الوصف: الكتب الرقمية، الواقع الافتراضي، التلعيب، الذكاء الاصطناعي، تكنولوجيا الهاتف المحمول، المعامل الافتراضية / البعيدة، الروبوتات، الوسائط المتعددة، النظام الذكي في التعليم والتعلم.
هدفت الدراسة الحالية لفحص أثر تصميم بيئات التعلم المدمج وفق نموذج ديك وكاري على تحصيل الطالبات وعمق التعلم وتنظيمهن لعمليات التعلم لديهم، في مقرر التشريح وعلم وظائف الأعضاء لطالبات المستوى الثاني من قسم التمريض في الأكاديمية الدولية للعلوم الصحية بالدمام، محاولة بذلك الإجابة على السؤال التالي: ما أثر تصميم بيئات التعلم المدمج وفق نموذج ديك وكاري لمقرر التشريح وعلم وظائف الأعضاء على التحصيل الدراسي وعمق التعلم واستراتيجيات التنظيم الذاتي لطالبات دبلوم التمريض في الأكاديمية الدولية للعلوم الصحية؟ والسعي للتحقق من صحة الفروض التالية: 1- يؤدي تصميم بيئات التعلم المدمج وفق نموذج ديك وكاري لمقرر التشريح وعلم وظائف الأعضاء إلى تحسين التحصيل الدراسي لطالبات دبلوم التمريض في الأكاديمية الدولية الصحية. 2- يؤثر تصميم بيئات التعلم المدمج وفق نموذج ديك وكاري لمقرر التشريح وعلم وظائف الأعضاء على عمق التعلم لدى طالبات دبلوم التمريض في الأكاديمية الدولية الصحية. 3- يؤثر تصميم بيئات التعلم المدمج وفق نموذج ديك وكاري لمقرر التشريح وعلم وظائف الأعضاء على التنظيم الذاتي لعمليات التعلم لطالبات دبلوم التمريض في الأكاديمية الدولية الصحية. أجريت هذه الدراسة بتصميم شبه تجريبي على 72 طالبة من الدراسات بالمستوى الثاني في تخصص التمريض بالأكاديمية الدولية للعلوم الصحية، في الفصل الدراسي الثاني من العام الدراسي 2009-2020م. تم توزيع الطالبات في ثلاث مجموعات: تجريبية وضابطة بمعالجات مختلفة واختبارات قبلية وبعدية. واستخدم لجمع البيانات ثلاث أدوات هي: اختبارات التحصيل الشهرية والنهائية لقياس التحصيل؛ استبانة أساليب التعلم وطرق الاستذكار ASSIST لقياس عمق التعلم واستبانة التنظيم الذاتي لقياس استخدام الطالبات لاستراتيجيات التنظيم الذاتي. قدمت نتائج هذه الدراسة شواهد على صحة كل من الفرضين الأول والثاني، لوجود دلالة في الفروق بين متوسطات الطالبات بالنسبة للتحصيل وعمق التعلم لدى الطالبات لصالح المجموعة التجريبية (2)، في حين لم تقدم النتائج دليلاً على صحة الفرض الثالث، حيث لم يكن هنام للفروق في المتوسطات بين المجموعات دلالة إحصائية بالنسبة لأثر التصميم وفق نموذج ديك وكاري على اتباع الطالبات لاستراتيجيات التنظيم الذاتي.
