Description: Digital books, Virtual reality, Gamification, Artificial intelligence, Mobile technology, Virtual/Remote Labs, Robotics, Multimedia, Intelligent system in Education and Learning
هدف البحث الحالي إلى تصميم بيئة افتراضية وفق نموذج التعلم التوليدي (Generative Learning Model) وقياس أثرها على تنمية المفاهيم العلمية والتفكير العلمي لدى طالبات الصف الثاني المتوسط، واتبعت الباحثة المنهج التطويري للتحقق من صحة فروض البحث، وقد تم تطبيق البحث على عينة مكونة من 50 طالبة من طالبات الصف الثاني المتوسط في إحدى مدارس مدينة أبها بمنطقة عسير موزعين على مجموعتين ضابطة وتجريبية بالتساوي. وقد تم اشتقاق قائمة معايير لتصميم بيئة تعلم افتراضية وفق موجهات نموذج التعلم التوليدي. شملت أدوات البحث اختبارًا تحصيليًا لقياس المفاهيم العلمية ومقياسًا لبعض مهارات التفكير العلمي، وتم التحقق من صدق وثبات الأداتين، حيث قامت الباحثة بتطبيق التعليم من خلال البيئة الافتراضية المقترحة والتي صممت وفق معايير التصميم التي تم التوصل لها، وتم تطبيق أداتي البحث قبليًا وبعديًا، وقد أسفرت نتائج البحث عن وجود فروق ذات دلالة إحصائية في المفاهيم العلمية والتفكير العلمي لصالح المجموعة التجريبية، وأيضًا حققت الطالبات في المجموعة التجريبية درجة تمكن 85% في اختبار المفاهيم العلمية ومقياس التفكير العلمي في مادة العلوم للصف الثاني المتوسط.
يهدف البحث الحالي إلى التحقق من أثر التعلم المدمج القائم على المنظمات المتقدمة في تنمية القواعد النحوية والاتجاه نحو اللغة العربية لدى طالبات الصف الثالث المتوسط، حيث تم استخدام منهج البحث التجريبي بتصميم شبه تجريبي لمجموعتين بواقع (52) طالبة من طالبات الصف الثالث المتوسط، تم تقسيمهن إلى مجموعتين إحداهما تجريبية والأخرى ضابطة بواقع (26) طالبة لكل مجموعة، وتم اشتقاق قائمة معايير التصميم التعليمي ثم تطوير بيئة التعلم المدمج القائمة على المنظمات المتقدمة وفق نموذج التصميم التعليمي ADDIE، وإعداد إداتي البحث المتمثلة في اختبار التحصيل المعرفي، ومقياس الاتجاه نحو اللغة العربية، وتم التأكد من الصدق والثبات للأداتين. وبعد الانتهاء من تطبيق التجربة والتحليل الاحصائي بالأساليب الإحصائية المناسبة كشفت النتائج وجود فروق دالة إحصائيا عند مستوى (α ≤ 0.05) بين متوسطي درجات الاختبار التحصيلي القبلي والاختبار التحصيلي البعدي لصالح الاختبار البعدي، وكذلك وجود فرق بين متوسط درجات مقياس الاتجاه نحو اللغة العربية القبلي والبعدي لصالح التطبيق البعدي، وتضمن البحث عدداً من التوصيات والمقترحات لبحوث لاحقة.
