Description: Digital books, Virtual reality, Gamification, Artificial intelligence, Mobile technology, Virtual/Remote Labs, Robotics, Multimedia, Intelligent system in Education and Learning
يهدف البحث الحالي إلى قياس أثر تصميم بيئة للتدريب المدمج قائمة على دعائم التعلم في عمق التدريب والتنظيم الذاتي لعمليات التدريب، حيث تم استخدام المنهج التطويري للمجموعتين الضابطة والتجريبية بقياس بعدي لأدوات البحث، وقد تكونت عينة البحث من (36) معلمًا ومعلمة بمدارس مختلفة وتخصصات مختلفة من المرحلة الثانوية في مدارس البحرين الحكومية، موزعين على مجموعتين (18) معلماً ومعلمة للمجموعة التجريبية و(18) معلماً ومعلمة للمجموعة الضابطة. وقد تم اشتقاق قائمة معايير التصميم التعليمي لبيئة التدريب المدمج القائمة على دعائم التعلم وتصميم وتطوير بيئة التدريب المدمج، وإعداد أدوات البحث المتمثلة في: اختبار تحصيل الكفايات المعرفية، وبطاقة تقييم منتج، ومقياس التنظيم الذاتي لعمليات التدريب، ومقياس عمق التدريب، والتحقق من صدق الأدوات وثباتها. وأظهرت النتائج أن هناك فروقاً ذات دلالة إحصائية في القياس البعدي لصالح المجموعة التجريبية في اختبار تحصيل الكفايات المعرفية وبطاقة تقييم منتج ومقياس التنظيم الذاتي لعمليات التدريب ومقياس عمق التدريب. كما أن استخدام بيئة التدريب المدمج حقق درجة تمكن (85%) في المهارات الأدائية للمجموعة التجريبية.
هدف البحث الحالي إلى تصميم بيئة تعلّم إلكتروني وفق نموذج للدافعية وقياس أثرها على تنمية كفايات اللغة العربية لدى طلاب المرحلة المتوسطة في دولة الكويت، وتم استخدام البحث التجريبي بتصميم شبه تجريبي وهو تصميم المجموعة الضابطة مع القياس القبلي والبعدي. وتكونت عينة البحث من 54 طالباً من طلاب المرحلة المتوسطة في منطقة الأحمدي التعليمية في دولة الكويت موزعين على مجموعتين ضابطة وتجريبية بالتساوي، وقد استخدم الباحث اختباراً تحصيلياً لقياس الجانب المعرفي من كفايات اللغة العربية ومقياس الدافعية نحو المادة التعليمية لقياس الجانب الوجداني من كفايات اللغة العربية، وتم التحقق من صدق وثبات الأدوات من خلال التحكيم والمعالجة الإحصائية، حيث قام الباحث بتطبيق التعليم من خلال البيئة الإلكترونية المصممة من قبله، وقد تم تطبيق أداتي البحث قبلياً وبعدياً، ثم قام الباحث بإجراء التحليل الإحصائي المناسب لاختبار صحة فرضيات البحث، ومن ثم الإجابة على الأسئلة المتعلقة بالبحث، وأسفرت نتائج البحث عن وجود فروق ذات دلالة إحصائية في الجانب المعرفي من كفايات اللغة العربية لصالح المجموعة التجريبية، وكذلك وجود فروق ذات دلالة إحصائية في الجانب الوجداني (الدافعية) من كفايات اللغة العربية لصالح المجموعة التجريبية. الكلمات الدالة: التعلّم الإلكتروني، بيئة التعلّم الإلكتروني، كفايات اللغة العربية، نماذج الدافعية، التصميم التعليمي
هدف البحث الحالي إلى دراسة أثر تصميم بيئة تدريب إلكترونية قائمة على استراتيجية التشارك في تنمية كفايات تطوير الاختبارات الإلكترونية - كما في حدود البحث، وتم استخدام منهج البحث التجريبي بتصميم شبه تجريبي بمجموعة واحدة تجريبية، بواقع (21) معلم من معلمي المرحلة المتوسطة، وتم تقسيم عينة البحث عشوائيا إلى مجموعات تشاركية تتكون كل منها من 3-4 معلمين في المجموعة، وقد تم تحديد احتياجات المتدربين، وتم اشتقاق قائمة معايير التصميم التعليمي لبيئة التشارك الإلكترونية، وتم تطبيق نموذج الجزار(2014) وفق تلك المعايير. كما تم إعداد أدوات البحث التي تضمنت: اختبار تحصيل للجانب المعرفي للمحتوى التدريبي، وبطاقة تقييم منتج لقياس الجانب المهاري، وتم التأكد من صدقها وثباتها، وتم تطبيق تجربة البحث مع أدوات البحث القبلية والبعدية وإجراء التحليل الإحصائي بالطرق المناسبة. وكشفت النتائج عن وجود فروق دالة إحصائيا عن مستوي (α≤0.05)، بين متوسطي درجات مجموعة البحث في التحصيل في القياس القبلي والبعدي للجانب المعرفي لصالح الاختبار البعدي. وكشفت النتائج أيضاً أن بيئة التدريب الإلكتروني القائمة على استراتيجية التشارك قد حققت درجة تمكن (80%) وذلك في بطاقة تقييم منتج لاختبار إلكتروني لقياس الجانب الأدائي لكفايات تطوير الاختبارات الإلكترونية. كما تضمن البحث تقرير الجداول، وقائمة توصيات ومقترحات لبحوث لاحقة، وقائمة بالمراجع والملاحق.
