Description: E-learning, Virtual learning, Mobile learning, Distance learning, Web-based / Internet learning, MOOC, SMART Classroom, e-Laboratory, Smart Learning.
هدف البحث إلى تقصي أثر تصميم بيئة تدريب إلكتروني في تنمية كفايات مُعدي البرامج التلفزيونية في وزارة الإعلام بدولة الكويت. استخدم الباحث منهج البحث التطويري، وقام باشتقاق قائمة كفايات لمُعدي البرامج التلفزيونية بحيث اشتملت على (19) كفاية معرفية، و(6) كفايات أدائية، كما قام باشتقاق قائمة معايير التصميم التعليمي لبيئة التدريب الإلكتروني بحيث اشتملت على (10) معايير، وقام بتوظيف نموذج ADDIE لتطوير بيئة التدريب الإلكتروني وتم تحكيمها للتأكد من مطابقتها لمعايير التصميم التعليمي، وقام الباحث بإعداد أدوات للبحث: اختبار التحصيل للجانب المعرفي لكفايات مُعدي البرامج التلفزيونية، وبطاقة تقييم منتج للجانب الأدائي لكفايات مُعدي البرامج التلفزيونية، واستبانة لقياس الرضا عن التدريب الإلكتروني، حيث تم التحقق من صدق وثبات الأدوات، وتكونت عينة البحث من (15) مُعداً في وزارة الإعلام بدولة الكويت، واستخدم الباحث التصميم شبه التجريبي لمجموعة واحدة تجريبية بقياس قبلي وبعدي للإختبار التحصيلي، ولبطاقة تقييم المنتج واستبانة قياس الرضا بعدي، وقام بتطبيق تجربة البحث وتطبيق أدوات البحث، وجمع البيانات لاختبار الفرضيات البحثية. وبعد إجراء التحليل الإحصائي كشفت نتائج التحليل للبيانات عن وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات درجات الإختبار التحصيلي القبلي والبعدي لصالح القياس البعدي، كما تبين أن متوسط درجات أفراد العينة في بطاقة تقييم المنتج بدرجة تمكن تفوق (80%)، كذلك في مقياس الرضا عن التدريب فقد تبين تحقق درجة تمكن لدى أفراد العينة بدرجة تفوق (80%).وفي ضوء تلك النتائج تم تقديم مجموعة من التوصيات والمقترحات المناسبة.
هدف البحث الحالي إلى قياس أثر بيئة تدريب إلكتروني تشاركي على تنمية الكفايات المهنية لدى اختصاصيي التقنيات التربوية، واتبع الباحث المنهج التجريبي بتصميمه شبه التجريبي للتحقق من صحة فروض البحث، وقد تم تطبيق البحث على عينة مكونة من 30 متدرب ومتدربة من اختصاصيي التقنيات التربوية بإدارة السراج المنير التابعة لوازرة الأوقاف على مجموعة تجريبية واحدة، وقد تم اعداد قائمة معايير لتصميم بيئة التدريب الإلكتروني التشاركي المقترحة، كما تم إعداد أدوات البحث التي شملت اختبارًا تحصيليًا لقياس الجوانب المعرفية، وبطاقة ملاحظة الأداء لقياس الجوانب الأدائية للمتدربين، وإعداد مقياس للرضا، وتم التحقق من صدق وثبات أدوات البحث، وتم تطبيق أدوات البحث قبليًا وبعديًا، وبعد تطبيق تجربة البحث والتحليل الاحصائي بالطرق المناسبة كشفت النتائج عن وجود فرق دال إحصائياً عند مستوى (0.05 ≥ α) بين متوسطي درجات الاختبار التحصيلي القبلي والبعدي لصالح الاختبار البعدي، ووجود فرق بين متوسطي درجات بطاقة ملاحظة الأداء ومقياس الرضا لصالح التطبيق البعدي، وقد أسفرت نتائج البحث عن وجود فرق ذات دلالة إحصائية في الجوانب المعرفية والأدائية والوجدانية بين متوسطي التطبيق القبلي والبعدي لصالح التطبيق البعدي، وقد أوصى الباحث إلى ضرورة الاهتمام بتوظيف بيئات التدريب الإلكتروني التشاركي، وضرورة الاستفادة من نتائج الدراسة الحالي في تصميم بيئات التدريب التشاركية لاختصاصيي التقنيات التربوية.
