الوصف: الكتب الرقمية، الواقع الافتراضي، التلعيب، الذكاء الاصطناعي، تكنولوجيا الهاتف المحمول، المعامل الافتراضية / البعيدة، الروبوتات، الوسائط المتعددة، النظام الذكي في التعليم والتعلم.
هدفت هذه الدراسة إلى الكشف عن اثر استخدام بيئة التعلم الافتراضية (WebCT) في تعلم مقرر علم الاجتماع لطلاب المرحلة ما قبل الطبية في جامعة الخليج العربي من خلال بيان أثر طريقة التدريس المتبعة على كل من متغيري الدافعية للتعلم والتحصيل الدراسي. تكونت عينة الدراسة من (147) طالباً وطالبة موزعين إلى مجموعتين، مجموعة ضابطة تم تعليمهم بالطريقة التقليدية، ومجموعة تجريبية، تم تعليمهم عن طريق التعلم الالكتروني باستخدام بيئة التعلم الافتراضية (WebCT)، واشتملت أدوات الدراسة على اختبار تحصيلي ومقياس للدافعية احتوى على ستة أبعاد هي وجهة الهدف الداخلي، وجهة الهدف الخارجي، قيمة مهام التعلم، التحكم في معتقدات التعلم، الكفاءة الذاتية للتعلم، وقلق الاختبار. وقد أظهرت النتائج وجود فروق دالة لصالح المجموعة التجريبية في التحصيل الدراسي، ووجهة الهدف الداخلي، ووجهة الهدف الخارجي، وقيمة مهام التعلم، والتحكم في معتقدات التعلم. وقد أوصت الدراسة بضرورة استخدام وتفعيل بيئات التعلم الافتراضية والتعامل مع أدواتها من قبل أعضاء هيئة التدريس والطلاب في المرحلة ما قبل الطبية بجامعة الخليج العربي.
هدفت الدراسة إلى كشف أثر نمطين لتصميم أنشطة التدريب الإلكتروني في تنمية بعض الفردية السلوكية والرضا عن التدريب؟ وبرزت أهمية الدراسة من استخدام التقنيات الحديثة في تصميم أنشطة التدريب لبعض مهارات القرن الحادي والعشرين، بصورة تواكب التطور المتسارع في عالم المعرفة من خلال التحول من الأنماط التقليدية في عملية التعلم إلى خلق بيئات تعلم جديدة تدعو إلى التحول إلى مجتمع ممارس للمعرفة وذلك من خلال توظيف نمط سحب المعرفة. وهدفت الدراسة إلى الكشف عن أهم بعض المهارات الفردية السلوكية في القرن الحادي والعشرون، والتحقق من أثر تصميم أنشطة التدريب الإلكتروني وفقاً لنمط سحب المعرفة في تنمية المهارات الفردية السلوكية لدى العاملين الجدد بدولة الكويت، والتحقق من أهمية توظيف تقنية الحوسبة السحابية في مجال التعليم والتدريب. واتبع الباحث منهج البحث شبه التجريبي للتحقق من صحة الفروض التالية: 1) تؤدي أنشطة التدريب الإلكتروني إلى تنمية المهارات الفردية السلوكية لدى المجموعة التجريبية الأولى. 2) تؤدي أنشطة التدريب الإلكتروني إلى تنمية المهارات الفردية السلوكية لدى المجموعة التجريبية الثانية. 3) تؤدي أنشطة التدريب الإلكتروني إلى وجود فروق في اكتساب المهارات الفردية السلوكية بين المجموعة التجريبية الأولى والثانية. 4) تؤدي أنشطة التدريب الإلكتروني إلى وجود فروق في درجة الرضا عن التدريب بين المجموعة التجريبية الأولى والثانية. وطُبقت الدراسة على عينة من العاملين بلغ عددهم (30) موظفاً تم توزيعهم على مجموعتين تجريبيتين من خلال تصميم بيئة تدريب تفاعلية. وقام الباحث بعمل قياس قبلي وبعدي للمهارات الفردية السلوكية، وقياس بعدي فقط للرضا عن التدريب. وقد دلت النتائج على وجود فروق ذات دلالة إحصائية في مقياس المهارات الفردية السلوكية لكلا المجموعتين، ولكنها كانت أكبر لصالح المجموعة الأولى. كما أثبتت النتائج وجود فروق ذات دلالة إحصائية في مقياس الرضا عن التدريب لكلا المجموعتين. الكلمات الدالة: التدريب الإلكتروني، الأنشطة الإلكترونية، المهارات الفردية السلوكية، الحوسبة السحابية، الرضا عن التدريب.