هدفت الدراسة الحالية إلى معرفة أثر استخدام أدوات التفاعل المتزامن واللامتزامن في التعلم المدمج على الدافعية نحو التعلم والتحصيل الدراسي لطلاب مقرر التربية بجامعة الكويت. ولقد سعت الدراسة إلى التحقق من الفرضين التاليين: 1. يختلف مستوى تحصيل الطلبة الذين يدرسون مقرر التربية البيئية باستخدام أدوات التفاعل المتزامن، عن مستوى تحصيل الطلبة الذين يدرسون المقرر باستخدام أدوات التفاعل اللامتزامن. 2. يختلف الطلبة الذين يدرسون مقرر التربية البيئية باستخدام أدوات التفاعل المتزامن، عن الطلبة الذين يدرسون المقرر باستخدام أدوات التواصل اللامتزامن في دافعيتهم العامة نحو دراسة المقرر. اتبع الباحث المنهج شبه التجريبي في دراسته الحالية للتحقق من فروض الدراسة، ولقد تكونت عينة الدراسة من 49 طالبة مسجلات في شعبتين لمقرر التربية البيئية بكلية التربية في جامعة الكويت. طبق الباحث اختبارًا تحصيليًا للتحقق من الفرض الأول، كما طبق مقياسين يقيسان الدافعية نحو التعلم، وهما مقياس (keller) للدافعية نحو التعلم، ويقوم على أربعة مكونات، هي: الانتباه، والملاءمة، والثقة، والرضا. والمقياس الثاني هو مقياس (MSLQ) للدافعية نحو التعلم في ستة أبعاد: الدافعية الداخلية، الدافعية الخارجية، أهمية الموضوع، التحكم في معتقدات التعلم، الكفاءة والثقة بالذات، اختبار درجة القلق، وذلك للتحقق من الفرض الثاني. أسفرت نتائج الدراسة عن عدم وجود فرق دال إحصائيا بين متوسطي درجات المجموعتين التجريبيتين في الاختبار التحصيلي. في حين أظهرت نتائج الدراسة وجود فروق دالة إحصائيا بين المجموعتين التجريبيتين في بعدي الدافعية الداخلية والدافعية الخارجية لمقياس (MSLQ) لصالح المجموعة التجريبية الثانية، والتي تستخدم أدوات التفاعل المتزامن.
هدفت هذه الدراسة إلى معرفة أثر استخدام نموذج دورة التعلم فوق المعرفي المطورة في التعلم المدمج على التحصيل وحل المشكلات الرياضية لدى طالبات الصف السادس الابتدائي بمدارس جامعة الملك فهد للبترول والمعادن بالظهران. ولقد سعت الدراسة للتحقق من صحة الفروض التالية: 1. يؤدي التعلم باستخدام نموذج دورة التعلم فوق المعرفي المطورة في التعلم المدمج إلى زيادة تحصيل طالبات الصف السادس الابتدائي في مقرر الرياضيات مقارنة بالتعلم الذي لا يحتوي على النموذج. 2. يؤدي التعلم باستخدام نموذج دورة التعلم فوق المعرفي المطورة في التعلم المدمج إلى زيادة القدرة على حل المشكلات الرياضية لدى طالبات الصف السادس الابتدائي في مقرر الرياضيات مقارنة بالتعلم الذي لا يحتوي على النموذج. استخدمت الباحثة تصميم شبه تجريبي للتحقق من فروض الدراسة، وتكونت عينة الدراسة من سبعين (70) طالبة من طالبات الصف السادس الابتدائي مدارس جامعة الملك فهد للبترول والمعادن بالظهران وتم توزيع العينة عشوائيا إلى مجموعة تجريبية استخدمت نموذج دورة التعلم فوق المعرفي المطورة في التعلم المدمج وأخرى ضابطة لم تستخدم النموذج. وطبقت الباحثة اختباراً تحصيليا في الوحدتين الدراسيتين اللتين تم دراستهما للتحقق من الفرض الأول، كما طبقت اختبارا لحل المشكلات الرياضية للتحقق من الفرض الثاني، وذلك بعد التأكد من صدقه وثباته. وتوصلت الدراسة إلى وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطي درجات طالبات المجموعة التجريبية وطالبات المجموعة الضابطة في الاختبار التحصيلي لصالح المجموعة التجريبية. كما أظهرت النتائج وجود فروق ذات دلالة احصائية بين متوسطي درجات طالبات المجموعة التجريبية وطالبات المجموعة الضابطة في اختبار حل المشكلات الرياضية لصالح المجموعة التجريبية.