هدف البحث الحالي إلى تقصي أثر تصميم الأنشطة الإلكترونية وفق استراتيجية SQ3R في تنمية مهارات استخدام المكتبة والتفكير الناقد لدى طلاب المرحلة الثانوية بالكويت، وتم استخدام منهج البحث التجريبي بتصميم شبه التجريبي بمجموعة تجريبيةٍ واحدةٍ تتكون من (18) طالباً من طلاب المرحلة الثانوية، كما تم اشتقاق قائمة معايير التصميم التعليمي لتصميم الأنشطة الإلكترونية وفق استراتيجية SQ3R، وتم التصميم وفق نموذج (ADDIE) للتصميم التعليمي وفق تلك المعايير. شملت أدوات البحث: الاختبار التحصيلي للجانب المعرفي، وبطاقة تقييم منتج للجانب المهاري، ومقياس التفكير الناقد، وتم التأكد من الصدق والثبات للأدوات، وبعد تطبيق تجربة البحث مع أدوات البحث القبلية والبعدية والتحليل الإحصائي بالطرق المناسبة كشفت النتائج عن وجود فروق دالة إحصائياً عند مستوى (0.05≥α) بين متوسطي درجات الاختبار التحصيلي القبلي والاختبار التحصيلي البعدي لصالح الاختبار البعدي، ووجود فرق دال إحصائياً عند مستوى (0.05≥α) بين متوسطي الدرجات في بطاقة تقييم منتج القبلية والبعدية للجانب التطبيقي لصالح الأداء البعدي، وكذلك وجود فرق بين متوسط درجات مقياس التفكير الناقد القبلي والبعدي لصالح التطبيق البعدي، وتضمن البحث عددًا من التوصيات والمقترحات لبحوث لاحقة.
هدف البحثُ الحالي إلى قياسِ أثر تصميم بيئة تعلّم إلكترونيٍّ وفق نموذج ميرل في تنمية المفاهيم والتفكير العلمي لدى طالبات المرحلة الثانوية في مقرر الفيزياء؛ حيثُ تمَّ تطبيق البحث على مجموعتين إحدهم تجريبيةٍ واخرى ضابطة، وتكوَّنَتْ عينةُ البحث من 78 طالبة من طالبات الصف الأول ثانوي، بمستويات وخبراتٍ متنوعة. وتم استخدام المنهج التطويري نظرًا لطبيعة البحث، واشتقاق قائمة معايير لتصميمِ بيئةِ تعلّم إلكترونية قائمة على نموذج ميرل لتنمية المفاهيم والتفكير العلمي لدى طالبات المرحلة الثانوية في مقرر الفيزياء، وتم اختيار نموذج ميرل نظراً لكونة قادر على تنفيذ محدد للمعرفة وعمل تركيب تجريبي، وتمَّ إعداد المحتوى الإلكتروني وفق ذلك النموذج، وإعداد أدواتِ البحث المتمثِّلة في: اختبارٍ تحصيليٍّ للمفاهيم الفيزيائية، ومقياس لمهارات التفكير العلمي، وتمَّ التَّحقُّق مِن صدق الأدوات وثباتِها. وطبقت أدوات البحث على العينة قبليا وبعديا، وأظهرتْ نتائجُ البحث وجودَ فروقٍ دالة إحصائيًا بين المجموعتين في التطبيق البعدي لاختبار التحصيل المعرفي للمفاهيم الفيزيائية ومهارات التفكير العلمي، وكذلك بينهما عند الضبط لأثر التطبيق القبلي ومتوسط الكسب لصالح المجموعة التجريبية، ودل ذلك على فعالية بيئة التعلّم المقترحة في تنمية المفاهيم الفيزيائية ومهارات التفكير العلمي لدى عينة البحث، وقد حقـَّقت المجموعة التجريبية نسبة تمكن 80%، وبذلك يكون تصميم التعلم الإلكتروني وفق نموذج ميرل ذا فاعلية في تنمية المفاهيم والتفكير العلمي في مقرر الفيزياء.