هدف هذا البحث التعرف على فاعلية برنامج التدريب عن بُعد القائم على الألعاب الإلكترونية في تنمية الأداء الوظيفي والدافعية لموظفي ديوان الخدمة المدنية في دولة الكويت، وتكونت عينة البحث من (20) موظفا (16) إناث و(4) ذكور، وتم استخدام المنهج شبه التجريبي من خلال تكوين مجموعة تجريبية وإجراء القياس عليها قبل البرنامج التدريبي وبعده لمعرفة الفروق قبل وبعد التدريب، وتم استخدام مجموعة من الأدوات من تصميم الباحثة تمثلت في مقياس الأداء الوظيفي، ومقياس الدافعية، وبرنامج الألعاب الإلكترونية، واستغرق تطبيق البرنامج (6) جلسات، وتوصلت نتائج البحث إلى وجود تأثير للبرنامج التدريبي على أداء الموظفين لحقوقهم وواجباتهم الوظيفية بينما لا يوجد أثر البرنامج القائم على الألعاب الإلكترونية في تحسين الأداء الوظيفي للموظفين بديوان الخدمة المدنية بالإضافة إلى عدم وجود تأثير للبرنامج القائم على الألعاب الإلكترونية في تحسين مستوى الدافعية للموظفين بديوان الخدمة المدنية. وفي ضوء النتائج التي توصلت إليها البحث تم تقديم مجموعة من التوصيات كان من أهمها ضرورة استخدام الألعاب الإلكترونية في البرامج التدريبية المقدمة لموظفي ديوان الخدمة المدنية بالإضافة إلى ضرورة توفير برامج إلكترونية فيما يتعلق بتدريب الموظفين، نظراً لفاعلية هذه البرامج. الكلمات الدالة: التدريب عن بعد، الألعاب الإلكترونية، الأداء الوظيفي، موظفي ديوان الخدمة المدنية، الكويت.
هدف البحث الحالي إلى تصميم الأنشطة الإلكترونية ببيئة التعلم التعاوني لمقرر تكنولوجيا التعليم والكشف عن أثره في تنمية التحصيل والاتجاهات لدى طلاب كلية التربية الأساسية بالكويت، وتم اختيار مقرر مقدمة في تكنولوجيا التعليم. فاستخدم الباحث منهج البحث التطويري، وقام بتحليل مقرر مقدمة في تكنولوجيا التعليم، واشتقاق قائمة معايير تصميم الأنشطة الإلكترونية ببيئة التعلم التعاوني، واستخدم الباحث نموذج الجزار (2014) للتصميم التعليمي للأنشطة الإلكترونية ببيئة التعلم التعاوني وفق قائمة المعايير، وأعد الباحث أداتي البحث: اختبار تحصيلي، ومقياس للاتجاهات خاصين بمقرر مقدمة في تكنولوجيا التعليم، واستخدم التصميم التجريبي لمجموعة واحدة بقياس قبلي وبعدي، واختار عينة البحث بطريقة قصدية من (40) طالب من طلاب السنة الأولى في تخصص تكنولوجيا التعليم الذين يدرسون المقرر، وتم تقسيم الطلاب وفق استراتيجية (Jigsaw) إلى مجموعات تعاونية صغيرة لأداء الانشطة الإلكترونية وإجراء تجربة البحث. خلصت نتائج البحث إلى وجود فروق دالة إحصائياً عند مستوى دلالة (0.05) بين الاختبار القبلي والاختبار البعدي في تنمية التحصيل والاتجاهات. وقد انتهى البحث إلى بعض التوصيات، منها الاستفادة من تطبيق الأنشطة الإلكترونية في تطوير تدريس مقرر ""مقدمة في تكنولوجيا التعليم""، والاستفادة من قائمة معايير التصميم التعليمي التي قام باشتقاقها الباحث. الكلمات الدالة: تصميم الأنشطة الإلكترونية، التعلم الإلكتروني، بيئة التعلم التعاوني، التحصيل، الاتجاهات، طلاب كلية التربية الأساسية، نموذج الجزار (2014) للتصميم التعليمي، دولة الكويت.
