Description: Digital books, Virtual reality, Gamification, Artificial intelligence, Mobile technology, Virtual/Remote Labs, Robotics, Multimedia, Intelligent system in Education and Learning
Productivity growth drives long-term economic growth and rising living standards in a modern economy. Information and communications technology (ICT) has been a key driver of both total factor productivity (TFP) and labor productivity growth since the 1990s. Japan, which has consistently had the lowest labor productivity in the G7, has not seen significant levels of ICT-driven productivity growth in its non-manufacturing sectors despite investing heavily in ICT hardware. This paper explores the reasons for Japan’s failure to reap productivity gains from its ICT investments. I claim Japanese firms have failed to invest in organizational capital and new business practices to maximize the potential of ICT. A preponderance of very small firms with elderly managers have left large swaths of the economy with minimal ICT investment. Part of the failure to update business practices stems from labor market rigidity which reduces the labor input savings from ICT systems and inefficient capital markets which protect inefficient incumbent firms. Furthermore, the low rate of firm entry and exit, coupled with a lack of foreign direct investment, hinders the adoption of new ideas and the reallocation of capital and labor.
يتضمن الكتاب شرح عملي ونظري لمنهج الذكاء الاصطناعي وتعلم الآلة باللغة العربية والمصطلحات باللغة الإنجليزية ليتسنى للطلبة والمهتمين بهذا المجال فهمه جيدًا.
يُعَرف فيه الذكاء الاصطناعي ويوضح أهميته، وفروعه، وتاريخه منذ ظهور الحاسب الآلي، ويتطرق للشبكات العصبية الاصطناعية، والأنظمة الخبيرة، وتاريخ الروبوتات.
يعد من أهم الكتب التي تناولت موضوع الذكاء الاصطناعي بشكل شامل ومتكامل، حيث يقدم شرحاً وافياً للمفاهيم الأساسية للذكاء الاصطناعي وأهم تطبيقاته في الحياة العملية، ويتناول مشروعات الذكاء الاصطناعي الحالية وما يمكن توقعه في المستقبل، ويعد مرجعاً هاماً لكل من يرغب في فهم واستخدام التقنيات المتعلقة بالذكاء الاصطناعي.
يسلط الكتاب الضوء على الفوائد المحتملة للذكاء الاصطناعي على البشرية وجوانبه الإنسانية المشرقة، والجوانب السلبية المتوقعة منه، يهدف التقرير الحصول على فهم أعمق لكيفية إدارة الشركات لأنشطة الذكاء الاصطناعي، وكيفية تعاملها مع التحديات الحالية والفرص المقبلة. يتضمن التقرير أو يستند على مدخلات من قادة الذكاء الاصطناعي في 112 شركة، موزعة عبر 7 قطاعات و5 دول في الشرق الأوسط وأفريقيا وتوقعات عام 2019 في المملكة العربية السعودية.
أول نموذج عالمي في الاتصال وصحافة الذكاء الاصطناعي نموذج عبد الظاهر للاتصال في صحافة الذكاء الاصطناعي متخصص في عملية الاتصال في ظل تقنيات صحافة الذكاء الاصطناعي، يعتمد على وجود تقنيات جديدة للذكاء الاصطناعي تلعب دورًا رئيسيًا في عملية الاتصال في وسائل الإعلام، مثل الروبوت، تقنيات البلوك تشين، الطباعة ثلاثية الأبعاد، تقنيات تحليل البيانات الضخمة، وغيرها من تقنيات صحافة الذكاء الاصطناعي.
دراسة هدفت إلى معرفة أهمية استخدام الذكاء الاصطناعي والذكاء العاطفي وأثرهما على جودة اتخاذ القرار في المؤسسة الاقتصادية "بنك الفلاحة والتنمية الريفية بتيارت" باعتبارها إحدى المؤسسات المهتمة بهذه التقنيات الحديثة التي تسعى مستقبلا لتبنيها، حيث جمعت البيانات باستعمال استبانة ووزعت على عينة الدراسة والمكونة من 20 موظف مختص وتم تحليلها باستخدام الحزمة الإحصائية SPSS vr21، وخلصت هذه إلى عدة نتائج أهمها ضرورة استخدام تطبيقات الذكاء الاصطناعي والذكاء العاطفي في عملية اتخاذ القرار بهدف زيادة جودته خاصة في زمن كوفيد 19، وأوصلت الدراسة بضرورة تنمية مهارات العاملين بهدف التعامل في مثل هذه التطبيقات والعمل على تحديد الأسس العلمية والموضوعية الواجب الاعتماد عليها في اتخاذ القرار.
يسلط الكتاب الضوء على تطبيقات الذكاء الاصطناعي في كثير من الميادين والمجالات ولاسيما في منظمات الأعمال والتي تمكنها من تحقيق عدة مزايا أبرزها: تحسين عملية اتخاذ القرارات، حل كافة المشكلات الإدارية، تخفيض التكاليف، تحسين الجودة، …، وغيرها من المزايا التي تساهم بشكل مباشر في تعزيز تنافسية منظمات الأعمال وضمان بقائها ونموها.
كتاب مترجم لثلاثة فصول في الذكاء الاصطناعي هي مقدمة شاملة للذكاء الاصطناعي وعلومه وتقنياته وتطبيقاته، البحث وحل المسائل وتمثيل المعرفة.
يقدم هذا الكتاب علم الذكاء الاصطناعي إلى القارئ العربي، وهو أحد العلوم التي نتجت عن الثورة التكنولوجية المعاصرة، والبحث في الذكاء الاصطناعي عمل جماعي بالدرجة الأولى يحتم تعاون علماء ومتخصص من مجالات مختلفة، كالحاسب الآلي، وعلم اللغة، والمنطق، والرياضيات وعلم النفس، وهذا الكتاب موجه إلى هؤلاء جميعا وإلى القارئ المثقف الراغب في بذل الجهد لفهم هذا العلم الجديد.
يمثل الكتاب خطوة نحو الغد، حيث إنه يأخذنا في رحلة رائعة لعالم الكمبيوتر وكذلك إلى أعماق المخ البشري ويطلع القراء على كل شيء بدءً من الروبوت وصولاً إلى أجهزة الكمبيوتر التي قهرت أبطال العالم في الشطرنج، ويلقى الكتاب الضوء على القضايا الجدلية الكثيرة التي أثيرت حول الذكاء الاصطناعي.
يسلط الكتاب الضوء على مدى الصعوبة التي تواجه العلماء عندما يفكرون في أن يبتكروا حاسة البصر للكومبيوتر أو الروبوت شبيهه لعملية معالجة الصور وإدراك الانسان لمعانيها وأبعادها وحركتها.