هدف البحث الحالي إلى تصميم كائنات تعلم رقمية وفق موجهات النظرية البنائية وقياس أثرها في تنمية التحصيل والاتجاه لدى طالبات الصف الحادي عشر في مادة اللغة العربية، واتبعت الباحثة المنهج شبه التجريبي للتحقق من صحة فروض البحث، وقد تم تطبيق البحث على عينة مكونة من 15 طالبة من طالبات مدرسة قرطبة الثانوية بمحافظة العاصمة بدولة الكويت على مجموعة تجريبية واحدة. وقد تم اشتقاق قائمة معايير لتصميم بيئة التعلم الإلكتروني المقترحة؛ كما تم إعداد أدوات البحث التي شملت اختبارًا تحصيليًا لقياس الجوانب المعرفية، ومقياس اتجاه، وتم التحقق من صدق وثبات أدوات البحث، وتم تطبيق أدوات البحث قبليًا وبعديًا، وبعد تطبيق تجربة البحث والتحليل الإحصائي بالطرق المناسبة كشفت النتائج عن وجود فروق دالة إحصائياً عند مستوى (0.05 ≥ α) بين متوسطي درجات الاختبار التحصيلي القبلي والبعدي لصالح الاختبار البعدي، ووجود فرق بين متوسط درجات مقياس الاتجاه لصالح التطبيق البعدي، وقد أسفرت نتائج البحث عن وجود فروق ذات دلالة إحصائية في الجوانب المعرفية والوجدانية بين التطبيق القبلي والبعدي لصالح التطبيق البعدي.
هدف البحث الحالي إلى الكشف عن أثر تصميم بيئة تعلّم إلكتروني قائمة على الوسائط المتعددة وأثره على التحصيل الدراسي والرضا عن التعلّم لدى طلبة دار القرآن في دولة الكويت، ولقد تم اختيار منهج البحث التطويري كمنهج للدراسة، كما تم اختيار عينة بحث من 36)) طالبة من طالبات الصف الثاني مطور، قسمت لمجموعتين: ((17 طالبة تمثل المجموعة الضابطة درس بالطريقة التقليدية و(18) طالبة تم تدريسهن بالطريقة إلكترونية باستخدام الوسائط المتعددة ، تم استيفاء معايير التصميم التعليمي، كما تم تطوير بيئة تعلم إلكتروني قائمة على الوسائط المتعددة وفق نموذج التصميم العام (ADDIE)، وأعدت الباحثة أيضا أدوات البحث المتمثلة في اختبار التحصيل المعرفي، ومقياس الرضا عن التعلم، وقد أشارت النتائج إلى وجود فروق ذات دلالة إحصائية عن مستوى (α<0.05) بين متوسطات درجات طالبات المجموعة التجريبية في التطبيقين القبلي والبعدي لاختبار التحصيل المعرفي، تٌعزى إلى استخدام الوسائط المتعددة لصالح التطبيق البعدي، بالإضافة إلى وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى (α<0.05) بين متوسطات درجات طالبات المجموعة التجريبية والضابطة في التطبيق البعدي لاختبار التحصيل المعرفي، تُعزى إلى استخدام الوسائط المتعددة لصالح المجموعة التجريبية، كما أسفرت النتائج عن تحقق درجة تمكن لدى الطالبات بالمجموعة التجريبية تفوق (80%) في اكتساب الكفايات الوجدانية، وقد أوصت الباحثة بضرورة الاهتمام ببيئات التعلم الإلكترونية لما لها من دور فعال في تنمية الجوانب المعرفية والوجدانية ، والحرص على عمل دورات تدريبية لمعلمي الفقه حول طرق التدريس الحديثة التي لا تعتمد على التلقين في شرح الدروس.
