الوصف: الكتب الرقمية، الواقع الافتراضي، التلعيب، الذكاء الاصطناعي، تكنولوجيا الهاتف المحمول، المعامل الافتراضية / البعيدة، الروبوتات، الوسائط المتعددة، النظام الذكي في التعليم والتعلم.
هدف هذا البحث إلى بحث أثر استخدام حقيبة إلكترونية في مادة العلوم للمرحلة الابتدائية على التحصيل الدراسي ودرجة رضا الآباء والتلاميذ عنها، واتبع الباحث المنهج التجريبي بتصميم شبه تجريبي للتحقق من صحة الفروض التالية: 1. يؤدي التعلم باستخدام الحقيبة الإلكترونية المقترحة لتلاميذ المرحلة الابتدائية الى زيادة تحصيلهم مقارنة مع طريقة التعليم التقليدية. 2. يؤدي التعلم باستخدام الحقيبة الإلكترونية المقترحة في مادة العلوم للمرحلة الابتدائية الى رضا التلاميذ عنها. 3. يؤدي التعليم باستخدام الحقيبة الإلكترونية المقترحة إلى رضا الآباء عنها. تكونت عينة الدراسة من 49 تلميذاً في مدرستي المثنى وأحمد الخميس الابتدائيتين للبنين التابعتين لمنطقة الفروانية التعليمية في دولة الكويت، وذلك في الفصل الدراسي الأول من العام الدراسي 2009\2010، وانقسمت العينة الى مجموعة تجريبية ضمت 24 تلميذا في مدرسة المثنى، أما الضابطة فكانت من 25 تلميذا في مدرسة أحمد الخميس. تم قياس التحصيل الدراسي عن طريق الاختبار التحصيلي وطبق على المجموعتين، أما رضا الآباء فتم تقديره عن طريق مشاركتهم في المنتدى المخصص وأيضا عن طريق خطاب موجه لهم، وتم قياس رضا التلاميذ عن طريق مقياس يشتمل على ثلاثة أبعاد وهي: الرضا عن المادة التعليمية والرضا عن تجربة التعلم بإستخدام الحقيبة الإلكترونية والرضا عن دور المعلم. وأسفرت نتائج البحث عن وجود فروق دالة إحصائيا في التحصيل لصالح المجموعة التجريبية التي درست باستخدام الحقيبة الإلكترونية، وكشفت الدراسة أيضا عن مستوى رضا عال ذو دلالة إحصائية عند تلاميذ المجموعة التجريبية‘ فيما لم تكشف الدراسة عن مستوى رضا مرتفع عن الحقيبة الإلكترونية لدى الآباء. ونتج عن الدراسة مجموعة من التوصيات منها ضرورة تعزيز مفهوم التعليم الإلكتروني لدى التلاميذ والآباء، وتصميم حقائب إلكترونية لمختلف المراحل الدراسية، وأيضا توفير البنية التحتية التي تحتاج إليها المدارس من أجل تطبيق التعليم الإلكتروني.
هدفت الدراسة الحالية إلى معرفة أثر تفعيل التواصل بين الطلبة في بيئة التعلم الافتراضية على التحصيل والدافعية نحو التعلم, وذلك عند إضافته إلى تفاعل المتعلمين مع المعلم والمحتوى. ولقد سعت الدراسة إلى التحقق من صحة الفرضين التاليين: 1. للتفاعل بين الطلاب أثر إيجابي على التحصيل فوق أثر كل من تفاعلهم مع المعلم والمادة التعليمية. 2. للتفاعل بين الطلاب أثر إيجابي على دافعيتهم نحو التعلم فوق أثر كل من تفاعلهم مع المعلم والمادة التعليمية. اتبعت الباحثة المنهج التجريبي بتصميم شبه تجريبي للتحقق من فروض الدراسة, ولقد تكونت عينة الدراسة من 143 طالباً وطالبة مسجلين في شعبتين لمقرر الثقافة الإسلامية بكلية الطب بجامعة الخليج العربي – مملكة البحرين, مثلت إحداهما المجموعة التجريبية والأخرى المجموعة الضابطة. وطبقت الباحثة اختبار تحصيلي للتحقق من الفرض الأول كما طبقت مقياسين لقياس دافعية الطلاب نحو التعلم. وأسفرت نتائج الدراسة عن وجود فرق دال إحصائياً بين متوسطي درجات طلاب المجموعة التجريبية وطلاب المجموعة الضابطة في الاختبار التحصيلي لصالح المجموعة التجريبية. من جانب آخر لم تثبت نتائج الدراسة وجود فروق دالة إحصائياً بين المجموعتين التجريبية والضابطة في دافعية الطلاب نحو التعلم.