هدفت الدراسة الحالية للكشف عن أثر نمط تصميم الأنشطة الإلكترونية لتدريس اللغة الإنجليزية لطلبة السنة الأولى طب بجامعة الخليج العربي على بعض مخرجات العملية التعليمية. وسعت الدراسة للكشف عن أثر الإستراتيجية المستخدمة وهي تصميم الأنشطة الإلكترونية لمجموعتين تجريبيتين إحداهما تتعلم تعلما ذاتيا والأخرى تعلم تعاوني على تحصيل طلبة سنة أولى طب ودرجة رضاهم عن الوحدة التي صممت لتدريس اللغة الانجليزية. تكونت العينة مساوية للمجتمع الفعلي من طلبة وطالبات سنة اولى في كلية الطب–جامعة الخليج العربي في مملكة البحرين الذين تم تسجيلهم في مقرر اللغة الإنجليزية في الفصل الدراسي الثاني للعام الدراسي 2013/2014. وتم توزيع العينة عشوائياً إلى (92) طالب وطالبة في المجموعة التجريبية الأولى وهي تصميم الأنشطة الألكترونية للتعلم الذاتي و)90( طالب وطالبة في المجموعة التجريبية الثانية وهي تصميم الأنشطة الإلكترونية للتعلم التعاوني .أدوات الدراسة اشتملت: الإمتحانات المعدة من وحدة اللغة الإنجليزية، وإستبانة إعتمدتها الباحثة لقياس درجة الرضا عن الوحدة التعليمية.أشارت نتائج التحليل إلى أنه لم تكن هناك فروق دالة إحصائيا بين المجموعة التجريبية الأولى و المجموعة التجريبية الثانية في التحصيل. فالمجموعة التجريبية الثانية المعتمدة على التعلم التعاوني كانت أفضل بقليل من المجموعة المعتمدة على التعلم الذاتي. ولم تكن هناك فروق دالة إحصائيا بين المجموعة التجريبية الأولى والمجموعة التجريبية الثانية في مقياس الرضا عن الوحدة. الكلمات الدالة: الأنشطة الإلكترونية، التحصيل، اللغة الإنجليزية، الرضا عن التعلم، المرحلة الجامعية.
هدف البحث الحالي إلى الكشف عن أثر تصميم نمطين لتقديم القصص الإلكترونية على تنمية بعض الخبرات الحياتية والثقافة البصرية لدى أطفال ما قبل المدرسة في دولة الكويت، وتم استخدام منهج البحث التطويري بتصميم شبه التجريبي بمجموعتين تجريبيتين مع القياس القبلي والبعدي لمجموعة تجريبية بنمط الشخصيات، ومجموعة تجريبية بنمط الراوي، وتم اشتقاق قائمة من معايير التصميم التعليمي لتصميم القصص الإلكترونية، واشتقاق قائمة بأهم المهارات الحياتية الملائمة لطفل الروضة، واشتقاق قائمة بأهم جوانب الثقافة البصرية المناسبة لطفل الروضة ومهاراتها الفرعية، وتم تطوير القصص الإلكترونية بنمطيها الاثنين بنموذج الجزار (2014) للتصميم التعليمي وفق تلك المعايير، وتم إعداد أداتين للبحث: اختبار للثقافة البصرية قبلي وبعدي، وبطاقة ملاحظة للمهارات الحياتية قبلي وبعدي، والتأكد من صدقهما وثباتهما واختيار عينة البحث بواقع (20) طفلاً وطفلة وتقسيمهم على مجموعتين، وتم تخصيصهما عشوائياً على مجموعتي البحث، مجموعة تجريبية بنمط الشخصيات، ومجموعة تجريبية بنمط الراوي، وتم تطبيق تجربة البحث؛ مع القياس القبلي والبعدي لأدوات البحث في الفصل الدراسي الثاني من العام (2013/ 2014). وكشفت النتائج أنه توجد فروق دالة عند مستوى الدلالة (0.05) بين متوسطات درجات الكسب للمجموعتين وارتفاعها في التحصيل البعدي لاختبار الثقافة البصرية، وكذلك المتوسط الحسابي لدرجات الكسب في اختبار المهارات الحياتية في التطبيق البعدي، وجميعها أتت لصالح المجموعة التجريبية الأولى، وتضمن تقرير البحث الجداول والأشكال والمراجع، وقائمة التوصيات والمقترحات لبحوث لاحقة. الكلمات الدالة: تصميم القصص الإلكترونية، نمط الشخصيات، نمط الراوي، الثقافة البصرية، المهارات الحياتية، رياض الأطفال، منهج البحث التطويري، دولة الكويت.
