الوصف: الكتب الرقمية، الواقع الافتراضي، التلعيب، الذكاء الاصطناعي، تكنولوجيا الهاتف المحمول، المعامل الافتراضية / البعيدة، الروبوتات، الوسائط المتعددة، النظام الذكي في التعليم والتعلم.
هدف البحث الحالي إلى التعرف على أثر تنوع المنظم المتقدم في التعلم المدمج (بالوسائط المتعددة – والمزج بين وسيطسن (صور ونصوص) على التحصيل والمهارات لطلاب التعليم الثانوي الصناعي. وسعى البحث إلى التحقق من صحة الفرضين التاليين: 1. يختلف أثر تقديم المنظم المتقدم بالوسائط المتعددة ومزج وسيطسن (صور ونصوص) على التحصيل في مقرر أصول الصناعة لطلاب الصف الأول الثانوي الصناعي. 2. يختلف أثر تقديم المنظم المتقدم بالوسائط المتعددة ومزج وسيطسن (صور ونصوص) على المهارات في مقرر أصول الصناعة لطلاب الصف الأول الثانية الصناعي. استخدمت الباحثة المنهج التجريبي للتحقق من مدى صحة فرضي البحث، وقد تكونت عينة الدراسة من (60) طالباً من طلبة الصف الأول الثانوي الصناعي في معهد الشيخ خليفة للعلوم والتكنولوجيا في المحرق بالطريقة العشوائية، وقم تم توزيعهم على ثلاث مجموعات، بواقع (20) طالباً في كل مجموعة، المجموعة التجريبية الأولى ودرست باستخدام المنظم المتقدم المعتمد على الوسائط المتعددة في التعلم المدمج، المجموعة التجريبية الثانية ودرست باستخدام المنظم المتقدم المعتمد على مزج وسيطين في التعلم المدمج، المجموعة الثالثة ضابطة وتدرس بالطريقة التقليدية، وقد طبقت الباحثة اختباراً تحصيلياً يقيس تحصيل الطلاب في وحدة القياسات من مقرر أصول الصناعة وذلك للتحقق من الفرض الأول، كما قامت بتطبيق بطاقة ملاحظة الأداء المهاري على الطلاب للتحقق من الفرض الثاني، وقد أسفرت نتائج البحث عن وجود أثر دال لنوع المنظم المتقدم في التعلم المدمج على التحصيل والمهارات، وأوصت الدراسة بضرورة الاستفادة من الأساليب الحديثة كأسلوب التعلم المدمج، حيث ظهر من خلال نتائج الدراسة الحالية فاعليته على التحصيل المعرفي والأداء المهاري، وكما أوصت الدراسة بالاعتماد على المنظمات المتقدمة بالمعتمدة على الوسائط المتعددة في عرض محتوى المنظم المتقدم، حيث ثبت فاعلية المنظمات المعتمدة على الوسائط المتعددة في التأثير على التحصيل المعرفي والأداء المهاري.