هدف البحثُ الحالي إلى قياسِ أثرِ تصميمِ بيئةِ تدريبٍ إلكترونيٍّ قائمة على الاحتياجات المهنية في تطوير الكفايات الإدارية لموظفات جامعة الإمام عبدالرحمن بن فيصل؛ حيثُ تمَّ تطبيق البحث على مجموعةٍ تجريبيةٍ واحدة، تكوَّنَتْ عينةُ البحث من (25) موظفةً إداريةً مِن إداراتٍ مختلفة، بتخصصاتٍ وخبراتٍ متنوعة. وقد تمَّ اشتقاق قائمة معايير لتصميمِ بيئةِ تدريبٍ إلكتروني، قائمة على الاحتياجات الإدارية لموظفات جامعة الإمام عبد الرحمن بن فيصل، وتمَّ إعداد أدواتِ البحث المتمثِّلة في: اختبارٍ تحصيليٍّ للكفايات المعرفية، وبطاقة مُلاحظةِ الأداء في الجانب المهاري للكفايات الإدارية، ومقياس الرِّضا عن بيئة التدريب الإلكتروني لقياس مدى رضا موظفات الجامعة عن التدريب. وتمَّ التَّحقُّق مِن صدق الأدوات وثباتِها. وأظهرتْ النتائجُ وجودَ فروقٍ دالة إحصائيًا بين متوسطي استجابة الموظفات في التطبيق القبلي والبعدي نحو جميع مجالات الكفايات الإدارية المعرفية والمهارية لصالح التطبيق البعدي، ويدلُّ ذلك على فعالية بيئة التدريب الإلكتروني المقترحة في تنمية الكفايات الإدارية المعرفية والمهارية لدى عينة البحث، وتحقيق نسبة رضا (
هدف البحث الحالي إلى دراسة أثر القصص الإلكترونية التفاعلية في تنمية مهارتي القراءة والكتابة في مقرر اللغة الإنجليزية، وتم استخدام منهج البحث شبه التجريبي بمجموعة تجريبية واحدة بواقع (19) تلميذة من تلميذات الصف الخامس الابتدائي، وتم اشتقاق قائمة معايير التصميم التعليمي لبيئة التعلم القائمة على القصص الإلكترونية، وتطبيق نموذج (ADDIE) وفق تلك المعايير، وإعداد أدوات البحث: الاختبار التحصيلي للجانب المعرفي، وبطاقة ملاحظة الأداء للجانب المهاري، وتم التأكد من الصدق والثبات للأداتين، وبعد تطبيق تجربة البحث مع أدوات البحث والتحليل الإحصائي بالطرق المناسبة كشفت النتائج عن وجود فروق دالة إحصائياً (0.05≥α) بين متوسطي درجات الاختبار التحصيلي القبلي والاختبار التحصيلي البعدي لصالح الاختبار البعدي، ووجود فرق بين متوسطي الدرجات في بطاقة ملاحظة الأداء القبلية والبعدية للجانب التطبيقي لصالح الأداء البعدي، وتضمن البحث عدداً من التوصيات والمقترحات لبحوث لاحقة.