هدفت هذه الدراسة إلى معرفة أثر التعلم المدمج المتمركز حول المشكلة على تنمية مهارات الحل الإبداعي للمشكلات الرياضية، والاتجاه نحو الرياضيات لدى طالبات المرحلة المتوسطة بالمملكة العربية السعودية. ولتحقيق هذا الهدف استُخدم المنهج التجريبي بتصميم شبه تجريبي. وتكونت عينة الدراسة من 68 طالبة من الصف الثاني المتوسط في المدرسة المتوسطة السادسة عشر بالدمام في الفصل الدراسي الأول من العام الدراسي 2013 - 2014. تم تقسيم العينة إلى مجموعتَيْن (34) طالبة مثَّلن المجموعة التجريبية التي درست وحدة القياس: المساحة والحجم في بيئة التعلم المدمج المتمركز حول المشكلة من تصميم الباحثة، و(34) طالبة درسْنَ نفس الوحدة بالطريقة التقليدية. تم جمع بيانات الدراسة عن طريق اختبار مهارات الحل الإبداعي للمشكلات الرياضية من تطوير الباحثة، واختبار تحصيلي TIMSS 2007، ومقياس اتجاه نحو الرياضيات المدرسية. تم تطبيق أدوات الدراسة قبل بداية البرنامج وبعد انتهائه. أظهرت نتائج الدراسة إلى وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين الاختبار القبلي والبعدي للمجموعتَيْن التجريبية والضابطة ولصالح المجموعة التجريبية وذلك في اختبار مهارات الحل الإبداعي للمشكلات الرياضية والاختبار التحصيلي TIMSS 2007 ومقياس الاتجاه نحو الرياضيات المدرسية. مما يدل على أن التعلم المدمج المتمركز حول المشكلة له أثر إيجابي على تنمية مهارات الحل الإبداعي للمشكلات الرياضية والتحصيل الدراسي والاتجاه نحو الرياضيات. الكلمات الدالة: تعلم مدمج متمركز حول المشكلة، مهارات الحل الإبداعي، مشكلة رياضية، TIMSS 2007.
هدف البحث الحالي إلى الكشف عن أثر تصميم نمطين لتقديم القصص الإلكترونية على تنمية بعض الخبرات الحياتية والثقافة البصرية لدى أطفال ما قبل المدرسة في دولة الكويت، وتم استخدام منهج البحث التطويري بتصميم شبه التجريبي بمجموعتين تجريبيتين مع القياس القبلي والبعدي لمجموعة تجريبية بنمط الشخصيات، ومجموعة تجريبية بنمط الراوي، وتم اشتقاق قائمة من معايير التصميم التعليمي لتصميم القصص الإلكترونية، واشتقاق قائمة بأهم المهارات الحياتية الملائمة لطفل الروضة، واشتقاق قائمة بأهم جوانب الثقافة البصرية المناسبة لطفل الروضة ومهاراتها الفرعية، وتم تطوير القصص الإلكترونية بنمطيها الاثنين بنموذج الجزار (2014) للتصميم التعليمي وفق تلك المعايير، وتم إعداد أداتين للبحث: اختبار للثقافة البصرية قبلي وبعدي، وبطاقة ملاحظة للمهارات الحياتية قبلي وبعدي، والتأكد من صدقهما وثباتهما واختيار عينة البحث بواقع (20) طفلاً وطفلة وتقسيمهم على مجموعتين، وتم تخصيصهما عشوائياً على مجموعتي البحث، مجموعة تجريبية بنمط الشخصيات، ومجموعة تجريبية بنمط الراوي، وتم تطبيق تجربة البحث؛ مع القياس القبلي والبعدي لأدوات البحث في الفصل الدراسي الثاني من العام (2013/ 2014). وكشفت النتائج أنه توجد فروق دالة عند مستوى الدلالة (0.05) بين متوسطات درجات الكسب للمجموعتين وارتفاعها في التحصيل البعدي لاختبار الثقافة البصرية، وكذلك المتوسط الحسابي لدرجات الكسب في اختبار المهارات الحياتية في التطبيق البعدي، وجميعها أتت لصالح المجموعة التجريبية الأولى، وتضمن تقرير البحث الجداول والأشكال والمراجع، وقائمة التوصيات والمقترحات لبحوث لاحقة. الكلمات الدالة: تصميم القصص الإلكترونية، نمط الشخصيات، نمط الراوي، الثقافة البصرية، المهارات الحياتية، رياض الأطفال، منهج البحث التطويري، دولة الكويت.