هدف هذا البحث إلى تصميم بيئة للتدريب الإلكتروني وفق النظرية التوسعية، وأثرها في تنمية الكفايات التدريسية لمعلمات العلوم في المرحلة الابتدائية في دولة الكويت، وقد تم استخدام منهج البحث التطويري والذي اشتمل على المنهج الوصفي، ومنهج تطوير النظم والمنهج التجريبي بتصميم شبه تجريبي لمجموعة واحدة تجريبية بقياس قبلي وبعدي. وبلغ عدد العينة 34 معلمة علوم التابعة لمدارس الإدارة العامة لمنطقة الأحمدي التعليمية بدولة الكويت، وقد استند البحث إلى ثلاث أدوات للقياس وهي اختبار تحصيلي لقياس الكفايات التدريسية المعرفية وبطاقة تقييم مشروع نهائي ومقياس الرضا عن التدريب الإلكتروني حيث تم التحقق من صدق وثبات تلك الأدوات من خلال تحكيم الخبراء والمعالجة الإحصائية. وقامت الباحثة بتطبيق برنامج تدريبي من خلال بيئة التدريب الإلكتروني (Moodle)، وقد تم تطبيق أداة الاختبار التحصيلي قبلياً وبعدياً وأداة بطاقة تقييم مشروع نهائي بعدي فقط، ومقياس الرضا عن التدريب بعدياً فقط ، ثم قامت الباحثة بإجراء التحليل الإحصائي المناسب لاختبار الفروض ومن ثم الإجابة على الأسئلة المتعلقة بتلك الفروض، وأسفرت نتائج البحث عن وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات اختبار التحصيل القبلي والبعدي لصالح التطبيق البعدي وبين متوسطات درجات المعلمات في بطاقة تقييم مشروع مهاري وكذلك كان الحال في مقياس الرضا عن التدريب فقد تبين أن معظم الدرجات كانت قريبة من الدرجة القصوى في المقياس وفي ضوء تلك النتائج تم تقديم بعض التوصيات النظرية والتطبيقية المناسبة.
هدف هذا البحث الى تصميم بيئة تدريب إلكترونية قائمة على نمط المناقشة لإكساب كفايات تصميم القصص الإلكترونية لمعلمات رياض الأطفال في دولة الكويت. وقد تمت إجراءات البحث عن طريق تطبيق المنهج التجريبي بتصميمه شبه التجريبي على عينة من معلمات رياض الأطفال في التعليم الخاص. شملت عينة البحث (60) معلمة تم تقسيمهن إلى مجموعتين تجريبيتين ومجموعة ضابطة بواقع (20) معلمة لكل مجموعة. صُممت أدوات المناقشة الإلكترونية بيئة التدريب الإلكترونية للتدريب على كفايات تصميم القصص الإلكترونية، وقسمت الى نمطين من المناقشة الإلكترونية؛ النمط الأول هو العرض والتقديم والنمط الثاني العروض التقديمية حيث طرحت من خلال المناقشات موضوعات تشرح مراحل تصميم القصص الإلكترونية. وللتحقق من فروض البحث استخدمت الباحثة اختباراً معرفياً للتحصيل، وبطاقة تقييم المنتج النهائي. أسفرت نتائج البحث عن عدم وجود دلالة إحصائية بين المجموعة التجريبية الأولى نمط المناقشة الأول والمجموعة التجريبية الثانية نمط المناقشة الثاني في اختبار التحصيل القبلي والبعدي وبطاقة تقييم المنتج، كما وجدت فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى دلالة 0.05 بين المجموعتين التجريبية والمجموعة الضابطة في الاختبار التحصيلي البعدي وبطاقة تقييم المنتج لصالح المجموعتين التجريبيتين. الكلمات الدالة: القصة الإلكترونية، التدريب الإلكتروني، المناقشة الإلكترونية، معلمات رياض الأطفال، الكفايات.