هدفت الدراسة الحالية إلى معرفة أثر التعلم الإلكتروني على مهارات تصميم وإنتاج الوسائل التعليمية والاتجاهات نحو التعلم الإلكتروني بكلية التربية الأساسية بدولة الكويت. ولقد سعت الباحثة للتحقق من الفروضين الخاصين بالدراسة وهما: 1. يؤدي استخدام التعلم الإلكتروني إلى تحسين مهارات إنتاج الوسائل التعليمة لدى طلبة قسم تكنولوجيا التعليم بكلية التربية الأساسية بدولة الكويت. 2. يؤدي استخدام التعلم الالكتروني إلى تحسين اتجاهات الطلاب نحو التعلم الالكتروني. استخدمت الباحثة المنهج التجريبي بتصميم شبة تجريبي للتحقق من الفروض الخاصة بالدراسة، ولقد تكونت عينة البحث من (30) طالبة، منهم (17) طالبة للمجموعة الضابطة و(13) طالبة للمجموعة التجريبية تم اختيارهم من شعبتين لمقرر تصميم وإنتاج الشفافيات التعليمية بكلية التربية الأساسية بنات بدولة الكويت. وعليه فقد تم تصميم مقرر إلكتروني لعدد (3) وحدات خاصة بالمقرر للتحقق من الفرض الأول الخاص بالدراسة، تم إستخدام بطاقة خاصة من إعداد الباحثة لتقييم أداء الطالبات في تصميم وإنتاج الشفافيات التعليمية، وطبقت الباحثة استبيان لقياس اتجاه الطلبة نحو التعلم الإلكتروني لتحقق من الفرض الثاني من الدراسة. وأظهرت نتائج الدراسة عن وجود فروق في الدلالة الإحصائية بين متوسطي درجات المجموعة التجريبية والمجموعة الضابطة في بطاقة لتقييم مهارات التصميم وإنتاج الشفافيات التعليمية بالنسبة للفرض الأول من الدراسة. وأظهرت النتائج بأنه توجد فروق دالة بين اتجاهات طالبات المجموعتين التجريبية والضابطة نحو التعلم الالكتروني, وجاءت هذه الفروق الدالة لصالح طالبات المجموعة التجريبية, مما يشير إلى أن طالبات المجموعة التجريبية اكتسبن اتجاهات إيجابية من جراء استخدام بيئات التعلم الإلكترونية.
هدفت هذه الدراسة إلى معرفة أثر استخدام التدريب الإلكتروني التشاركي عن بعد على تحسين المهارات المعرفية والمهارات الفنية ودافعية المتدربات تجاه التدريب التشاركي عن بعد في مجال مصادر التعلم. ولقد سعت الدراسة للتحقق من صحة الفروض التالية: 1. يؤدي التدريب التشاركي عن بعد إلى تحسين الدافعية نحو التدريب لاختصاصيات مصادر التعلم بالمدارس الإعدادية بمملكة البحرين. 2. يؤدي التدريب التشاركي عن بعد إلى تحسين المهارات المعرفية لاختصاصيات مصادر التعلم بالمدارس الإعدادية بمملكة البحرين. 3. يؤدي التدريب التشاركي عن بعد إلى تحسين المهارات الفنية لاختصاصيات مصادر التعلم بالمدراس الإعدادية بمملكة البحرين. استخدمت الدراسة المنهج التجريبي بتصميمه شبه التجريبي (Qusi-experimental design) للتحقق من فروض الدراسة، وتكونت عينة الدراسة من جميع اختصاصيات مصادر التعلم بالمرحلة الإعدادية البالغ عددهن 35 اختصاصية من اصل 185 اختصاصي واختصاصية بجميع المراحل الدراسية الحكومية بوزارة التربية بمملكة البحرين، وبنسبة 18.9% وهي العينة المتاحة للباحثة. وقد تم تقسيمهن من قبل إدارة التعليم الإعدادي وفق المناطق التعليمية إلى مجموعتين: مجموعة تجريبية أولى تدربت بشكل فردي عن بعد تكونت من الاختصاصيات في مدارس المنطقة التعليمية الأولى والثانية وبلغ عددهن 18 اختصاصية، ومجموعة تجريبية ثانية تدربت بشكل تشاركي عن بعد تكونت من الاختصاصيات في مدارس المنطقة التعليمية الثالثة والرابعة وبلغ عددها 17 اختصاصية. وكشفت نتائج الدراسة عن وجود فروق دالة احصائياً بين المجموعتين التجريبية الأولى والتجريبية الثانية في متوسط رتب استجابات اختصاصيات مصادر التعلم نحو كل من بعدي الثقة والرضا عن استراتيجية التدريب المتبعة، بالإضافة إلى المجموع الكلي لأبعاد مقياس الدافعية (MSQL) لكل من المجموعتين، وجاءت هذه الفروق لصالح استجابات المجموعة التجريبية الثانية، كما أسفرت نتائج الدراسة عن وجود فروق دالة إحصائياً بين متوسط درجة اختصاصيات مصادر اتعلم للمجموعتين التجريبية الأولى والثانية في المهارات المعرفية بعد تطبيق البرنامج التدريبي لصالح المجموعة التجريبية الثانية. وأخيراً أكدت الدراسة على وجود شواهد ذات دلالة عملية على أن المجموعة التجريبية الثانية حققت كسباً يفوق المجموعة التجريبية الأولى في المهارات الفنية.
