logo2
logo

تكنولوجيا التعليم والتعلم الرقمي

الوصف: الكتب الرقمية، الواقع الافتراضي، التلعيب، الذكاء الاصطناعي، تكنولوجيا الهاتف المحمول، المعامل الافتراضية / البعيدة، الروبوتات، الوسائط المتعددة، النظام الذكي في التعليم والتعلم.

البحوث

تصميم التدريب عن بعد وفق نموذج أحداث التعلم لجانييه وأثره في تنمية مهارات تصميم الدروس الإلكترونية والرضا نحو التدريب

هدفت الدراسة الحالية إلى فحص أثر استخدام نموذج أحداث لجانييه في تنمية مهارات تصميم الدروس الإلكترونية والرضا نحو التدريب الإلكتروني لدى اختصاصيي تكنولوجيا التعليم بمملكة البحرين. وقد سعت الدراسة إلى التحقق من صحة الفروض التالية: 1) توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى دلالة (0.05) بين متوسط درجات المجموعة التجريبية والمجموعة الضابطة الأولى في مقياس تقدير الأداء المهاري في تصميم الدروس الإلكترونية لصالح المجموعة التجريبية؛ 2) توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى دلالة (0.05) بين متوسط درجات المجموعة التجريبية والمجموعة الضابطة الأولى والمجموعة الضابطة الثانية في بطاقة تقييم المنتج النهائي لصالح المجموعة التجريبية؛ 3) توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى دلالة (0.05) بين متوسطات المجموعة التجريبية والمجموعة الضابطة الأولى في مقياس الرضا عن التدريب لصالح المجموعة التجريبية. اتبعت الباحثة المنهج التجريبي للتحقق من صحة فروض الدراسة، وتكونت عينة الدراسة من 45 اختصاصي واختصاصية تكنولوجيا التعليم، تم توزيعهم عشوائياً إلى ثلاث مجموعات، مجموعة تجريبية، ومجموعتين ضابطتين، استخدمت الباحثة لجمع البيانات ثلاث أدوات هي: مقياس تقدير الأداء المهارس، وبطاقة تقييم منتج نهائي، ومقياس الرضا عن التدريب الإلكتروني. قدمت نتائج هذه الدراسة شواهد على صحة جميع الفروض، إذ وجدت فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسط المجموعات لصالح المجموعة التجريبية. وقد أوصت الدراسة بتدريب اختصاصيي تكنولوجيا التعليم على تصميم دروس إلكترونية وفقاً للأحداث التعليمية، بالإضافة إلى تطبيق البرنامج التدريبي المقترح على المعلمين والمعلمات بوزارة التربية والتعليم، لتطوير مهاراتهم في تصميم الدروس الإلكترونية. الكلمات المفتاحية: مهارات تصميم الدروس الإلكترونية، نموذج أحداث التعلم لجانيه، الرضا عن التدريب الإلكتروني، إختصاصي تكنولوجيا التعليم، مملكة البحرين.

أثر تصميم كائنات التعلم الإلكترونية وفقاً لنموذج "ويلي" على تنمية المهارات العملية والميول المهنية لدى طالبات قسم الحاسب الآلي

يهدف البحث إلى الكشف عن أثر تصميم كائنات التعلم الإلكترونية وفقاً لنموذج ""ويلي"" (2000) على تنمية المهارات العملية والميول المهنية، وقد استخدمت الباحثة المنهج التجريبي بتصميم شبه تجريبي (بمجموعة ضابطة مع القياس القبلي والبعدي)، وقد تكونت العينة من (54) طالبة مقيدة بمقرر أساسيات الاتصال والشبكات في المستوى الخامس خلال الفصل الدراسي الأول من العام 2012-2013 في كلية التربية بالجبيل التابعة لجامعة الدمام في المملكة العربية السعودية، وقد تم توزيع العينة على مجموعتين؛ مجموعة تجريبية ومجموعة ضابطة، وفي كل منهما (27) طالبة، حيث تعلمت المجموعة التجريبية المقرر باستخدام كائنات التعلم الإلكترونية المصممة وفقاً لنموذج ""ويلي""، والمجموعة الضابطة تعلمت بالأسلوب التقليدي، كما قامت الباحثة بتصميم أداتين للبحث: بطاقة ملاحظة المهارات العملية، واستبانة الميول المهنية لمعلمة الحاسب الآلي، وأظهرت نتائج البحث وجود فروق ذات دلالة احصائية في درجات مهارات مقرر اساسيات الاتصال والشبكات لصالح المجموعة التجريبية في القياس البعدي والكسب، كما أظهرت عدم وجود فروق ذات دلالة احصائية في درجات الميول المهنية بين المجموعتين في القياس البعدي والكسب. وتضمن البحث المراجع، وخمس من التوصيات، وأربع من البحوث المقترحة استناداً على نتيجة البحث. الكلمات الدالة: كائنات التعلم الإلكترونية، نموذج ""ويلي""، التعلم الإلكتروني، المهارات العملية، الميول المهنية، أساسيات الاتصال والشبكات.