هدفت الدراسة الحالية إلى معرفة فاعلية التدريب الإلكتروني عن بعد القائم على المحاكاة في إكساب المهارات الفنية الازمة لتوظيف مهارات المنظومة التعليمية لدى اختصاصي تكنولوجيا التعليم بمملكة البحرين واتجاههم نحو التدريب. اتبع الباحث المنهج التجريبي لتحقق من فروض الدراسة، وقم تم اختيار ثلاث مجموعات للدراسة، مجموعة تجريبية واحدة ومجموعتان ضابطتان، ولجمع بيانات الدراسة أعد الباحث عدة أدوات هي: استبانة استطلاعية، وبرمجية إلكترونية لقياس المهارات الفنية، ومقياس الاتجاه نحو التدريب الإلكترونية القائم على المحاكاة، وقد تكونت عينة الدراسة من 62 اختصاصي واختصاصية تكنولوجيا التعليم يعملون بالمدارس الحكومية المطبقة لمشروع جلالة الملك حمد لمدراس المستقبل بمملكة البحرين. وقد قام الباحث بتطبيق اختبار إلكترونية للمهارات الفنية للتحقق من الفرض الأول، كما طبق مقياسا لاتجاهات اختصاصي تكنولوجيا التعليم محو التدريب الإلكتروني (عن بعد) القائم على المحاكاة لتحقق من صحة الفرض الثاني، وقد اشتمل مقياس الاتجاه على ستة أبعاد هي: أهمية التدريب الإلكتروني، ووسائله، ومزاياه، والتدريب المدمج، وبيئات التدريب الإلكترونية، وممارسات التدريب. وأسفرت نتائج الدراسة عن وجود فرق دال إحصائياً بين متوسطي درجات اختصاصي المجموعة التجريبية والمجموعة الضابطة 1 و2 في اختبار المهارات الفنية للجلسة الدراسية لصالح المجموعة التجريبية. وعلى الرغم من نمو اتجاه المجموعة التجريبية نحو التدريب الإلكتروني عن بعد القائم على المحاكاة نموا لإيجابياً إلا أنه لم تثبت نتائج الدراسة عن وجود فروق دالة إحصائياً بين اتجاههم نحو التدريب الإلكترونية كان إيجابياً قبل بدء تنفيذ الدراسة.
هدفت هذه الدراسة إلى معرفة أثر استخدام التدريب والتواصل الإلكتروني في تعليم أحكام تجويد القرآن الكريم وتطبيقها في تلاوة القرآن الكريم والرضا عن التدريب الإلكتروني. ولقد سعت الدراسة للتحقق من صحة الفروض التالية: 1. يؤدي استخدام التدريب والتواصل الإلكتروني إلى مساعدة دارسي علم التجويد في تعلم أحكام التجويد. 2. يؤدي استخدام التدريب والتواصل الإلكتروني إلى مساعدة دارسي علم التجويد في تطبيق أحكام التجويد. 3. يؤدي استخدام التدريب والتواصل الإلكتروني إلى رضا دارسي علم التجويد عن التدريب الإلكتروني. استخدم الباحث تصميم شبه تجريبي للتحقق من فروض الدراسة، وتكونت عينة الدراسة من عشرين (20) دارساً من المسجلين في المستوى التمهيدي لدراسة علم تجويد القرآن الكريم بمركز الشيخ عيسى بن علي آل خليفة لتحفيظ القرآن الكريم وتدريس علومه التابع لوزارة العدل والشئون الإسلامية بمملكة البحرين وتم توزيع العينة إلى مجموعة تجريبية وأخرى ضابطة. وطبق الباحث اختباراً في أحكام التجويد للتحقق من الفرض الأول، واستخدمت بطاقة لقياس أداء أحكام تلاوة القرآن الكريم للتحقق من الفرض الثاني، أما الفرض الثالث فقد طبق الباحث مقياساً لقياس رضا الطلاب عن التدريب الإلكتروني لعلم التجويد باستخدام بيئة WebCT، وتكون هذا المقياس من تسعة (9) أبعاد وهي: تفاعل المدرس مع الدارس، تفاعل الدارس مع الدارس، استقلالية الدارس، محتوى وتصميم المقرر، واجبات واختبارات المقرر، مدى مناسبة طريقة التعلم، واجهة المقرر، مدى الرضا عن التعلم المدمج، ومدى الرضا عن استخدام برنامج المحادثة ""Skype"". وخلصت الدراسة إلى وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطي درجات طلاب المجموعة التجريبية وطلاب المجموعة الضابطة في اختبار أحكام التجويد لصالح المجموعة التجريبية. كما أظهرت النتائج وجود فروق بين متوسطي درجات طلاب المجموعة التجريبية وطلاب المجموعة الضابطة في تطبيق أحكام التجويد ولكنها كانت غير دالة إحصائياً. وأخيراً أثبتت الدراسة مستوى رضا عالٍ من قبل المجموعة التجريبية ذو دلالة إحصائية عن التدريب الإلكتروني لدراسة علم التجويد.