هدفت الدراسة الحالية لفحص أثر تصميم بيئات التعلم المدمج وفق نموذج ديك وكاري على تحصيل الطالبات وعمق التعلم وتنظيمهن لعمليات التعلم لديهم، في مقرر التشريح وعلم وظائف الأعضاء لطالبات المستوى الثاني من قسم التمريض في الأكاديمية الدولية للعلوم الصحية بالدمام، محاولة بذلك الإجابة على السؤال التالي: ما أثر تصميم بيئات التعلم المدمج وفق نموذج ديك وكاري لمقرر التشريح وعلم وظائف الأعضاء على التحصيل الدراسي وعمق التعلم واستراتيجيات التنظيم الذاتي لطالبات دبلوم التمريض في الأكاديمية الدولية للعلوم الصحية؟ والسعي للتحقق من صحة الفروض التالية: 1- يؤدي تصميم بيئات التعلم المدمج وفق نموذج ديك وكاري لمقرر التشريح وعلم وظائف الأعضاء إلى تحسين التحصيل الدراسي لطالبات دبلوم التمريض في الأكاديمية الدولية الصحية. 2- يؤثر تصميم بيئات التعلم المدمج وفق نموذج ديك وكاري لمقرر التشريح وعلم وظائف الأعضاء على عمق التعلم لدى طالبات دبلوم التمريض في الأكاديمية الدولية الصحية. 3- يؤثر تصميم بيئات التعلم المدمج وفق نموذج ديك وكاري لمقرر التشريح وعلم وظائف الأعضاء على التنظيم الذاتي لعمليات التعلم لطالبات دبلوم التمريض في الأكاديمية الدولية الصحية. أجريت هذه الدراسة بتصميم شبه تجريبي على 72 طالبة من الدراسات بالمستوى الثاني في تخصص التمريض بالأكاديمية الدولية للعلوم الصحية، في الفصل الدراسي الثاني من العام الدراسي 2009-2020م. تم توزيع الطالبات في ثلاث مجموعات: تجريبية وضابطة بمعالجات مختلفة واختبارات قبلية وبعدية. واستخدم لجمع البيانات ثلاث أدوات هي: اختبارات التحصيل الشهرية والنهائية لقياس التحصيل؛ استبانة أساليب التعلم وطرق الاستذكار ASSIST لقياس عمق التعلم واستبانة التنظيم الذاتي لقياس استخدام الطالبات لاستراتيجيات التنظيم الذاتي. قدمت نتائج هذه الدراسة شواهد على صحة كل من الفرضين الأول والثاني، لوجود دلالة في الفروق بين متوسطات الطالبات بالنسبة للتحصيل وعمق التعلم لدى الطالبات لصالح المجموعة التجريبية (2)، في حين لم تقدم النتائج دليلاً على صحة الفرض الثالث، حيث لم يكن هنام للفروق في المتوسطات بين المجموعات دلالة إحصائية بالنسبة لأثر التصميم وفق نموذج ديك وكاري على اتباع الطالبات لاستراتيجيات التنظيم الذاتي.