القصة الإلكترونية المبنية على المواقف وأثرها على تنمية مهارات التفكير الناقد والقيم الأخلاقية لدى تلاميذ المرحلة الابتدائية بمملكة البحرين

هدف البحث الحالي إلى توظيف القصة الإلكترونية المبنية على المواقف في تنمية بعض مهارات التفكير الناقد، والقيم الأخلاقية لدى تلميذات المرحلة الابتدائية، وللتحقق من تلك الأهداف تم استخدام أداتين، الأولى تتمثل في مقياس مهارات التفكير الناقد، والثانية مقياس لبعض القيم الأخلاقية، وقد تم تطبيق أدوات البحث وذلك بعد التحقق من صدقهما وثباتهما على عينة بلغ عددها (60) تلميذة من تلميذات المرحلة الابتدائية في مملكة البحرين، بحيث تم توزيعهم على ثلاث مجموعات مجموعتين تجريبيتين ومجموعة ضابطة، بواقع (20) تلميذة للمجموعة التجريبية الأولى والتي تم تدريسهم القصة الإلكترونية من خلال عرض المعلمة لأحداث في الصف بمسار تتابعي، و(20) تلميذة للمجموعة التجريبية الثانية والتي تم تدريسهم القصة الإلكترونية المبنية على المواقف والتي تتفاعل معها التلميذات، و(20) تلميذة للمجموعة الضابطة واللاتي تم تدريسهن المقرر وفق الطريقة التقليدية. وبعد جمع استجابات أفراد العينة وتحليلها تم التوصل إلى النتائج التالية: أولاً – أدى استخدام القصة الإلكترونية سواء تلك التي تم تصميمها عن طريق المواقف التي تتفاعل معها التلميذات من خلال عرض المعلمة للقصة الإلكترونية بمسار تتابعي، أو تلك التي تم تصميمها عن طريق المواقف التي تتفاعل معها التلميذات إلى نتائج إيجابية تمثلت في تنمية مهارات التفكير الناقد لدى تلميذات المرحلة الابتدائية لكلا المجموعتين التجريبية الأولى والتجريبية الثانية مقارنة بتلميذات المجموعة الضابطة. ثانيا – أدى استخدام القصة الإلكترونية سواء تلك التي تم تصميمها عن طريق المواقف التي تتفاعل معه التلميذات من خلال عرض المعلمة القصة الإلكترونية بمسار تتابعي، أو تلك التي تم تصميمها عن طريق المواقف التي تتفاعل معها التلميذات إلى نتائج إيجابية تمثلت في تنمية القيم الأخلاقية لدى تلميذات المرحلة الابتدائية لكلا المجموعتين التجريبية الأولى والتجريبية الثانية مقارنة بتلميذات المجموعة الضابطة. وقد جاءت توصيات البحث بناءً على هذه النتائج كما يلي: 1- تشجيع استخدام القصص الإلكترونية في عملية التعلم داخل المؤسسات التعليمية بحيث تغطي جميع مناهج المقررات التعليمية في التعلم الخاص والعام. 2- تفعيل عملية التعلم من خلال المواقع التعليمية المصممة عبر شبكة الإنترنت لمواكبة التطور السريع في تكنولوجيا ووسائل المعلومات والاتصال وتحقيق الإنجازات المنشودة في العملية التعليمية. 3- إعداد وتدريب كوادر من المعلمين والمعلمات قادرين على تصميم وإنتاج القصص الإلكترونية كوسيلة تعلم فعالة داخل الصفوف. 4- الاهتمام بتنمية التفكير الناقد عبر تكنولوجيا القصص التفاعلية المبينة على المواقف. 5- تبني الاهتمام بالقصص الإلكترونية التفاعلية حيث أنها تمثل نموذجاً للتعلم غير المباشر بحيث يحقق الهدف الذي صممت القصص من اجله بطريقة جذابة ومبتكرة. الكلمات الدالة: القصة الإلكترونية، التفكير الناقد، القيم الأخلاقية، المرحلة الابتدائية.