هدف البحث الحالي إلى تصميم المحتوى الإلكتروني القائم على كائنات التعلم وأثره في تنمية مفاهيم الرياضيات لدى أطفال الروضة في دولة الكويت، حيث استخدمت الباحثة منهج البحث التطويري نظررً لطبيعة البحث التطويري، لذا قامت باشتقاق قائمة مفاهيم الرياضيات لأطفال مرحلة رياض الأطفال وتوصلت إلى عدد (12) مفهوم، وقامت باشتقاق قائمة معايير التصميم التعليمي للمحتوى الإلكتروني القائم على كائنات التعلم وتوصلت إلى (12) معياراً و(71) مؤشراً، وقامت بتصميم بيئة المحتوى الإلكتروني القائم على كائنات التعلم وفق نموذج الجزار(2014Elgazzar, )، وقامت بتطوير أداة البحث وهي اختبار تحصيلي لمفاهيم الرياضيات التي تم إشتقاقها وتأكدت من صدقه وثباته إحصائياً، واختارت عينة البحث المكونة من (38) طفلاً وطفلة من رياض دولة الكويت وقسمتها إلى مجموعتين، تم تخصيصهما عشوائيا في تصميم تجريبي ذو المجموعة الضابطة مع القياس القبلي والبعدي، وطبقت أداة البحث على الأطفال قبلياً وبعدياً، وكشفت نتائج البحث عن وجود فروق دالة إحصائياً بين المجموعتين في التطبيق البعدي لاختبار تحصيل مفاهيم الرياضيات، وكذلك بينهما عند الضبط لأثر التطبيق القبلي ومتوسط الكسب لصالح المجموعة التجريبية، كما حققت المجموعة التجريبية درجة تمكن 90%، وبذلك يكون تصميم المحتوى الإلكتروني القائم على كائنات التعلم ذات فاعلية على تنمية مفاهيم الرياضيات لدى أطفال الروضة. الكلمات الدالة: المحتوى الإلكتروني، كائنات التعلم، مفاهيم الرياضيات، أطفال الروضة، منهج البحث التطويري، نموذج الجزار(Elgazzar,2014)، دولة الكويت.
هدف البحث الحالي إلى تصميم الأنشطة الإلكترونية وقياس أثرها في تنمية بعض كفايات التصميم الزخرفي لدى طلاب المرحلة المتوسطة في دولة الكويت، وتم استخدام المنهج التجريبي بتصميم شبه تجريبي. وتكونت عينة البحث من 42 طالباً من طلاب المرحلة المتوسطة في منطقة مبارك الكبير التعليمية في دولة الكويت موزعين بطريقة عشوائية إلى مجموعتين ضابطة (20) وتجريبية (22). وقد احتوى البحث على ثلاث أدوات للقياس تمثلت في: اختبار تحصيلي لقياس الكفايات المعرفية للتصميم الزخرفي، وبطاقة تقييم منتج نهائي لقياس الكفايات المهارية للتصميم الزخرفي، ومقياس للرضا عن التعلّم الإلكتروني؛ وتم التحقق من صدق وثبات تلك الأدوات من خلال تحكيم الخبراء والمعالجة الإحصائية، قام الباحث بتطبيق البرنامج التدريبي من خلال البيئة الإلكترونية المصممة من قبله، حيث تم تطبيق أداة الإختبار النظري قبلياً وبعدياً، كما تم تطبيق أداتي بطاقة تقييم المنتج النهائي ومقياس الرضا بعدياً فقط، ثم قام الباحث بإجراء التحليل الإحصائي المناسب لاختبار فرضيات البحث ومن ثم الإجابة عن الأسئلة المتعلقة بتلك الفرضيات، وأسفرت نتائج البحث عن وجود فروق ذات دلالة إحصائية في الجانب المعرفي من كفايات التصميم الزخرفي، وكذلك وجود فروق ذات دلالة إحصائية في الجانب الوجداني (الرضا) نحو التعلّم الإلكتروني، كما تبين أن متوسطات الطلاب في بطاقة تقييم المنتج النهائي تشير إلى تحقق درجة تمكن تفوق (80%) في كفايات التصميم الزخرفي المهارية لصالح المجموعة التجريبية. الكلمات الدالة: التعلّم الإلكتروني، الرضا عن التعلّم، الأنشطة الإلكترونية، كفايات التصميم الزخرفي، التصميم التعليمي