هدفت الدراسة الحالية إلى معرفة أثر استخدام أدوات التفاعل المتزامن واللامتزامن في التعلم المدمج على الدافعية نحو التعلم والتحصيل الدراسي لطلاب مقرر التربية بجامعة الكويت. ولقد سعت الدراسة إلى التحقق من الفرضين التاليين: 1. يختلف مستوى تحصيل الطلبة الذين يدرسون مقرر التربية البيئية باستخدام أدوات التفاعل المتزامن، عن مستوى تحصيل الطلبة الذين يدرسون المقرر باستخدام أدوات التفاعل اللامتزامن. 2. يختلف الطلبة الذين يدرسون مقرر التربية البيئية باستخدام أدوات التفاعل المتزامن، عن الطلبة الذين يدرسون المقرر باستخدام أدوات التواصل اللامتزامن في دافعيتهم العامة نحو دراسة المقرر. اتبع الباحث المنهج شبه التجريبي في دراسته الحالية للتحقق من فروض الدراسة، ولقد تكونت عينة الدراسة من 49 طالبة مسجلات في شعبتين لمقرر التربية البيئية بكلية التربية في جامعة الكويت. طبق الباحث اختبارًا تحصيليًا للتحقق من الفرض الأول، كما طبق مقياسين يقيسان الدافعية نحو التعلم، وهما مقياس (keller) للدافعية نحو التعلم، ويقوم على أربعة مكونات، هي: الانتباه، والملاءمة، والثقة، والرضا. والمقياس الثاني هو مقياس (MSLQ) للدافعية نحو التعلم في ستة أبعاد: الدافعية الداخلية، الدافعية الخارجية، أهمية الموضوع، التحكم في معتقدات التعلم، الكفاءة والثقة بالذات، اختبار درجة القلق، وذلك للتحقق من الفرض الثاني. أسفرت نتائج الدراسة عن عدم وجود فرق دال إحصائيا بين متوسطي درجات المجموعتين التجريبيتين في الاختبار التحصيلي. في حين أظهرت نتائج الدراسة وجود فروق دالة إحصائيا بين المجموعتين التجريبيتين في بعدي الدافعية الداخلية والدافعية الخارجية لمقياس (MSLQ) لصالح المجموعة التجريبية الثانية، والتي تستخدم أدوات التفاعل المتزامن.
هدفت هذه الدراسة إلى معرفة أثر استخدام نموذج دورة التعلم فوق المعرفي المطورة في التعلم المدمج على التحصيل وحل المشكلات الرياضية لدى طالبات الصف السادس الابتدائي بمدارس جامعة الملك فهد للبترول والمعادن بالظهران. ولقد سعت الدراسة للتحقق من صحة الفروض التالية: 1. يؤدي التعلم باستخدام نموذج دورة التعلم فوق المعرفي المطورة في التعلم المدمج إلى زيادة تحصيل طالبات الصف السادس الابتدائي في مقرر الرياضيات مقارنة بالتعلم الذي لا يحتوي على النموذج. 2. يؤدي التعلم باستخدام نموذج دورة التعلم فوق المعرفي المطورة في التعلم المدمج إلى زيادة القدرة على حل المشكلات الرياضية لدى طالبات الصف السادس الابتدائي في مقرر الرياضيات مقارنة بالتعلم الذي لا يحتوي على النموذج. استخدمت الباحثة تصميم شبه تجريبي للتحقق من فروض الدراسة، وتكونت عينة الدراسة من سبعين (70) طالبة من طالبات الصف السادس الابتدائي مدارس جامعة الملك فهد للبترول والمعادن بالظهران وتم توزيع العينة عشوائيا إلى مجموعة تجريبية استخدمت نموذج دورة التعلم فوق المعرفي المطورة في التعلم المدمج وأخرى ضابطة لم تستخدم النموذج. وطبقت الباحثة اختباراً تحصيليا في الوحدتين الدراسيتين اللتين تم دراستهما للتحقق من الفرض الأول، كما طبقت اختبارا لحل المشكلات الرياضية للتحقق من الفرض الثاني، وذلك بعد التأكد من صدقه وثباته. وتوصلت الدراسة إلى وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطي درجات طالبات المجموعة التجريبية وطالبات المجموعة الضابطة في الاختبار التحصيلي لصالح المجموعة التجريبية. كما أظهرت النتائج وجود فروق ذات دلالة احصائية بين متوسطي درجات طالبات المجموعة التجريبية وطالبات المجموعة الضابطة في اختبار حل المشكلات الرياضية لصالح المجموعة التجريبية.