هدفت الدراسة الحالية إلى معرفة أثر المناقشة في التعلم الالكتروني على التحصيل والتفكير الناقد في مقرر مقدمة في نظم المعلومات لطلاب كلية العلوم الإدارية. ولقد سعى البحث إلى التحقق من صحة الفرضيتين التاليتين:- 1. يؤدي استخدام أداة المناقشة المستخدمة في التعلم الإلكتروني إلى تنمية مهارات التفكير الناقد لدى الطلبة بقدر أكبر مقارنة مع التعليم التقليدي (وجها لوجه). 2. يؤدي استخدام أداة المناقشة المستخدمة في التعلم الإلكتروني إلى تحسين التحصيل العلمي لدى الطلبة بقدر أكبر مقارنة مع التعليم التقليدي (وجها لوجه). أتبعت الباحثة المنهج التجريبي (بتصميمه شبه التجريبي) للتحقق من فروض البحث، على عينة البحث المكونة من (100) طالب وطالبة. وقد تم توزيعهم إلى مجموعة تجريبية استخدمت التعلم الإلكتروني باستخدام أداة النقاش, وأخرى استخدمت التعلم التقليدي طبقت الباحثة الاختبار للتفكير الناقد للتحقق من الفرض الأول، كما طبقت اختباراً تحصيلياً يقيس تحصيل الطلاب في مقرر مقدمة في نظم المعلومات وذلك للتحقق من الفرض الثاني. وقد أسفرت نتائج البحث عن عدم وجود أثر دال لأداة النقاش في التعلم الإلكتروني على التفكير الناقد والتحصيل. وقد أوصى البحث بأنه في حالة الاهتمام بالمهارات التفكير الناقد والتحصيل كمتغير تابع في البيئات التعليمية الإلكترونية، لابد من إعادة تصميم وتطوير المقررات الدراسية الجامعية وفق نظريات التعلم التربوي, وتهيئة طلاب المرحلة الجامعية للتعامل مع أساليب التعلم الإلكتروني الحديثة والتركيز على أداة النقاش، لكي يستند المعلم عليه كاستراتيجية تدريس مستقبلية.
هدفت الدراسة الحالية إلى معرفة اثر دمج اساليب التعلم المفتوح عبر بيئة Blackboard والتعلم وجها لوجه على تحصيل الطلاب وإتجاهاتهم نحو اسلوب الدمج وذلك في مقرر الحاسوب في التربية بجامعة الكويت ولقد سعت الدراسة إلى التحقق من صحة الفرضيين التاليين:- 1. يؤدي دمج اساليب التعلم المفتوح عبر بيئة (Blackboard) والتعلم وجها لوجه في تدريس مقرر الحاسوب في التربية إلى زيادة التحصيل مقارنة بالطريقة التقليدية. 2. يؤدي دمج اساليب التعلم المفتوح عبر بيئة (Blackboard) والتعلم وجها لوجه في تدريس مقرر الحاسوب في التربية إلى تعزيز الاتجاهات الايجابية لدى الطلاب نحو طريقة التدريس المتمثلة في التعلم المدمج (Blended Learning). اتبع الباحث المنهج التجريبي بتصميم شبه تجريبي للتحقق من فروض الدراسة، ولقد تكونت عينه الدراسة من 40 طالباً وطالبة مسجلين في شعبتين لمقرر الحاسوب في التربية بكلية التربية بجامعة الكويت حيث استخدمت احداهما كمجموعة تجريبية والاخرى كمجموعة ضابطة. طبق الباحث اختباراً تحصيلياً للتحقق من الفرض الأول، كما طبق مقياسا يقيس إتجاهات الطلاب نحو أسلوب الدمج. أسفرت نتائج الدراسة عن وجود فرق دال إحصائياً بين متوسطي درجات طلاب المجموعة التجريبية وطلاب المجموعة الضابطة في الاختبار التحصيلي لصالح المجموعة التجريبية. من جانب آخر أسفرت نتائج الدراسة عن وجود فروق دالة إحصائياً بين المجموعة التجريبية والضابطة في إتجاهات الطلاب نحو أسلوب الدمج.