هدف هذا البحث إلى الكشف عن أثر تصميم بيئة تعلم مدمج قائمة على مبادئ التعلم النشط في تنمية مهارتي الاستماع والمحادثة باللغة العربية لدى الناطقات بغيرها في دولة الكويت، واتبعت الباحثة المنهج التطويري للتحقق من صحة فروض البحث، وقد تم تطبيق البيئة في الفصل الدراسي الأول (2015/2016) على عينة مكونة من مجموعة تجريبية واحدة بلغ عدد أفرادها 25 طالبة من طالبات المستوى الثاني من برنامج تعليم اللغة العربية للناطقات بغيرها في قسم التعريف بالإسلام التابع لإدارة المسجد الكبير التابعة لوزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية في دولة الكويت، وللتحقق من فروض البحث تم استخدام الأدوات الآتية: اختبار التحصيل المعرفي لقياس مهارة الاستماع للغة العربية، وبطاقة ملاحظة الأداء لقياس مهارة المحادثة باللغة العربية، وقد تم تطبيق أدوات البحث تطبيقاً قبلياً وبعدياً، وكشفت النتائج عن وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسط درجات أفراد العينة في القياس القبلي والبعدي لاختبار التحصيل المعرفي لقياس مهارة الاستماع لصالح القياس البعدي، كما كشفت النتائج عن وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسط درجات أفراد العينة في القياس القبلي والبعدي لبطاقة ملاحظة الأداء لقياس مهارة المحادثة لصالح القياس البعدي. الكلمات الدالة: التعلم المدمج، التعلم النشط، الأنشطة الإلكترونية، مهارات اللغة العربية للناطقين بغيرها، تعليم الكبار
هدف البحث الحالي إلى دراسة أثر تصميم القصة الإلكترونية التفاعلية في تنمية التحصيل والاتجاه نحو مقرر التربية الإسلامية لتلميذات المرحلة الابتدائية، وتم استخدام منهج البحث شبه التجريبي لتقييم المجموعة التجريبية والمجموعة الضابطة نظرا لطبيعة هذه الدراسة وللتحقق من نتائج فروض البحث وتكونت عينة الدراسة من (40) من طالبات الصف الرابع الابتدائي تم تقسيمهما إلى مجموعتين تتكون كل مجموعة من (20) طالبة، وتم اشتقاق قائمة معايير التصميم التعليمي لبيئة التعلم القائمة على القصص الإلكترونية، وتطبيق نموذج (ADDIE) وفق تلك المعايير، وإعداد أدوات البحث الممثلة في الاختبار التحصيلي للجانب المعرفي، ومقياس الاتجاه للجانب الوجداني، وتم التأكد من الصدق والثبات للأداتين، وبعد تطبيق تجربة البحث مع أدوات البحث والتحليل الإحصائي بالطرق المناسبة كشفت النتائج عن وجود فروق دالة إحصائياً (0.05 ≥α ) بين متوسطي درجات الاختبار التحصيلي القبلي والاختبار التحصيلي البعدي لصالح الاختبار البعدي، ووجود فرق بين متوسطي الدرجات في مقياس الاتجاه لصالح القياس البعدي، وتضمن البحث عدداً من التوصيات والمقترحات لبحوث لاحقة.
هدف البحث الحالي إلى التحقق من أثر تصميم التعلُّم المدمج، وفق نموذج كمب في تنمية كفايات الطلبة في مقرر مقدمة في تكنولوجيا التعليم بكلية التربية الأساسية في دولة الكويت. وتم استخدام المنهج التطويري للمجموعتين التجريبية والضابطة بقياس قبلي وبعدي نظرا لطبيعة هذا البحث وللتحقق من نتائج فروضه. تم تطبيق تجربة البحث في الفصل الدراسي الثاني من العام 2017/2018 على عينة قصدية مكونة من 44 طالبة في مقرر مقدمة في تكنولوجيا التعليم. تم اشتقاق قائمة معايير التصميم التعليمي لبيئة التعلم المدمج وفق نموذج كمب(kemp)، وتطبيق نموذج كمب وفق تلك المعايير، وإعداد أدوات البحث التي شملت الاختبار التحصيلي للجانب المعرفي، ومقياس الاتجاه للجانب الوجداني. وتم التأكد من الصدق والثبات للأداتين، وطبق التعلم المدمج وفق نموذج كمب من خلال بيئة التعلم الإفتراضية Moodle حيث تتعاون وتتفاعل الطالبات فيما بينهن في حل أنشطة التعلم المدمج، وبعد تطبيق تجربة البحث مع أدوات البحث والتحليل الإحصائي بالطرق المناسبة. كشفت النتائج عن وجود فروق دالة عند مستوى الدلالة 0.05 ≥α بين متوسطي درجات الاختبار التحصيلي القبلي والاختبار التحصيلي البعدي لصالح الاختبار البعدي، ووجود فرق بين متوسطي الدرجات في مقياس الاتجاه لصالح القياس البعدي، وتضمن البحث عدداً من التوصيات والمقترحات لبحوث لاحقة.