هدفت الدراسة الحالية إلى معرفة أثر المناقشة في التعلم الالكتروني على التحصيل والتفكير الناقد في مقرر مقدمة في نظم المعلومات لطلاب كلية العلوم الإدارية. ولقد سعى البحث إلى التحقق من صحة الفرضيتين التاليتين:- 1. يؤدي استخدام أداة المناقشة المستخدمة في التعلم الإلكتروني إلى تنمية مهارات التفكير الناقد لدى الطلبة بقدر أكبر مقارنة مع التعليم التقليدي (وجها لوجه). 2. يؤدي استخدام أداة المناقشة المستخدمة في التعلم الإلكتروني إلى تحسين التحصيل العلمي لدى الطلبة بقدر أكبر مقارنة مع التعليم التقليدي (وجها لوجه). أتبعت الباحثة المنهج التجريبي (بتصميمه شبه التجريبي) للتحقق من فروض البحث، على عينة البحث المكونة من (100) طالب وطالبة. وقد تم توزيعهم إلى مجموعة تجريبية استخدمت التعلم الإلكتروني باستخدام أداة النقاش, وأخرى استخدمت التعلم التقليدي طبقت الباحثة الاختبار للتفكير الناقد للتحقق من الفرض الأول، كما طبقت اختباراً تحصيلياً يقيس تحصيل الطلاب في مقرر مقدمة في نظم المعلومات وذلك للتحقق من الفرض الثاني. وقد أسفرت نتائج البحث عن عدم وجود أثر دال لأداة النقاش في التعلم الإلكتروني على التفكير الناقد والتحصيل. وقد أوصى البحث بأنه في حالة الاهتمام بالمهارات التفكير الناقد والتحصيل كمتغير تابع في البيئات التعليمية الإلكترونية، لابد من إعادة تصميم وتطوير المقررات الدراسية الجامعية وفق نظريات التعلم التربوي, وتهيئة طلاب المرحلة الجامعية للتعامل مع أساليب التعلم الإلكتروني الحديثة والتركيز على أداة النقاش، لكي يستند المعلم عليه كاستراتيجية تدريس مستقبلية.
هدفت الدراسة الحالية إلى معرفة اثر دمج اساليب التعلم المفتوح عبر بيئة Blackboard والتعلم وجها لوجه على تحصيل الطلاب وإتجاهاتهم نحو اسلوب الدمج وذلك في مقرر الحاسوب في التربية بجامعة الكويت ولقد سعت الدراسة إلى التحقق من صحة الفرضيين التاليين:- 1. يؤدي دمج اساليب التعلم المفتوح عبر بيئة (Blackboard) والتعلم وجها لوجه في تدريس مقرر الحاسوب في التربية إلى زيادة التحصيل مقارنة بالطريقة التقليدية. 2. يؤدي دمج اساليب التعلم المفتوح عبر بيئة (Blackboard) والتعلم وجها لوجه في تدريس مقرر الحاسوب في التربية إلى تعزيز الاتجاهات الايجابية لدى الطلاب نحو طريقة التدريس المتمثلة في التعلم المدمج (Blended Learning). اتبع الباحث المنهج التجريبي بتصميم شبه تجريبي للتحقق من فروض الدراسة، ولقد تكونت عينه الدراسة من 40 طالباً وطالبة مسجلين في شعبتين لمقرر الحاسوب في التربية بكلية التربية بجامعة الكويت حيث استخدمت احداهما كمجموعة تجريبية والاخرى كمجموعة ضابطة. طبق الباحث اختباراً تحصيلياً للتحقق من الفرض الأول، كما طبق مقياسا يقيس إتجاهات الطلاب نحو أسلوب الدمج. أسفرت نتائج الدراسة عن وجود فرق دال إحصائياً بين متوسطي درجات طلاب المجموعة التجريبية وطلاب المجموعة الضابطة في الاختبار التحصيلي لصالح المجموعة التجريبية. من جانب آخر أسفرت نتائج الدراسة عن وجود فروق دالة إحصائياً بين المجموعة التجريبية والضابطة في إتجاهات الطلاب نحو أسلوب الدمج.