هدفت الدراسة إلى التعرف: على أثر استخدام أدوات الاتصال اللاتزامني في التعلم المدمج، في تنمية التفكير الناقد والتحصيل الدراسي في مقرر الإشراف التربوي كلية التربية بجامعة الكويت، وقد حاولت الدراسة اختبار صحة الفرضين التاليين: 1. يؤدي استخدام أداة المناقشة والبريد الإلكتروني كأدوات اتصال إلكترونية لاتزامنية في التعلم المدمج في تدريس مقرر الإشراف التربوي إلى تنمية مهارات التفكير الناقد لدى طالبات كلية التربية بجامعة الكويت بقدر أكبر مقارنةً بالتعليم التقليدي وجهاً لوجه. 2. يؤدي استخدام أداة المناقشة والبريد الإلكتروني كأدوات اتصال إلكترونية لاتزامنية في التعلم المدمج، لتدريس مقرر الإشراف التربوي، لزيادة التحصيل الدراسي لدى طالبات كلية التربية بجامعة الكويت. لقد استخدم الباحث للتحقق من صحة فروض الدراسة المنهج التجريبي وبتصميم شبه تجريبي، واشتملت عينة الدراسة على: طالبات من كلية التربية بجامعة الكويت تم، توزيعها إلى: مجموعة تجريبية درست مقرر الإشراف التربوي، باستخدام أدوات الاتصال اللاتزامني المتمثلة بـ المناقشة و البريد الإلكتروني في التعلم المدمج، وبلغ عدد أفرادها (40) طالبة، ومجموعة ضابطة درست مقرر الإشراف التربوي بطريقة ¬- التعلم التقليدي، وبلغ عدد أفرادها (40) طالبة. وقد توصلت الدراسة إلى أن المتوسط الحسابي للمجموعة التجريبية التي درست بطريقة التعلم المدمج وباستخدام أدوات الاتصال اللاتزامني يفوق المتوسط الحسابي للمجموعة الضابطة في مهارة الاستنتاج، وأيضًا في المجموع الكلي لمهارات التفكير الناقد، كما توصلت إلى أن: التدريس باستخدام المناقشة والبريد الإلكتروني كأدوات اتصال لا تزامني في التعلم المدمج، قد أدى إلى: تحسين أفضل في التحصيل الدراسي مقارنةً بالتعلم التقليدي في المجموعة الضابطة.