هدف البحث إلى الكشف عن أثر استخدام المحاكاة في علم التشريح لطلاب الطب السنة الثالثة في جامعة الخليج العربي، من خلال أثر استخدام المحاكاة كعامل مساعد في تدريس مادة التشريح على كل من متغيري التحصيل الدراسي واتجاهات الطلاب نحو التعلم المدمج. تكونت عينة البحث من (122) طالباً وطالبة موزعين إلى مجموعتين، مجموعة ضابطة تم تعليمهم باستخدام أسلوب التعلم القائم على المشكلة، ومجموعة تجريبية، تم تعليمهم بنفس الأسلوب ولكن بمساعدة إثرائية بمقرر الكتروني في بيئة التعلم الافتراضية (WebCT)، وتم تصميم المقرر الالكتروني باستخدام المحاكاة القائمة على موجهات نظرية جانييه، واشتملت أدوات البحث على اختبار تحصيلي ومقياس لاتجاهات الطلاب نحو التعلم المدمج، ومقياس يقيس استخدامات ومهارات الحاسب الآلي والإنترنت للطلاب. وأسفرت نتائج الدراسة عن وجود فرق دال إحصائياً بين متوسطي درجات طلاب المجموعة التجريبية وطلاب المجموعة الضابطة في الاختبار التحصيلي النهائي. ومن جانب آخر وجود فرق دال إحصائياً بين المجموعتين التجريبية والضابطة في اتجاهات الطلاب نحو التعلم المدمج، وكلاهما كان لصالح المجموعة التجريبية.
هدفت الدراسة إلى التعرف على أثر التعلم المدمج القائم على الحوار السقراطي في تنمية كفايات التدريس الفعال لدى الطالبات المعلمات، حيث افترضت الدراسة عدد من الفروض من أهمها أن استراتيجية التعلم المدمج القائم على الحوار السقراطي تؤدي إلى ما نسبته أعلى من (60%) في بطاقة تقييم كفايات التدريس الفعال، وللتحقق من الفروض تم تطبيق الدراسة على عينة من طالبات قسم رياض الأطفال في كلية التربية الأساسية بدولة الكويت قوامها (29) طالبة، حيث تم تخصيصهما عشوائياً إلى مجموعتين الأولى ضابطة وعددها (14)، والثانية تجريبية وعددها (15)، وتوصلت الدراسة إلى العديد من النتائج من أهمها: هناك فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطي التحصيل البعدي للجانب المعرفي بين المجموعة الضابطة والتجريبية لصالح المجموعة التجريبية التي تدرس باستراتيجية التعلم المدمج بطريقة الحوار السقراطي، مما يعني أن التعلم المدمج القائم على الحوار أسهم في زيادة التحصيل المعرفي للمتعلمات في المجموعة التجريبية. هناك فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطي الكسب في التحصيل المعرفي بين المجموعة الضابطة والتجريبية لصالح المجموعة التجريبية التي تدرس باستراتيجية التعلم المدمج القائم على الحوار السقراطي، مما يعني أن التعلم المدمج القائم على الحوار أدى إلى تحسين تحصيل المتعلمين في المجموعة التجريبية. حققت استراتيجية التعلم المدمج القائم على الحوار السقراطي درجة تمكن مقبول أعلى من (60%) في بطاقة تقييم كفايات التدريس الفعال، مما يشير إلى أن التعلم المدمج القائم على الحوار أدى إلى تحسين كفايات التدريس الفعال لدى المتعلمين في المجموعة التجريبية.