هدفت هذه الدراسة لمعرفة أثر المعارض الالكترونية على المستوى الإبداعي ودافعية طلاب مقرر التصميم الداخلي بالمعهد العالي للفنون المسرحية بدولة الكويت في بعض موضوعات مقرر التصميم الداخلي. وقد سعت الدراسة للتحقق من الفروض التالية: 1. يؤدي استخدام المعارض الالكترونية إلى تنمية المستوى الإبداعي لطلاب مقرر التصميم الداخلي مقارنة بالطريقة التقليدية. 2. يؤدي استخدام المعارض الالكترونية إلى زيادة دافعية طلاب مقرر التصميم الداخلي مقارنة بالطريقة التقليدية. وللكشف عن صحة فروض الدراسة، اتبعت الباحثة المنهج التجريبي، وقامت بتقسيم الشعبة إلى مجموعتين متكافئتين. وقد اعتمدت الدراسة على اختبار تورانس الشكلي للقدرات الإبداعية قبل البدء بتطبيق التجربة وبعد الانتهاء من المقرر التعليمي للمجموعتين الضابطة والتجريبية، كما اعتمدت على استبانه لقياس دافعية الطلاب نحو مقرر التصميم الداخلي. أما عينة الدراسة فقد شملت (76) طالب وطالبة مسجلين في مقرر التصميم الداخلي للفصل الدراسي الأول من العام 2010/ 2011. وذلك من خلال تطبيقها على الطلبة المسجلين في المقرر، بواقع (33) طالباً، و(43) طالبة، تم توزيعهم على مجموعتين: التجريبية التي تم تدريسها باستخدام طريقة المعارض الالكترونية بلغ عددها(40) طالباً وطالبة، والضابطة التي تم تدريسها بالطريقة التقليدية وجها لوجه والبالغ عددها(36) طالباً وطالبة، وللتحقق من فروض الدراسة استخدمت الباحثة مقياس تورانس للتفكير الإبداعي الشكلي الصورة (أ) و(ب)، ومقياس الدافعية نحو مقرر التصميم الداخلي، وكشفت الدراسة عن النتائج الآتية: 1. توجد فروق دالة إحصائيا بين متوسط درجات طلاب المجموعتين التجريبية والضابطة في جميع أبعاد مقياس التفكير الإبداعي في موقف القياس البعدي لصالح طلاب المجموعة التجريبية. 2. توجد فروق دالة إحصائيا بين متوسط درجة استجابة طلاب المجموعتين التجريبية والضابطة نحو معظم أبعاد مقياس الدافعية للتعلم (وجهة الهدف الداخلي، وجهة الهدف الخارجي، قيمة مهام التعلّم، الكفاءة الذاتية في التعلم) لصالح طلاب المجموعة التجريبية. 3. لا توجد فروق دالة إحصائيا بين متوسط درجة استجابة طلاب المجموعتين التجريبية والضابطة نحو بعد قلق الاختبار.
يعتبر الذكاء الاصطناعي وتطبيقاته في المكتبات الأكاديمية, من أهم المستحدثات التقنية التي تسعى المكتبات الأكاديمية السعودية إلى تحقيقها, ومن هذا المنطلق هدفت الدراسة الحالية التعرف إلى الذكاء الاصطناعي وتطبيقاته في المكتبات الأكاديمية السعودية كدراسة استشرافية مستقبلية
هدفت الدراسة إلى معرفة واقع تطبيق تقنية إنترنت الأشياء IOT في المكتبات الأكاديمية ومستقبل هذه التقنية ورأي القائمين على المكتبات الأكاديمية في السعودية فيما يخص تطبيقات إنترنت الأشياء وفيما يخص مراكز المعلومات التي يديرونها والتعرف على الخدمات التي يمكن لهذه التقنية أن تساهم فيها لتعزيزها والقيام بها في المكتبات الأكاديمية السعودية
The aim of this thesis is to evaluate the present use of iPads in schools, particularly K-12 schools, as well as to consider how they might be used more effectively in the future. In order to carry out this aim, the researcher used the quantitative research method and developed a 32- question survey for a potential 250 participants. Responses to all 32 questions were gathered from those who responded, 65 participants. Of those who responded, 77% were female and 23% were male. Approximately 45% were between the ages of 22-25, 38% were above the age of 25, and 17% were between the ages of 18-21. A majority, 62%, had obtained a Bachelor’s degree as their highest form of education. The participants were from two schools, one in Bowling Green and the other in Toledo. Out of the 32 questions that they responded to, 18 were multiple-choice questions, and 14 involved free responses. The free responses allowed for a wide range of opinions, and for descriptive statistics to be gathered. Importantly, this study revealed that most teachers, whether or not they already use iPads as a tool for instruction, would use them as such if they were available and if their access was cost-effective. It also revealed that most teachers who are currently using iPads for the purpose of classroom instruction are able to recognize and articulate various ways that they are useful and beneficial tools for this purpose. This study recommended that parents, teachers, school administrators, and government officials communicate with one another and work together to ensure that technology is used efficiently.