هدفت الدراسة إلى فحص أثر المعامل الافتراضية في التعليم على التفكير العلمي والتحصيل والرضا عن التعلم في مادة الفيزياء للصف الثالث ثانوي بمدارس المملكة العربية السعودية. وقد سعت الدراسة إلى التحقق من الفروض التالية:- 1. يؤدي استخدام المعامل الافتراضية إلى تحسين التفكير العلمي لدى الطالبات في مادة الفيزياء مقارنة مع زميلاتهن اللاتي يدرسن من خلال المعامل الحقيقية. 2. يؤدي استخدام المعامل الافتراضية إلى تحسين تحصيل الطالبات في مادة الفيزياء مقارنة مع زميلاتهن اللاتي يدرسن من خلال المعامل الحقيقية. 3. يؤدي استخدام المعامل الافتراضية إلى زيادة رضا الطالبات عن دراسة مادة الفيزياء مقارنة مع زميلاتهن اللاتي يدرسن من خلال المعامل الحقيقية. اتبعت الباحثة المنهج التجريبي بتصميم سلمون الرباعي وذلك للتحقق من صحة الفروض، وتكونت عينة الدراسة من ٧٧ طالبة في أربع فصول دراسية بحيث مثل صفان منها المجموعة الضابطة ( ٣٩ طالبة) وصفان المجموعة التجريبية ( ٣٨ طالبة). وطبقت الباحثة اختبارا قبليا للتفكير والتحصيل على صف واحد من المجموعة الضابطة وصف واحد من المجموعة التجريبية. ثم طبقت اختبار بعدي للتفكير والتحصيل على جميع الصفوف، كما طبقت مقياس الرضا بعد انتهاء تطبيق الدراسة على جميع الصفوف. وقد أوضحت نتائج الدراسة ما يلي: 1. عدم وجود فروق دالة إحصائيا بين المجموعتين في التفكير العلمي. 2. وجود فروق دالة إحصائيا في التحصيل لصالح المجموعة التجريبية. 3. عدم وجود فروق دالة إحصائيا في متغير الرضا. وتم عرض بعض التوصيات بناء على النتائج.
هدفت الدراسة إلى معرفة إمكانية استخدام أدوات التواصل الإلكتروني للتعلم المبني على مشكلة Problem Based Learning)) من وجهة نظر طلاب كلية الطب بجامعة الخليج العربي والقائمين على التدريس من مختصي المصادر (Resource Persons) والأساتذة (Tutors). وقد اتبع البحث أسلوب الدمج بين المنهجين الكمي والكيفي، وأُجري على عينة قوامها 122 طالباً وطالبة بالسنة الثالثة بكلية الطب بجامعة الخليج العربي - مملكة البحرين، كما شملت العينة 24 من مختصي المصادر بالإضافة إلى عشرة من الأساتذة. وقد تم جمع بيانات الدراسة باستخدام استبانه طبقت على عينة الطلاب، وباستخدام أسلوب جماعة التركيز (Focus Group) مع كل من مختصي المصادر وعينة جزئية من الطلاب، وباستخدام أسلوب المقابلات الشخصية ((Interviews مع الأساتذة. وكان من أهم النتائج التي أسفر عنها التحليل الكمي والكيفي أن من صعوبات استخدام أدوات التواصل في بيئة التعلم الافتراضية ضيق وقت الطلاب مقترنا بضعف اهتمام القائمين على التدريس باستخدام البيئة وعدم مساندتهم للطلاب في هذا الاستخدام. وعلى الرغم من هذه الصعوبات فقد تبين أن هناك اتفاقا بين الطلاب والأساتذة على فوائد توظيف البيئة في التواصل بين الطلاب بعضهم البعض وبينهم بين القائمين على التدريس. وقد ركز القائمون على التدريس على أن الطلاب لا تنقصهم المهارات اللازمة لاستخدام البيئة إلا أن هناك حاجة لجعل البيئة بنفس مستوى البيئات الخارجية التي يلجأ لها الطلبة في تعلمهم، كما ركزوا على أن من المهم إشراكهم وإدارة الكلية في تصميم البيئة منذ البداية وفي توجيه الطلاب نحو استخدام البيئة، على أن يكون ذلك مع بدء التحاق الطلاب بالدراسة وليس بعد البدء في ممارسة التعلم المبني على مشكلة. وقد أشارت النتائج أيضا إلى وجود حاجة لتدريب القائمين على التدريس على استخدام بيئة التعلم الافتراضية. وقد عرضت الباحثة عددا من التوصيات بناء على ما تم التوصل إليه من نتائج.