هدفت الدراسة الحالية إلى تحديد أبعاد التعلم المنظم ذاتياً ذات الأهمية في التحصيل في بيئة التعلم الافتراضية وذلك عن طريق تحديد الأبعاد التي تختلف في علاقتها بالتحصيل في هذه البيئة وبيئة التعلم التقليدية. وقد تم استخدام صورة معربة من مقياس الاستراتيجيات الدافعة للتعلم (MSLQ) وطبقت هذه الصورة على 48 طالبا يدرسون مقررا جامعيا عبر بيئة Blackboard وعلى 48 طالبا يدرسون نفس المقرر بالطريقة التقليدية. وبحساب معامل ارتباط بيرسون واستخدام تحليل الانحدار المتعدد والانحدار الخطوي (stepwise regression) أسفر التحليل عن وجود علاقة دالة إحصائيا ومتوسطة القوة بين التحصيل وبين أربعة من أبعاد التعلم المنظم ذاتيا الرئيسة (المكونات القيمية، المكونات التوقعية، استراتيجيات المعرفة وما وراء المعرفة، استراتيجيات إدارة المصادر) لدى مجموعة التعلم عبر البيئة. كذلك أظهرت النتائج وجود علاقات مماثلة في القوة والدلالة لأحد عشر بعدا فرعيا من بين خمسة عشر بعدا. بالإضافة إلى ذلك أشارت النتائج إلى أن أبعاد قيمة المهمة، والفعالية الذاتية، والتنظيم، والتعلم من الأقران تمثل منبئات مهمة بالتحصيل، ولكن قدرة الأبعاد على تفسير الفروق الفردية في التحصيل لدى مجموعة البيئة الافتراضية لم تكن عالية بسبب العلاقات التي تميل إلى القوة بين هذه الأبعاد. وعلى العكس من حالة هذه المجموعة كانت العلاقات لدى مجموعة التعليم التقليدي تميل إلى الضعف باستثناء بعد التحكم بمعتقدات التعلم.
هدف البحث الحالي إلى قياس أثر تصميم كتاب إلكتروني تكيفي في تنمية التحصيل ومهارات التفكير العلمي لدى طلاب الصف الخامس الإبتدائي في دولة الكويت. والكتاب الإلكتروني التكيفي هو كتاب مطور لتقديم محتوى إلكتروني يتناسب مع أسلوب تعلم الفرد. وقد استخدمت الباحثة منهج البحث التطويري بتصميم شبه تجريبي على عينة مكونة من 46 طالبة من طالبات الصف الخامس الإبتدائي، 23 طالبة في المجموعة التجريبية و23 في المجموعة الضابطة. وتم تطبيق تجربة البحث في الفصل الدراسي الثاني من العام الدراسي 2017 - 2018 باستخدام القياس البعدي لاختبار التحصيل، واختبار مهارات التفكير العلمي، كما تم اشتقاق قائمة معايير لتصميم كتاب إلكتروني تكيفي وفق معايير التعلم التكيفي، بالإضافة إلى تحليل محتوى مقرر العلوم للصف الخامس الإبتدائي. وتم إعداد أدوات البحث من قبل الباحثة وهي اختبار التحصيل واختبار مهارات التفكير العلمي. تم إجراء التحليل الإحصائي بالطرق المناسبة لاختبار الفروض. وقد كشفت نتائج البحث عن وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات المجموعتين في التحصيل ومهارات التفكير العلمي لصالح المجموعة التجريبية.