يهدف البحث إلى تطوير بيئة تدريب إلكترونية قائمة علي احتياجات اختصاصيات مصادر التعلم بمملكة البحرين وأثرها على تنمية بعض كفاياتهن بمجال التعلم الإلكتروني، وعليه تم صياغة مشكلة البحث الحالي في أنه "" يوجد قصور في كفايات اختصاصيات مصادر التعلم في التعلم الإلكتروني، وتوجد حاجة إلى تصميم بيئة للتدريب الإلكترونية لهن، وفق أوليات احتياجاتهن والكشف عن أثر هذه البيئة على تنمية تلك الكفايات""، استخدم منهج البحث التطويري، فتم اشتقاق قائمة كفايات التعلم الإلكتروني، واشتقاق أولويات الاحتياجات، كما تم اشتقاق قائمة محكمة لمعايير تصميم بيئة التدريب الإلكترونية، وتطوير بيئة التدريب الإلكترونية في ضوء الاحتياجات بتطبيق نموذج الجزار (Elgazzar, 2014) لتطوير بيئات التعلم الإلكتروني والتحكيم علي مطابقتها لمعايير تصميم بيئة التدريب الإلكترونية، وتم إعداد أداتي البحث: 1. اختبار تحصيلي يقيس الجوانب المعرفية لكفايات التعلم الإلكتروني، و 2. بطاقتي تقييم المنتج لقياس الجانب الأدائي لكفايات التعلم الإلكتروني، وتم التأكد من صدقهما وثباتهما، وتم اختيار عينة البحث عشوائيا من اختصاصيات مصادر التعلم بمدارس مملكة البحرين، وبلغ عددهن (31) متدربة بتصميم شبه تجريبي للمجموعة الواحدة (One group pre-test, post test design) مع القياس القبلي والبعدي، وتم عمل تجربة البحث في إبريل 2015، وأسفرت نتيجة البحث عن وجود أثر إيجابي لبيئة التدريب الإلكترونية علي تنمية الجانب المعرفي لدى اختصاصيات مصادر التعلم، وعلي تنمية الجانب الأدائي لكفايات التعلم الإلكتروني لدي اختصاصيات مصادر التعلم، ووصولهن لدرجة تمكن تجاوزت 90%، كما تضمن التقرير قائمة من التوصيات في ضوء نتائج البحث، وعددا من البحوث اللاحقة للبحث، وشمل التقرير الجداول والأشكال التوضيحية وقائمة المراجع. الكلمات الدالة: تطوير بيئة تدريب إلكترونية، كفايات التعلم الإلكتروني، منهج البحث التطويري، نموذج الجزار (Elgazzar, 2014) لتطوير بيئات التعلم الإلكتروني، اختصاصيات مصادر التعلم، الاحتياجات التدريبية، مملكة البحرين
هدف البحث إلى تصميم التفاعلات في التدريب المدمج وأثره على تنمية كفايات معلم العلوم الشرعية في استخدام الأجهزة اللوحية لدى معلمي ومعلمات إدارة السراج المنير في وزارة الأوقاف والشئون الإسلامية في الكويت، وتم اختيار برنامج تدريبي لاستخدامات الآيباد في التعليم. وقد استخدم الباحث منهج البحث التطويري، وقام بتحليل البرنامج التدريبي، واشتقاق قائمة معايير تصميم التفاعلات في بيئة التدريب المدمج، واستخدم الباحث نموذج ديك وكاري (Dick & carey,2005) للتصميم التعليمي للأنشطة الإلكترونية ببيئة التدريب المدمج وفق قائمة المعايير، وأعد الباحث أداتي البحث: اختبار كفايات معرفية وبطاقة ملاحظة كفايات مهارية، واستخدم التصميم التجريبي لمجموعة واحدة بقياس قبلي وبعدي، واختار عينة البحث بطريقة عشوائية من (40) معلمًا ومعلمة من معلمين ومعلمات السراج المنير، وتم تصميم التفاعلات بحيث تكون متزامنة وغير متزامنة وصفية وغير صفية، وتم التفاعل مع المدرب والتفاعل بين المتدربين والتفاعل مع المحتوى لأداء الانشطة ببيئة التدريب المدمج وإجراء تجربة البحث. خلصت نتائج البحث إلى وجود فروق دالة إحصائياً عند مستوى دلالة (0.05) بين الاختبار القبلي والاختبار البعدي في تنمية الكفايات المعرفية والمهارية لصالح التطبيق البعدي. الكلمات الدالة: التفاعل، التدريب المدمج، الكفايات, السراج المنير، دولة الكويت.