هدف البحث الحالي إلى تصميم بيئة افتراضية وفق نموذج التعلم التوليدي (Generative Learning Model) وقياس أثرها على تنمية المفاهيم العلمية والتفكير العلمي لدى طالبات الصف الثاني المتوسط، واتبعت الباحثة المنهج التطويري للتحقق من صحة فروض البحث، وقد تم تطبيق البحث على عينة مكونة من 50 طالبة من طالبات الصف الثاني المتوسط في إحدى مدارس مدينة أبها بمنطقة عسير موزعين على مجموعتين ضابطة وتجريبية بالتساوي. وقد تم اشتقاق قائمة معايير لتصميم بيئة تعلم افتراضية وفق موجهات نموذج التعلم التوليدي. شملت أدوات البحث اختبارًا تحصيليًا لقياس المفاهيم العلمية ومقياسًا لبعض مهارات التفكير العلمي، وتم التحقق من صدق وثبات الأداتين، حيث قامت الباحثة بتطبيق التعليم من خلال البيئة الافتراضية المقترحة والتي صممت وفق معايير التصميم التي تم التوصل لها، وتم تطبيق أداتي البحث قبليًا وبعديًا، وقد أسفرت نتائج البحث عن وجود فروق ذات دلالة إحصائية في المفاهيم العلمية والتفكير العلمي لصالح المجموعة التجريبية، وأيضًا حققت الطالبات في المجموعة التجريبية درجة تمكن 85% في اختبار المفاهيم العلمية ومقياس التفكير العلمي في مادة العلوم للصف الثاني المتوسط.
يهدف البحث الحالي إلى التحقق من أثر التعلم المدمج القائم على المنظمات المتقدمة في تنمية القواعد النحوية والاتجاه نحو اللغة العربية لدى طالبات الصف الثالث المتوسط، حيث تم استخدام منهج البحث التجريبي بتصميم شبه تجريبي لمجموعتين بواقع (52) طالبة من طالبات الصف الثالث المتوسط، تم تقسيمهن إلى مجموعتين إحداهما تجريبية والأخرى ضابطة بواقع (26) طالبة لكل مجموعة، وتم اشتقاق قائمة معايير التصميم التعليمي ثم تطوير بيئة التعلم المدمج القائمة على المنظمات المتقدمة وفق نموذج التصميم التعليمي ADDIE، وإعداد إداتي البحث المتمثلة في اختبار التحصيل المعرفي، ومقياس الاتجاه نحو اللغة العربية، وتم التأكد من الصدق والثبات للأداتين. وبعد الانتهاء من تطبيق التجربة والتحليل الاحصائي بالأساليب الإحصائية المناسبة كشفت النتائج وجود فروق دالة إحصائيا عند مستوى (α ≤ 0.05) بين متوسطي درجات الاختبار التحصيلي القبلي والاختبار التحصيلي البعدي لصالح الاختبار البعدي، وكذلك وجود فرق بين متوسط درجات مقياس الاتجاه نحو اللغة العربية القبلي والبعدي لصالح التطبيق البعدي، وتضمن البحث عدداً من التوصيات والمقترحات لبحوث لاحقة.
هدف هذا البحث إلى تطوير بيئة التدريب الإلكتروني التكيفي والكشف عن أثرها على تنمية كفايات تصميم القصة الرقمية لدى معلمات رياض الأطفال بدولة الكويت. استخدمت الباحثة منهج البحث التطويري (Developmental Research Method)، حيث قامت باشتقاق قائمة كفايات تصميم القصة الرقمية التي اشتملت على 11 جانباً معرفياً، و9 جوانب من المهارات العقلية، و23 جانب أدائي، كما قامت باشتقاق قائمة معايير التصميم التعليمي لبيئة التدريب الإلكترونية التكيفية بحيث اشتملت على 13 معياراً، و76 مؤشراً، وقامت بتطبيق نموذج الجزار للتصميم التعليمي (Elgazzar, 2014) لتطوير بيئة التدريب الإلكتروني التكيفي حتى التحكيم على مطابقته معايير التصميم التعليمي، وقامت بإعداد أداتي البحث المتمثلتين في الاختبار التحصيلي للجانب المعرفي لتنمية كفايات تصميم القصة الرقمية، وبطاقة تقييم منتج للجانب الأدائي لتنمية كفايات تصميم القصة الرقمية، وتأكدت من صدقهما وثباتهما. تكونت عينة البحث من (27) معلمة من معلمات رياض الأطفال في منطقة