هدف البحث الحالي إلى تصميم بيئة للتعلم المدمج التعاوني وبيئة للتعلم المدمج الموسع وتقصي فاعليتهما في تنمية تحصيل ودافعية الإنجاز في مقرر الفقه لتلميذات الصف الأول متوسط، وتم استخدام منهج البحث التطويري بتصميم شبه تجريبي لمجموعتين تجريبيتين ومجموعة ضابطة بقياس قبلي وبعدي. بلغ عدد أفراد عينة البحث (42) طالبةً بمنطقة مكة المكرمة في المملكة العربية السعودية. وقد استند البحث إلى أداتين للقياس، وهما اختبار تحصيلي لقياس الكفايات المعرفية للطالبات في مقرر الفقه واستبانة لقياس دافعية الإنجاز للطالبات في نفس المقرر، حيث تم التحقق من صدق وثبات تلك الأدوات من خلال تحكيم الخبراء والمعالجة الإحصائية، وقامت الباحثة بتطبيق برنامج تعليمي من خلال بيئة التعلم المدمج (Moodle) و(Dreamweaver)، وقد تم تطبيق أداة الاختبار التحصيلي قبلياً وبعدياً، وتطبيق أداة مقياس الدافعية للإنجاز بعدياً فقط، ثم قامت الباحثة بإجراء التحليل الإحصائي بالطرق المناسبة لاختبار فروض البحث ومن ثم الإجابة على الأسئلة المتعلقة بتلك الفروض. وأسفرت نتائج البحث عن وجود فروق دالة إحصائياً عند مستوى دلالة (0.05) بين متوسطات درجات القياس البعدي للتحصيل الدراسي في مادة الفقه الإسلامي بين المجموعة الضابطة والمجموعتين التجريبيتين لصالح المجموعة التجريبية الأولى التعاونية. وجود فروق دالة إحصائياً عند مستوى دلالة (0.05) بين متوسطات درجات القياس البعدي لدافعية الإنجاز لصالح المجموعة التجريبية الأولى التعاونية. وفي ضوء تلك النتائج، تم تقديم التوصيات النظرية والتطبيقية المناسبة.
يهدف البحث الحالي إلى قياس أثر تصميم الصف المقلوب في تنمية مهارات التعلم المنظم ذاتيًا والاتجاه نحو مقرر التربية الإسلامية لدى طالبات المرحلة المتوسطة بالمملكة العربية السعودية. حيث تم استخدام المنهج التطويري لمجموعة تجريبية واحدة، وتم تطبيق تجربة البحث في الفصل الدراسي الأول من العام 2017-2018 على عينة قصدية وعددهن 70 طالبة، تم تقسيمهن إلى مجموعتين 35 طالبة مثلن المجموعة التجريبية و35 طالبة مثَّلن المجموعة الضابطة. وتم اشتقاق معايير التصميم التعليمي ثم تطوير بيئة التعلم المدمج القائم على الصف المقلوب وفق نموذج (ADDIE)، كما أعدت الباحثة أدوات البحث المتمثلة في مقياس التعلم المنظم ذاتيًا، ومقياس الاتجاه نحو مقرر التربية الإسلامية، وقد أشارت النتائج إلى وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى دلالة (0.05) في كل من التطبيق القبلي والبعدي لمقياس مهارات التعلم المنظم ذاتيًا ولصالح التطبيق البعدي، وبدرجة تمكن
هدف البحث الحالي إلى تصميم بيئة تدريب مدمج قائمة على النمذجة وأثرها في تنمية الكفايات المهنية لأمناء المكتبات العامة، وتم استخدام المنهج التطويري للمجموعتين الضابطة والتجريبية بقياس قبلي وبعدي لأدوات البحث، وقام الباحث باشتقاق قائمة معايير التصميم التعليمي وتصميم وتطوير بيئة التدريب المدمج القائمة على النمذجة وإعداد أدوات البحث المتمثلة في: اختبار التحصيل المعرفي وبطاقة الملاحظة ومقياس الرّضا عن التدريب، ثم تحقق الباحث من صدق وثبات الأدوات، وتكونت عينة البحث من 40 موظفاً من اختصاصي المكتبات موزعين على مجموعتين (20) موظفاً للمجموعة التجريبية و(20) موظفاً للمجموعة الضابطة، ثم قام الباحث بتطبيق التدريب المدمج القائم على النمذجة، وقام الباحث بتطبيق أدوات البحث قبلياً وبعدياً على المجموعتين وإجراء التحليل الإحصائي للبيانات واختبار الفرضيات ومن ثم الإجابة عن أسئلة البحث. وأظهرت النتائج أن هناك فروقاً ذات دلالة إحصائية في القياس البعدي لصالح المجموعة التجريبية في مقياس التحصيل المعرفي وبطاقة الملاحظة ومقياس الرّضا عن التدريب المدمج.