحدثات التكنولوجية؛ ثانياً: عدم وجود فرق دال إحصائياً عند مستوى (05,0) بين متوسطي درجات مجموعة التدريب الإلكتروني الفردي ومجموعة التدريب الإلكتروني التعاوني على بطاقة ملاحظة مهارات التعامل مع المستحدثات التكنولوجية؛ ثالثاً: عدم وجود فرق دال إحصائياً عند مستوى (05,0) بين متوسطي درجات مجموعة التدريب الإلكتروني الفردي ومجموعة التدريب الإلكتروني التعاوني على مقياس التفكير الناقد المرتبط بالتعامل مع المستحدثات التكنولوجية. استخدمت الباحثة المنهج التجريبي للتحثث من مدى صحة فروض البحث، وقد تكونت عينة الدراسة من (54) معلمة من معلمات العلوم بالمرحلة المتوسطة بمنطقة القطيف، بواقع (27) معلمة في كل مجموعة، المجموعة الأولى ودرست وفق نمط التدريب الفردي، والمجموعة الثانية ودرست وفق نمط التدريب التعاوني، وتوصلت الدراسة إلى وجود فرق دال إحصائياً عند مستوى (05,0) بين متوسطي درجات مجموعة التدريب الإلكتروني الفردي ومجموعة التدريب الإلكتروني التعاوني على اختبار التحصيل المعرفي وبطاقة ملاحظة الأداء العلمي، ومقياس التفكير الناقد المرتبط بالتعامل مع المستحدثات التكنولوجية، وذلك لصالح مجموعة التدريب الإلكتروني التعاوني. الكلمات المفتاحية: التدريب الالكتروني – التدريب الالكتروني الفردي – التدريب الالكتروني التعاوني – المستحدثات التكنولوجية – التفكير الناقد.
هدف البحث الحالي إلى معرفة أثر التدريب الالكتروني المتزامن وغير المتزامن في تنمية المهارات الإدارية والاتجاه نحو التدريب. وذلك من خلال التحقق من صحة الفروض التالية: أولاً، يوجد أثر للتدريب الإلكتروني المتزامن وغير المتزامن في تنمية مهارات التواصل مع الآخرين لدى مديرات التعليم العام، ثانياً، يوجد أثر للتدريب الإلكتروني المتزامن وغير المتزامن في تنمية مهارات اتخاذ المقررات لدى مديرات التعليم العام، ثالثاً، يوجد أثر للتدريب الإلكتروني المتزامن وغير المتزامن في تنمية الاتجاه نحو التدريب لدى مديرات التعليم العام. ولاختبار صحة الفروض تم الاعتماد على المنهج التجريبي، وتكونت عينة الدراسة من 40 مديرة متدربة من مديرات التعليم العام، تم اختيارهم بطريقة عشوائية، وطبقت التجربة في محافظة الدمام. وتوصل البحث إلى كفاءة التدريب الإلكتروني التزامني واللاتزامني على حد سواء وذلك بعد التعرض للبرنامج والتدريب عليه، أوصى البحث بالاستفادة من مقياس المهارات الإدارية ومقياس الاتجاه نحو التدريب في البحوث الشبيهة بهذا البحث والذي يعني بتنمية المهارات الإدارية أو الاتجاه نحو التدريب. الكلمات المفتاحية: التدريب الالكتروني، التدريب المتزامن، التدريب غير المتزامن، مهارات التواصل، مهارات اتخاذ القرارات، الاتجاه.