هدف البحث إلى تصميم بيئة تدريب عن بُعد وفاعليتها في تنمية مهارات إدارة الوقت ودرجة الرضا عن التدريب لموظفي ديوان الخدمة المدنية بدولة الكويت، وتم استخدام منهج البحث التطويري للتحقق من صحة فروض البحث، وتم اشتقاق قائمة بالاحتياجات التدريبية المتعلقة بمهارات إدارة الوقت، وتم اشتقاق قائمة بالمعايير للتصميم بيئة التدريب عن بُعد، وإعداد أدوات البحث: مقياس مهارات إدارة الوقت ومقياس رضا عن التدريب عن بُعد، وشملت عينة البحث (48) موظفاً وموظفة بديوان الخدمة المدنية بالكويت، وتم تطبيق تجربة البحث مع القياس القبلي والبعدي، ثم قام الباحث بإجراء التحليل الاحصائي المناسب لاختبار فروض البحث ومن ثم الاجابة عن أسئلة البحث. وكشفت النتائج عن أنه توجد فروق دالة إحصائياً عند مستوى الدلالة (α=0.05) بين متوسطات المجموعتين في مهارات إدارة الوقت لصالح المجموعة التجريبية، كما أنه توجد فروق دالة إحصائياً عند مستوى الدلالة (α=0.05) بين متوسط درجات الرضا عن التدريب عن بُعد لصالح التطبيق البعدي. الكلمات الدالة: التدريب عن بُعد، مهارات إدارة الوقت، الرضا عن التدريب، ديوان الخدمة المدنية، منهج البحث التطويري.
هدف البحث الحالي إلى التحقق من أثر تصميم التدريب في الفصول الإقتراضية في تنمية الكفايات المعرفية ومهارات التعلّم الإلكتروني لاختصاصي التقنيات التربوية في الكويت، واتبع الباحث منهج البحث التطويري بتصميمه الشبه تجريبي للتحقق من صحة فروض البحث، وقد اختار الباحث اختصاصي التقنيات التربوية في أقسام التقنيات التربوية في مدارس التعليم العام التابعة لوزارة التربية والتعليم بدولة الكويت ليكونوا عينة البحث وعددهم 25 اختصاصي ، وتم تطبيق أدوات البحث على العينة التجريبية وهي اختبار تحصيلي لقياس الكفايات المعرفية وبطاقة تقييم منتج لقياس الكفايات المهارية للتعلم الإلكتروني. وأشارت النتائج إلى: وجود فرق دال إحصائياً عند مستوى دلالة (0.05) بين متوسطي درجات التطبيق القبلي والبعدي في بطاقة تقييم المنتج للمهارات العملية لاستخدام بيئة التعلم الالكتروني لصالح القياس البعدي، وحجم أثر كبير للبرنامج التدربيي على تنمية الكفايات المهارية، وكذلك وجود فرق دال إحصائياً عند مستوى دلالة (0.05) بين متوسطي درجات الاختبار القبلي والبعدي في التحصيل المعرفي المرتبط بالجانب المهاري لاستخدام بيئة التعلم الالكتروني لصالح القياس البعدي وحجم أثر كبير للكفايات المعرفية. الكلمات الدالة: التعلُّم الإلكتروني، التدريب الإلكتروني، الفصول الافتراضية، الكفايات التدريبية، الحاجات التدريبية.