العاصمة التعليمية في دولة الكويت، وتم تنفيذ البحث بتصميم شبه تجريبي (تصميم المجموعة الواحدة) مع القياس القبلي والبعدي، وقامت الباحثة بتطبيق تجربة البحث، وجمع البيانات لاختبار الفرضيات البحثية، وتوصلت النتائج إلى أنه يوجد أثر إيجابي لتطبيق بيئة تدريب إلكتروني تكيفي على تنمية الجانب المعرفي لكفايات تصميم القصة الرقمية، والدرجة النهائية لها 90% وكذلك كان حجم التأثير كبيراً للجانب المعرفي لتنمية كفايات تصميم القصة الرقمية، وأنه يوجد أثر لتطبيق بيئة تدريب إلكتروني تكيفي على تنمية الجانب الأدائي لكفايات تصميم القصة الرقمية، والدرجة النهائية لها 90%. الكلمات الدالة: نموذج الجزار (Elgazzar, 2014)، بيئة التدريب الإلكتروني التكيفي، القصة الرقمية، الكفايات، دولة الكويت
هدف هذا البحث إلى الكشف عن أثر تصميم بيئة تعلم مدمج قائمة على مبادئ التعلم النشط في تنمية مهارتي الاستماع والمحادثة باللغة العربية لدى الناطقات بغيرها في دولة الكويت، واتبعت الباحثة المنهج التطويري للتحقق من صحة فروض البحث، وقد تم تطبيق البيئة في الفصل الدراسي الأول (2015/2016) على عينة مكونة من مجموعة تجريبية واحدة بلغ عدد أفرادها 25 طالبة من طالبات المستوى الثاني من برنامج تعليم اللغة العربية للناطقات بغيرها في قسم التعريف بالإسلام التابع لإدارة المسجد الكبير التابعة لوزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية في دولة الكويت، وللتحقق من فروض البحث تم استخدام الأدوات الآتية: اختبار التحصيل المعرفي لقياس مهارة الاستماع للغة العربية، وبطاقة ملاحظة الأداء لقياس مهارة المحادثة باللغة العربية، وقد تم تطبيق أدوات البحث تطبيقاً قبلياً وبعدياً، وكشفت النتائج عن وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسط درجات أفراد العينة في القياس القبلي والبعدي لاختبار التحصيل المعرفي لقياس مهارة الاستماع لصالح القياس البعدي، كما كشفت النتائج عن وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسط درجات أفراد العينة في القياس القبلي والبعدي لبطاقة ملاحظة الأداء لقياس مهارة المحادثة لصالح القياس البعدي. الكلمات الدالة: التعلم المدمج، التعلم النشط، الأنشطة الإلكترونية، مهارات اللغة العربية للناطقين بغيرها، تعليم الكبار
هدف البحث الحالي إلى دراسة أثر تصميم القصة الإلكترونية التفاعلية في تنمية التحصيل والاتجاه نحو مقرر التربية الإسلامية لتلميذات المرحلة الابتدائية، وتم استخدام منهج البحث شبه التجريبي لتقييم المجموعة التجريبية والمجموعة الضابطة نظرا لطبيعة هذه الدراسة وللتحقق من نتائج فروض البحث وتكونت عينة الدراسة من (40) من طالبات الصف الرابع الابتدائي تم تقسيمهما إلى مجموعتين تتكون كل مجموعة من (20) طالبة، وتم اشتقاق قائمة معايير التصميم التعليمي لبيئة التعلم القائمة على القصص الإلكترونية، وتطبيق نموذج (ADDIE) وفق تلك المعايير، وإعداد أدوات البحث الممثلة في الاختبار التحصيلي للجانب المعرفي، ومقياس الاتجاه للجانب الوجداني، وتم التأكد من الصدق والثبات للأداتين، وبعد تطبيق تجربة البحث مع أدوات البحث والتحليل الإحصائي بالطرق المناسبة كشفت النتائج عن وجود فروق دالة إحصائياً (0.05 ≥α ) بين متوسطي درجات الاختبار التحصيلي القبلي والاختبار التحصيلي البعدي لصالح الاختبار البعدي، ووجود فرق بين متوسطي الدرجات في مقياس الاتجاه لصالح القياس البعدي، وتضمن البحث عدداً من التوصيات والمقترحات لبحوث لاحقة.