This study examines the experiences of teachers and students in the integration of computers in three different socioeconomic school contexts of the Atlantico department in northern region of Colombia. This research used a case study approach and collect qualitative data from interviews and observations in two public and one private schools. The analysis of teachers’ beliefs in relation to their role in education, teachers and students’ perceptions toward using technology in teaching and learning, and the uses of technology in the three schools revealed that there is no connection between teachers’ beliefs about their role in the classrooms and perceptions toward the use of technology for teaching with their actual practices. The research concludes that the development of constructivist classrooms and effective use of technology in schools is a slow evolutionary process, which requires not only a better preparation of teachers but also a change in students’ expectations.
With the rapid growth of Cloud Computing, the use of Clouds in educational settings can provide great opportunities for Computer Science students to improve their learning outcomes. In this thesis, we introduce Cloud-Based Education architecture (CBE) as well as Cloud-Based Education for Computer Science (CBE-CS) and propose an automated CBE-CS ecosystem for implementation. This research employs the Cloud as a learning environment for teaching Computer Science courses by removing the locality constraints, while simultaneously improving students' understanding of the material provided through practical experience with the finer details and subjects’ complexities. In addition, this study includes a comparison between Cloud-based virtual classrooms and the traditional e-learning system to highlight the advantages of using Clouds in such a setting. We argue that by deploying Computer Science courses on the Cloud, the institution, administrators, faculty, and the students would gain significant advantages from the new educational setting. The infrastructure buildup, the software updating and licenses managements, the hardware configurations, the infrastructure space, maintenance, and power consumption, and many other issues will be either eliminated or minimized using the Cloud technology. On the other hand, the number of enrolled students is likely to increase since the Cloud will increase the availability of the needed resources for interactive education of larger number of students; it can deliver advanced technology for hands-on training, and can increase the readiness of the students for job market. The CBE-CS approach is more likely to allow faculty to better demonstrate the subjects' complexities to the students by renting he needed facilities whenever it is desired. The research also identified several potential Computer Science courses which could be launched and taught through Clouds. In addition, the selected courses have been classified based on three well-known levels of the Cloud services: Software as a Service (SaaS), Platform as a service (PaaS), and Infrastructure as a Service (IaaS). Subsequently, we propose to build a framework for CSE-CS considering the service layers and the selected courses. The proposed CBE-CS framework is intended to be integrated in a Virtual Classroom Ecosystem for Computer Sciences based on Cloud Computing referred to as VCE-CS. This ecosystem is scalable, available, reliable, and cost effective. Examples from selected pilot courses (i.e., Database, Operating System, Network, and Parallel Programming) are discussed. This research describes VCE-CS and argues for the benefits of such systems.
The current study investigated the relationship between technology readiness (TR; Parasuraman, 2000) and job satisfaction. Participants were recruited via MTurk and assessed on their TR and job satisfaction. The final sample consisted of 93 participants. Findings indicated that overall TR, as well as combined TR drivers, were positively correlated with overall job satisfaction. The TR driver optimism was positively correlated to ability utilization, as well as independence. The TR driver innovativeness was positively correlated with creativity. Combined TR inhibitors were not significantly related to overall job satisfaction, nor were the individual TR inhibitor facets significantly related to the chosen job satisfaction facets. These findings suggest that TR may play a significant role in employee job satisfaction in the modern workplace, and that TR driver facets may hold a more significant role in this relationship.