الوصف: الكتب الرقمية، الواقع الافتراضي، التلعيب، الذكاء الاصطناعي، تكنولوجيا الهاتف المحمول، المعامل الافتراضية / البعيدة، الروبوتات، الوسائط المتعددة، النظام الذكي في التعليم والتعلم.
لكل أم تبحث عن المتعة والتعليم لطفلها في آن واحد أعددنا هذا الملف لنتعلم, لنفكر, لنكون. لنستمتع
إن إغلاق المدارس والجامعات لفترة قصیرة أو طویلة، بسبب أزمة انتشار فیروس کورونا، وضع الأنظمة التعلیمیة أمام تحدیات حتمت ایجاد فرص وبدائل أخري لتقدیم \ علیها تنفیذ خطط طوارئ تمثلت التعلیم، منها إتاحة فرص التعلم عبر الإنترنت لمجموعة کبیرة من الطلبة. التعامل g تضمنت معظم خطط الطوارئ معلومات وتدریب العمل عن ب ُعد g مع الفیروس؛ وتدریب المعلمین وقائدي المدارس واستخدام منصات تعلیمیة تعلمیة وفصول دراسیة عبر الإنترنت المنزل ، \ لیتسن یّ للمعل مّین تعلیم الطلاب عن ب ُعد أثناء وجودهم وإنشاء فرق عمل تضم مستشارین ومعلمین لدعم الآباء والطلاب وتدریبها. کما تضمنت الحلول تنویع طرق تقدیم الخدمة استناداً إلی العمر والقدرات، وتشجیع شرکات تقنیات التعلیم وإقامة شراکات مع المنصات إتاحة مواردها وخدماتها مجان اً g التعلیمیة التابعة للقطاع الخاص الصعید الدولي من g الاستجابة، والتعاون g لزیادة قدرة الدول أجل تبادل الموارد التعلیمیة الموجودة عبر الإنترنت.
بينما تزرار المخاوف حول فيروس كورونا المستحد يتخذ العديد من قادة التعليم القرار الصعب بغلق المدارس. للمساعدة في عملية الانتقال إلى التعلم عن بعد صممنا موارد ودورات تدريبية وأدلة توضيحية نأمل أن تساعد على دعم العاملين في تكنولوجيا المعلومات, والتربويين, والموظفين,والطلاب اثنائ تنفيذ عملية الانتقال
تتوقع (ICD) العالمية للإبحاث أن يصل حجم الانفاق العالمي في مجال الذكاء الاصطناعي لحوالي 97.9 مليار دولار بحلول عام 2023 أي بمعدل نمو خلال السنوات القادمة يصل إلى 28.4% مما يمعد لزيارة مكانة BigTech الاحتكارية التي من شأنها تعزيز الناتج المحلي من خلال التعلم الآلي في الوظائف العادية عبر مجموعة متنوعة من الصناعات وظهور اقتصاد التشغيل الآلي
لا شك ان التدريس من المنزل يتطلب نهجا مختلفا عن التدريس في المدرسة, لذلك أنشأنا مركز مؤقت يضم معلومات وأدوات لمساعدة المعلمين أثناء ازمة انتشار كورونا
يعد دمج التكنولوجيا في التدريس من بين استراتيجيات التدريس الحديثة التي يتم استخدامها في التعليم, إذ يتغير فيها دور المعلم من المزود بالمعرفة إلى دور المساعد على تحقيقها, وبالإضافة إلى اعتبار المتعلم مسؤولا عن التدريس من خلال إكسابه مهارات التعامل مع التكنولوجيا, ودعم مهارات التفكير الناقد لديه, وبالتالي يصبح المتعلم عنصرا فاعلا في عمليه التعليم.
من الثورة المعلوماتية, إلى الثورة الصناعية الرابعة التي تطرق أبواب عالمنا بكل إلحاح, يعيش العالم على إيقاع متسارع للتطور الرقمي والذكاء الاصطناعي. مما يضع العالم, وبخاصة السلطنة من ضمنه, أمام تحديات ورهانات لا بد من كسبها وإعداد العدة لها واستباقها بالخطط والاستراتيجيات الملائمة.
الصفحة