هدفت هذه الدراسة لمعرفة أثر المعارض الالكترونية على المستوى الإبداعي ودافعية طلاب مقرر التصميم الداخلي بالمعهد العالي للفنون المسرحية بدولة الكويت في بعض موضوعات مقرر التصميم الداخلي. وقد سعت الدراسة للتحقق من الفروض التالية: 1. يؤدي استخدام المعارض الالكترونية إلى تنمية المستوى الإبداعي لطلاب مقرر التصميم الداخلي مقارنة بالطريقة التقليدية. 2. يؤدي استخدام المعارض الالكترونية إلى زيادة دافعية طلاب مقرر التصميم الداخلي مقارنة بالطريقة التقليدية. وللكشف عن صحة فروض الدراسة، اتبعت الباحثة المنهج التجريبي، وقامت بتقسيم الشعبة إلى مجموعتين متكافئتين. وقد اعتمدت الدراسة على اختبار تورانس الشكلي للقدرات الإبداعية قبل البدء بتطبيق التجربة وبعد الانتهاء من المقرر التعليمي للمجموعتين الضابطة والتجريبية، كما اعتمدت على استبانه لقياس دافعية الطلاب نحو مقرر التصميم الداخلي. أما عينة الدراسة فقد شملت (76) طالب وطالبة مسجلين في مقرر التصميم الداخلي للفصل الدراسي الأول من العام 2010/ 2011. وذلك من خلال تطبيقها على الطلبة المسجلين في المقرر، بواقع (33) طالباً، و(43) طالبة، تم توزيعهم على مجموعتين: التجريبية التي تم تدريسها باستخدام طريقة المعارض الالكترونية بلغ عددها(40) طالباً وطالبة، والضابطة التي تم تدريسها بالطريقة التقليدية وجها لوجه والبالغ عددها(36) طالباً وطالبة، وللتحقق من فروض الدراسة استخدمت الباحثة مقياس تورانس للتفكير الإبداعي الشكلي الصورة (أ) و(ب)، ومقياس الدافعية نحو مقرر التصميم الداخلي، وكشفت الدراسة عن النتائج الآتية: 1. توجد فروق دالة إحصائيا بين متوسط درجات طلاب المجموعتين التجريبية والضابطة في جميع أبعاد مقياس التفكير الإبداعي في موقف القياس البعدي لصالح طلاب المجموعة التجريبية. 2. توجد فروق دالة إحصائيا بين متوسط درجة استجابة طلاب المجموعتين التجريبية والضابطة نحو معظم أبعاد مقياس الدافعية للتعلم (وجهة الهدف الداخلي، وجهة الهدف الخارجي، قيمة مهام التعلّم، الكفاءة الذاتية في التعلم) لصالح طلاب المجموعة التجريبية. 3. لا توجد فروق دالة إحصائيا بين متوسط درجة استجابة طلاب المجموعتين التجريبية والضابطة نحو بعد قلق الاختبار.
لكل أم تبحث عن المتعة والتعليم لطفلها في آن واحد أعددنا هذا الملف لنتعلم, لنفكر, لنكون. لنستمتع
In AI, there are four basic categories of representational schemes: logical, ,Procedural, network and structured representation scheme
إن إغلاق المدارس والجامعات لفترة قصیرة أو طویلة، بسبب أزمة انتشار فیروس کورونا، وضع الأنظمة التعلیمیة أمام تحدیات حتمت ایجاد فرص وبدائل أخري لتقدیم \ علیها تنفیذ خطط طوارئ تمثلت التعلیم، منها إتاحة فرص التعلم عبر الإنترنت لمجموعة کبیرة من الطلبة. التعامل g تضمنت معظم خطط الطوارئ معلومات وتدریب العمل عن ب ُعد g مع الفیروس؛ وتدریب المعلمین وقائدي المدارس واستخدام منصات تعلیمیة تعلمیة وفصول دراسیة عبر الإنترنت المنزل ، \ لیتسن یّ للمعل مّین تعلیم الطلاب عن ب ُعد أثناء وجودهم وإنشاء فرق عمل تضم مستشارین ومعلمین لدعم الآباء والطلاب وتدریبها. کما تضمنت الحلول تنویع طرق تقدیم الخدمة استناداً إلی العمر والقدرات، وتشجیع شرکات تقنیات التعلیم وإقامة شراکات مع المنصات إتاحة مواردها وخدماتها مجان اً g التعلیمیة التابعة للقطاع الخاص الصعید الدولي من g الاستجابة، والتعاون g لزیادة قدرة الدول أجل تبادل الموارد التعلیمیة الموجودة عبر الإنترنت.