هدف البحث إلى الكشف عن معرفة أثر تصميم بيئة تدريب إلكترونية وفق نموذج ويلس (Willis) R2D2 في تنمية كفايات التقويم الأصيل لدى معلمات المرحلة المتوسطة بدولة الكويت. ولتحقيق هذا الهدف استخدمت الباحثة منهج البحث التطويري، كما استخدمت الباحثة تصميـــماً تجريــــبياً وفق نموذج سولومون (Solomon) ذا الأربع مجموعات المقترح، من خلال التجريب على عينة عددها (80) معلمة من معلمات المرحلة المتوسطة في مختلف التخصصات في منطقة مبارك الكبير التعليمية بوزارة التربية في دولة الكويت؛ حيث تم تقسيم المعلمات إلى أربع مجموعات، 20 معلمة في كل مجموعة وتم تدريب المعلمات في المجموعة التجريبية الأولى بالتدريب وجها لوجه والمعلمات في المجموعة التجريبية الثانية تدربن تقليديا مع نموذج ويلس، بينما المعلمات في المجموعة التجريبية الثالثة تم تدريبهن إلكترونيا باستخدام نموذج ويلس، ولم يتم تدريب المجموعة الضابطة. وقبل البدء بعملية التدريب، تم تطبيق اختبار تحصيلي قبلي على الكفايات المعرفية للتقويم الأصيل في جميع المجموعات. وبعد الانتهاء من التدريب تم إعادة تطبيق الاختبار التحصيلي البعدي على جميع المجموعات. ولقياس الكفايات المهارية تم تصميم بطاقة تقييم منتج احتوت على (20) مهارة تعكس الكفايات المهارية للتقويم الأصيل وتم تطبيقها على جميع المجموعات. وبعد تطبيق البحث الذي استغرق أسبوعين وتحليل نتائجة، كشفت تلك النتائج عن وجود فروق دالة إحصائياً عند مستوى دلالة (0.01) بين متوسطات درجات الاختبار للكفايات المعرفية وتقييم منتج للكفايات المهارية للتقويم الأصيل بين المجموعات لصالح المجموعة التجريبية الثالثة. وفي ضوء النتائج قُدمت بعض التوصيات التربوية. الكلمات الدالة: تصميم التدريب الإلكتروني، نموذج ويلس (Willis) R2D2، التقويم الأصيل، تدريب المعلمات، دولة الكويت.
هدف البحث الحالي إلى تصميم بيئة تعلم إلكترونية قائمة على حل المشكلات والتحقق من أثرها في تحصيل العلوم وتنمية مهارات التفكير العلمي لدى طالبات الصف الرابع الابتدائي بدولة الكويت. وتكونت عينة البحث من (53) طالبة من طالبات الصف الرابع الابتدائي، تم اختيارهم بطريقة قصدية من مدرسة فيلكا الابتدائية للبنات بمحافظة حولي بدولة الكويت، وتم تقسيم العينة إلى مجموعتين متكافئتين، المجموعة التجريبية وتكونت من(27) طالبة، والمجموعة الضابطة وتكونت من (26) طالبة. وقامت الباحثة ببناء أدوات البحث المتمثلة في اختبار التحصيل في مادة العلوم للصف الرابع الابتدائي بدولة الكويت، واختبار مهارات التفكير العلمي في مادة العلوم للصف الرابع الابتدائي بدولة الكويت، وبيئة التعليم الالكتروني القائمة على حل المشكلة وذلك من أجل اختبار صحة فروض البحث. ومن خلال التحليل الإحصائي باستخدام برنامج (SPSS) توصل البحث إلى وجود فروق ذات دلالة إحصائية في التحصيل الدراسي في مادة العلوم في التطبيق البعدي بين المجموعة التجريبية والمجموعة الضابطة لصالح المجموعة التجريبية، ووجود فروق ذات دلالة إحصائية في التحصيل الدراسي في مادة العلوم بين التطبيق القبلي والتطبيق البعدي على المجموعة التجريبية لصالح التطبيق البعدي، ووجود فروق ذات دلالة إحصائية في مهارات التفكير العلمي في التطبيق البعدي بين المجموعة التجريبية والمجموعة الضابطة لصالح المجموعة التجريبية، ووجود فروق ذات دلالة إحصائية في مهارات التفكير العلمي في مادة العلوم بين التطبيق القبلي والتطبيق البعدي على المجموعة التجريبية لصالح التطبيق البعدي. الكلمات الدالة: بيئة تعلّم الكتروني، حل المشكلات، التحصيل الدراسي، مهارات التفكير العلمي، دولة الكويت.