يهدف هذا البحث إلى دراسة أثر استخدام المحاكاة الحاسوبية على اكتساب مهارات صيانة الحاسب الآلي والرضا عن التعلم؛ وقد سعى البحث إلى التحقق من صحه فرضين الأول ونصه: يؤدي استخدام المحاكاة الحاسوبية إلى اكتساب المتعلمات لمهارات صيانة الحاسب الآلي؛ والفرض الثاني: يؤدي استخدام المحاكاة الحاسوبية إلى تحسين درجة رضا المتعلمات عن التعلم؛ أجري البحث باستخدام المنهج التجريبي, بتصميم شبه تجريبي؛ للتحقق من فروض البحث, وقد تكونت عينة البحث من 75 متعلمة, درسوا مقرر صيانة الحاسب الآلي في المستوى الرابع خلال الفصل الدراسي الثاني من السنة 2010- 2011 بكلية التربية بالجبيل التابعة لجامعة الدمام في المملكة العربية السعودية؛ وتم توزيع المتعلمات على مجموعتين, درست إحداهما المقرر باستخدام برنامج المحاكاة الحاسوبية (المجموعة التجريبية), والأخرى درست بالطريقة التقليدية (المجموعة الضابطة)؛ وقد تم قياس اكتساب مهارات صيانة الحاسب الآلي من خلال الدرجة التي حصلت عليها كل متعلمة في بطاقة ملاحظة الأداء المهاري؛ أما الرضا فتم قياسه من خلال الدرجة التي حصلت عليها المتعلمة في استبانة الرضا؛ أسفرت نتائج البحث عن فروق دالة في مهارات صيانة الحاسب الآلي لصالح المجموعة التجريبية؛ كما أسفرت عن فروق دالة أيضاً في درجة الرضا بين المجموعتين لصالح المجموعة التجريبية في جميع أبعاد الرضا ما عدا بعد محتوى المقرر فقد جاء الفرق بين المجموعتين الضابطة والتجريبية غير دال. الكلمات الدالة: المحاكاة الحاسوبية, التعلم الإلكتروني, المهارات العملية, صيانة الحاسب الآلي, الرضا عن التعلم.
هدف البحث إلى الكشف عن أثر استخدام التعليم المدمج المدعم بالمحاكاة ثلاثية الأبعاد في مقرر ميكانيكا السيارات بكلية الدراسات التكنولوجية بدولة الكويت، من خلال استخدام المحاكاة ثلاثية الأبعاد كعامل مساعد في تدريس مادة ميكانيكا السيارات على كل من متغيري التحصيل الدراسي والمهارات العملية. وتمثلت فروض الدراسة في أن استخدام التعليم المدمج المدعم بالمحاكاة ثلاثية الأبعاد سوف يحسن من مستوى التحصيل الدراسي لدى المتعلمين في مقرر ميكانيكا السيارات، وأن التعليم المدمج المدعم بالمحاكاة ثلاثية الأبعاد يساهم في إتقان المهارات العملية لدى المتعلمين. تكونت عينة البحث من (31) طالباً موزعين إلى مجموعتين، مجموعة تجريبية عدد أفرادها (14) تم تعليمهم باستخدام أسلوب التعليم المدمج المدعم بالمحاكاة ثلاثية الأبعاد من خلال البرمجية التعليمية المدعمة بالمحاكاة ثلاثية الأبعاد التي أعدها الباحث، ومجموعة ضابطة عدد أفرادها (17) تم تعليمهم بالطريقة التقليدية. واشتملت أدوات البحث على اختبار تحصيلي وبطاقة ملاحظة خاصة للاختبار العملي. وأسفرت نتائج الدراسة عن عدم وجود فرق دال إحصائياً بين متوسطي درجات طلاب المجموعة التجريبية وطلاب المجموعة الضابطة في الاختبار التحصيلي النهائي. ومن جانب آخر أثبتت الدراسة وجود فرق دال إحصائياً بين المجموعتين التجريبية والضابطة في متغير المهارات العملية لصالح المجموعة التجريبية. الكلمات المفتاحية: المحاكاة، المحاكاة ثلاثية الأبعاد، التحصيل الدراسي، التعلم المدمج، المهارات العملية، التعلم عن بعد، التعليم الإلكتروني، والتعليم التقليدي.