هدف البحث الحالي إلى التعرف على أثر تنوع المنظم المتقدم في التعلم المدمج (بالوسائط المتعددة – والمزج بين وسيطسن (صور ونصوص) على التحصيل والمهارات لطلاب التعليم الثانوي الصناعي. وسعى البحث إلى التحقق من صحة الفرضين التاليين: 1. يختلف أثر تقديم المنظم المتقدم بالوسائط المتعددة ومزج وسيطسن (صور ونصوص) على التحصيل في مقرر أصول الصناعة لطلاب الصف الأول الثانوي الصناعي. 2. يختلف أثر تقديم المنظم المتقدم بالوسائط المتعددة ومزج وسيطسن (صور ونصوص) على المهارات في مقرر أصول الصناعة لطلاب الصف الأول الثانية الصناعي. استخدمت الباحثة المنهج التجريبي للتحقق من مدى صحة فرضي البحث، وقد تكونت عينة الدراسة من (60) طالباً من طلبة الصف الأول الثانوي الصناعي في معهد الشيخ خليفة للعلوم والتكنولوجيا في المحرق بالطريقة العشوائية، وقم تم توزيعهم على ثلاث مجموعات، بواقع (20) طالباً في كل مجموعة، المجموعة التجريبية الأولى ودرست باستخدام المنظم المتقدم المعتمد على الوسائط المتعددة في التعلم المدمج، المجموعة التجريبية الثانية ودرست باستخدام المنظم المتقدم المعتمد على مزج وسيطين في التعلم المدمج، المجموعة الثالثة ضابطة وتدرس بالطريقة التقليدية، وقد طبقت الباحثة اختباراً تحصيلياً يقيس تحصيل الطلاب في وحدة القياسات من مقرر أصول الصناعة وذلك للتحقق من الفرض الأول، كما قامت بتطبيق بطاقة ملاحظة الأداء المهاري على الطلاب للتحقق من الفرض الثاني، وقد أسفرت نتائج البحث عن وجود أثر دال لنوع المنظم المتقدم في التعلم المدمج على التحصيل والمهارات، وأوصت الدراسة بضرورة الاستفادة من الأساليب الحديثة كأسلوب التعلم المدمج، حيث ظهر من خلال نتائج الدراسة الحالية فاعليته على التحصيل المعرفي والأداء المهاري، وكما أوصت الدراسة بالاعتماد على المنظمات المتقدمة بالمعتمدة على الوسائط المتعددة في عرض محتوى المنظم المتقدم، حيث ثبت فاعلية المنظمات المعتمدة على الوسائط المتعددة في التأثير على التحصيل المعرفي والأداء المهاري.
إن إغلاق المدارس والجامعات لفترة قصیرة أو طویلة، بسبب أزمة انتشار فیروس کورونا، وضع الأنظمة التعلیمیة أمام تحدیات حتمت ایجاد فرص وبدائل أخري لتقدیم \ علیها تنفیذ خطط طوارئ تمثلت التعلیم، منها إتاحة فرص التعلم عبر الإنترنت لمجموعة کبیرة من الطلبة. التعامل g تضمنت معظم خطط الطوارئ معلومات وتدریب العمل عن ب ُعد g مع الفیروس؛ وتدریب المعلمین وقائدي المدارس واستخدام منصات تعلیمیة تعلمیة وفصول دراسیة عبر الإنترنت المنزل ، \ لیتسن یّ للمعل مّین تعلیم الطلاب عن ب ُعد أثناء وجودهم وإنشاء فرق عمل تضم مستشارین ومعلمین لدعم الآباء والطلاب وتدریبها. کما تضمنت الحلول تنویع طرق تقدیم الخدمة استناداً إلی العمر والقدرات، وتشجیع شرکات تقنیات التعلیم وإقامة شراکات مع المنصات إتاحة مواردها وخدماتها مجان اً g التعلیمیة التابعة للقطاع الخاص الصعید الدولي من g الاستجابة، والتعاون g لزیادة قدرة الدول أجل تبادل الموارد التعلیمیة الموجودة عبر الإنترنت.
بينما تزرار المخاوف حول فيروس كورونا المستحد يتخذ العديد من قادة التعليم القرار الصعب بغلق المدارس. للمساعدة في عملية الانتقال إلى التعلم عن بعد صممنا موارد ودورات تدريبية وأدلة توضيحية نأمل أن تساعد على دعم العاملين في تكنولوجيا المعلومات, والتربويين, والموظفين,والطلاب اثنائ تنفيذ عملية الانتقال
لا شك ان التدريس من المنزل يتطلب نهجا مختلفا عن التدريس في المدرسة, لذلك أنشأنا مركز مؤقت يضم معلومات وأدوات لمساعدة المعلمين أثناء ازمة انتشار كورونا
إن كتاب التكنولوجيا والتعلم الإلكتروني والتعليم عن بعد دليل لا غنى عنه لكل من يريد النصح والارشاد حول كيفية اختياره للتكنولوجيا المناسبة وبالتكلفة الملائمة لمقرر دراسي او برنامج تعليمي يتميز بالمرونه