هدفت هذه الدراسة إلى بحث أثر تصميم مواد التعلم عن بعد وفق نموذج كيلر (Keller) على دافعية المتعلمين وتحصيلهم الدراسي في مقرر مناهج البحث التربوي. أجريت الدراسة باستخدام المنهج التجريبي بتصميم شبه تجريبي مع استخدام تصميم المجموعة الضابطة وقياس بعدي للتحقق من صحة الفرضين التاليين: 1. يؤدي المزج بين أساليب التعلم عن بعد في تصميم مواد التعلم وبين موجهات نموذج كيلر إلى تحسين دافعية المتعلمين. 2. يؤدي المزج بين أساليب التعلم عن بعد في تصميم مواد التعلم وبين موجهات نموذج كيلر إلى تحسين التحصيل الدراسي للمتعلمين. تكونت عينة الدراسة من 40 متعلماً ومتعلمة ملتحقين بالسنة الأولى في برنامج التعليم والتدريب عن بعد بكلية الدراسات العليا في جامعة الخليج العربي بمملكة البحرين، والمسجلين في مقرر مناهج البحث التربوية في الفصل الثاني من العامين الجامعيين 2007-2008 و 2009-2009. تألفت المجموعة الضابطة من المتعلمين المسجلين في مقرر مناهج البحث التربوي في العام الجامعي 2007-2008، أما المجموعة التجريبية فتألفت من المتعلمين المسجلين في المقرر المذكور في العام الجامعي 2008-2009. تم قياس دافعية المتعلمين نحو مادة التعلم لمقرر مناهج البحث التربوي باستخدام مقياس الدافعية نحو المادة التعليمية (IMMS) الذي اشتمل على أربع فئات للدافعية طبقاً لنموذج كيلر وهي: الانتباه، الصلة، الثقة، والرضا، أما تحصيلهم الدراسي فتم قياسه من خلال نقاط التقدير النهائي التي حصل عليها كل متعلم في المقرر، واشتملت مكونات قياس التحصيل الدراسي على اختبارات، وتكليفات دراسية، والمشاركة في الموضوعات التي تطرح للنقاش، وتحليل ونقد بحث في مجال التعلم عن بعد. أظهرت نتائج هذه الدراسة وجود فروق دالة إحصائيا وعمليا بين المجموعتين التجريبية والضابطة في جميع فئات الدافعية (الانتباه، الصلة، الثقة، والرضا)، وذلك لصالح المجموعة التجريبية. من جانب آخر لم تعط نتائج الدراسة شواهد على وجود فروق دالة إحصائيا بين المجموعتين التجريبية والضابطة في التحصيل الدراسي.
يهدف البحث الحالي إلى تقصي فاعلية تصميم كتاب إلكتروني قائم على النظرية البنائية في تنمية كفايات النشر الإلكتروني لطلاب برنامج التعليم والتدريب عن بعد بكلية الدراسات العليا بجامعة الخليج العربي. اتبع الباحث منهج البحث التطويري لتطوير الكتاب الإلكتروني، وكان مجتمع البحث يضم جميع طلاب برنامج التعليم والتدريب عن بعد في كلية الدراسات العليا بجامعة الخليج العربي الدارسين لمقرر تأليف ونشر مواد التعلم الإلكتروني، واختار الباحث عينة البحث بطريقة قصدية تضم سِتَةَ عَشرَ طالباً وطالبةً؛ الذين يدرسون مقرر تأليف ونشر مواد التعلم الإلكتروني والذين يمثلون كل مجتمع البحث في ذلك الوقت. وطبق الباحث تجربة البحث بتصميم المجموعة الواحدة مع القياس القبلي والبعدي، واستخدم الباحث أداتي الاختبار التحصيلي وبطاقة تقييم المنتج للتحقق من فاعلية تصميم الكتاب الإلكتروني البنائي في تنمية كفايات النشر الإلكتروني. وأظهرت النتائج الفاعلية العالية للكتاب الإلكتروني القائم على النظرية البنائية في تنمية الكفايات المهارية والمعرفية لصالح التطبيق البعدي وبدرجة تمكن عالية. الكلمات الدالة: الكتاب الإلكتروني، نظرية التعلم البنائية، الكفايات، تأليف ونشر مواد التعلم الإلكتروني، النشر الإلكتروني، التعلم الإلكتروني، برنامج التعليم والتربيب عن بعد، جامعة الخليج العربي.