هدف البحث إلى قياس أثر استخدام الألعاب التعليمية الإلكترونية على الدافعية لتعلم الرياضيات والمهارات الرياضية لدى طالبات الصف الخامس الإبتدائي ورضا أولياء أمورهن عن طريقة التعلم. شملت عينة البحث (54) طالبة من طالبات الصف الخامس الإبتدائي بمدارس التعليم العام الحكومي التابعة لمنطقة حولي التعليمية بدولة الكويت واللاتي تم اختيارهن بطريقة عشوائية. تم تقسيم العينة إلى ثلاث مجموعات متساوية ومتكافئة، حيث تم تدريس المجموعة الأولى باستخدام الألعاب التعليمية الإلكترونية باعتبارها المجموعة التجريبية، والثانية والثالثة بالطريقة التقليدية باعتبارهما المجموعتين الضابطتين. تم تطبيق ثلاثة مقاييس قبلية، الأول لقياس مهارات الرياضيات المحددة والخاصة بوحدة الكسور، والثاني يقيس درجة رضا أولياء الأمور عن طريقة تعلم بناتهن بالألعاب التعليمية، أما الثالث فيقيس دافعية الطالبات لتعلم الرياضيات. وبعد انتهاء التجربة، تم تطبيق الاختبارات البعدية ومن ثم مقارنة نتائج القياس القبلي والبعدي لمعرفة تأثير الألعاب الإلكترونية على تنمية المهارات الرياضية المطلوبة والدافعية لتعلم الرياضيات ورضا أولياء الأمور عن طريقة التعلم. أظهرت النتائج وجود فروق ذات دلالة إحصائية في المجموعة التجريبية بين القياس القبلي والبعدي في محاور: (الانتباه - تأدية الواجبات) وعدم وجود فروق دالة إحصائياً بين القياس القبلي والبعدي في المحاور: (المشاركة - الاهتمام - الاعتماد على النفس). وأظهرت النتائج كذلك وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين القياس القبلي والبعدي في المجموعة الضابطة على محاور: (الكسور المتكافئة -المقارنة بين الكسور)، وعدم وجودها في المجموعة التجريبية على المقياس الكلي ومحاور: (التعرف على الكسور وترتيب الكسور). وكشفت النتائج كذلك عن الدور الإيجابي للمعالجة على دافعية الطالبات لتعلم الرياضيات. ووجود فروق ذات دلالة إحصائية بين رضا أولياء أمور الطالبات في المجموعة التجريبية والضابطة لصالح المجموعة التجريبية. وتبرهن هذه النتيجة على أن اختيار طريقة التدريس المناسبة تزيد من درجة رضا أولياء الأمور وتزيد الدافعية للتعلم وتحسن بعض المهارات الرياضية. الكلمات المفتاحية: وحدة الكسور الاعتيادية، الألعاب التعليمية، الدافعية للتعلم، المهارات، الرياضيات، التحصيل، التعليم الإلكتروني.
هدف البحث إلى التعرف على أثر التعلم بخرائط المفاهيم في برامج التعلم الإلكتروني على الكفاءة الذاتية ودافعية طالبات كلية التربية بجامعة الكويت نحو مقرر القياس والتقويم, وتمثلت فروض البحث في أنه لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى (0,05) بين متوسطي درجات الطلاب في التطبيق البعدي لمقياس الكفاءة الذاتية ولمقياس الدافعية نحو المقرر ولمقياس الاستدلال المجرد ولمقياس خرائط المفاهيم ترجع إلى طريقة التعلم بخرائط المفاهيم في التعلم الإلكتروني لطلاب كلية التربية في جامعة الكويت, تم استخدام المنهج التجريبي للإجابة على فرضيات البحث بتصميم شبه تجريبي, وتكونت عينة البحث من 57 طالبة في شعبتين لمقرر القياس والتقويم في كلية التربية بجامعة الكويت, وتم تطبيق أربعة مقاييس للتحقق من فروض البحث وهي مقياس الكفاءة الذاتية ومقياس الدافعية نحو المقرر ومقياس الاستدلال المجرد ومقياس خرائط المفاهيم, أظهرت النتائج أنه لا توجد فروق دالة إحصائيا عند مستوى (0,05) بين متوسطي درجات طالبات المجموعة التجريبية الأولى وطالبات المجموعة التجريبية الثانية في التطبيق البعدي لمقياس الكفاءة الذاتية, كذلك بينت نتائج البحث أنها أيدت صحة الفرض الثاني وهو عدم وجود فروق دالة إحصائيا عند مستوى (0,05) بين متوسطي درجات طالبات المجموعة التجريبية الأولى وطالبات المجموعة التجريبية الثانية في التطبيق البعدي لمقياس الدافعية نحو المقرر, بينما أظهرت النتائج وجود فروق دالة إحصائيا عند مستوى (0,05) بين متوسطي درجات طالبات المجموعة التجريبية الأولى وطالبات المجموعة التجريبية الثانية في التطبيق البعدي لمقياس الاستدلال المجرد كان لصالح المجموعة التجريبية الثانية التي لم تستخدم استراتيجية محددة في التعلم الإلكتروني للمقرر, وبهذا أظهرت هذه النتائج عدم صحة الفرض الثالث, في حين نجد أن النتائج أيدت صحة الفرض الرابع وهو عدم وجود فروق دالة إحصائيا عند مستوى (0,05) بين متوسطي درجات طالبات المجموعة التجريبية الأولى وطالبات المجموعة التجريبية الثانية في التطبيق البعدي لمقياس خرائط المفاهيم. الكلمات المفتاحية : خرائط المفاهيم، التعلم الإلكتروني، الكفاءة الذاتية، الدافعية نحو المقرر، الاستدلال المجرد.
هدف البحث إلى الكشف عن أثر التعلم الإلكتروني القائم على إستراتيجية ما وراء المعرفة على التحصيل والوعي بعمليات الحل الإبداعي للمشكلات لدى الطلاب في مقرر C++. وتمثلث متغيرات الدراسة في ثلاثة متغيرات أساسية هي: (التعلم الإلكتروني القائم على استراتيجية ما وراء المعرفة، والتحصيل في مقرر C++، والوعي بعمليات الحل الإبداعي للمشكلات)، وقد تم تطبيق بطارية الوعي العام بعمليات الحل الإبداعي للمشكلات، واختبار التحصيل المعرفي والذي تم بناؤه على حل نوعي من المشكلات، مشكلات مُحكمة البناء ومشكلات ضعيفة البناء المرتبطة بالجانب العملي لمقرر لغة برمجة ((C++، وتم إجراء تجربة البحث على عينة عشوائية قوامها (31) طالبـاً (13 ذكراً، 18 أنثى) بمختلف الفرق الدراسية من طلبة كلية الهندسة والبترول بجامعة الكويت للعام الدراسي الأول (2010/2011). وأظهرت النتائج وجود فروق ذات دلالة إحصائية في متوسط الرتب بين المجموعتين التجريبية والضابطة في حل المشكلة محكمة البناء، حل المشكلة ضعيفة البناء، والدرجة الكلية لاختبار التحصيل المعرفي لصالح المجموعة التجريبية. وعدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين قيم متوسطات الرتب بين المجموعتين التجريبية والضابطة في الدرجة الكلية لكل من الوعي التقريري، الوعي الإجرائي، الوعي بعمليات الحل الإبداعي للمشكلات. الكلمات المفتاحية: التعلم الإلكتروني، استراتيجية ما وراء المعرفة، التحصيل، الوعي بعمليات الحل الإبداعي للمشكلات.
هدفت الدراسة الحالية إلى معرفة أثر الدمج بين أسلوبي تدريس الحالة والتعلم التعاوني في بيئات التعلم المدمج في تحسين التحصيل الأكاديمي والرضا عن التعلم في مقرر السلوك التنظيمي، وذلك باستخدام المنهج التجريبي (بتصميمه شبه التجريبي) على عينة من طلاب كلية العلوم الإدارية في دولة الكويت قوامها (89) طالباً، بواقع (41) طالباً من طلاب المجموعة التجريبية، و(48) طالباً من طلاب المجموعة الضابطة. وبعد تطبيق أدوات الدراسة والمتمثلة في الاختبار التحصيلي لمقرر السلوك التنظيمي، ومقياس الرضا عن المقرر، وكشفت نتائج التحليل عن وجود فروق دالة إحصائيا عند مستوى (0.05) بين متوسط تحصيل طلبة المجموعة التجريبية الذين تعلموا طريقة الدمج بين أسلوبي تدريس الحالة والتعلم التعاوني، ومتوسط تحصيل طلبة المجموعة الضابطة الذين تعلموا بالطريقة التقليدية لصالح طلبة المجموعة التجريبية، وأظهرت النتائج كذلك بأنه توجد فروق دالة إحصائيا بين درجة رضا طلبة المجموعتين التجريبية والضابطة لصالح طلبة المجموعة التجريبية نحو مقرر السلوك التنظيمي. الكلمات الدالة: أسلوب دراسة الحالة، التعلم التعاوني، التعلم المدمج، بيئة التعلم الافتراضية، التحصيل الأكاديمي، رضا الطلاب، مقرر السلوك التنظيمي، جامعة الكويت.