أثر النمذجة الإلكترونية على تنمية مهارات حل المشكلة الرياضية اللفظية والاتجاه نحو تعلم الرياضيات لدى طلاب المرحلة المتوسطة في السعودية

هدف هذا البحث إلى التحقق من أثر النمذجة الإلكترونية على تنمية مهارات حل المشكلة الرياضية اللفظية والاتجاه نحو تعلم الرياضيات لدى طلاب المرحلة المتوسطة بالمملكة العربية السعودية. ولتحقيق هذا الهدف استخدم منهج البحث التجريبي بتصميم شبه تجريبي، وقد شارك في هذا البحث (94) طالباً من الصف الأول المتوسط بالمملكة العربية السعودية في الفصل الدراسي الأول من العام الدراسي 2012/2013. تم تقسيم العينة إلى مجموعتين، (47) طالباً مثلوا المجموعة التجريبية الذين درسوا حل المعادلات الخطية في بيئة تعليمية قائمة على النمذجة الإلكترونية من تصميم الباحث، و(47) طالباً درسوا نفس الموضوع بالطريقة التقليدية. طوّر الباحث اختباراً لقدرة حل المشكلة الرياضية ومقياساً للاتجاه نحو تعلم الرياضيات كأدوات للبحث، وتم التأكد من صدقها وثباتها بتحكيمها وتطبيقها على عينة استطلاعية تكونت من (27) طالبا من مجتمع البحث. تم تطبيق أدوات البحث قبل بداية البرنامج وبعد انتهائه. أظهر تحليل نتائج درجات اختبار قدرات حل المشكلة الرياضية اللفظية باستخدام اختبار ANCOVA وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين الاختبار القبلي والبعدي لكلا المجموعتين ولصالح المجموعة التجريبية (p<.05)، ولكن دون ظهور دلالة إحصائية لتنمية المهارات. وأظهرت نتائج مقياس الاتجاه نحو تعلم الرياضيات باستخدام اختبارANCOVA للتحليل الإحصائي عدم وجود تغيير ذا دلالة إحصائية على اتجاه الطلاب نحو تعلم الرياضيات. الكلمات الدالة: النمذجة الإلكترونية، حل المشكلات الرياضية، الاتجاه نحو تعلم الرياضيات، التعليم الإلكتروني، المرحلة المتوسطة، السعودية.

استخدام الخرائط المعرفية الإلكترونية في تنمية المفاهيم العلمية ومهارات التفكير العلمي لدى تلاميذ المرحلة الإبتدائية في دولة الكويت

يهدف هذا البحث إلى الكشف عن فاعلية استخدام استراتيجية الخرائط المعرفية الإلكترونية في تنمية المفاهيم العلمية ومهارات التفكير العلمي لدى طالبات الصف الخامس الإبتدائي بدولة الكويت، لذا صاغت الباحثة ستة فروض، واستخدمت التصميم شبه التجريبي المعروف بتصميم المجموعة الضابطة بقياس قبلي وبعدي، واختارت عينة البحث عينةً قصدية عنقودية من (38) تلميذة من فصلين بالصف الخامس الإبتدائي لمدرستين ، وتم تخصيصهماعشوائيا إلى مجموعتي البحث: مجموعة ضابطة (19)، ومجموعة تجريبية (19)، واستخدمت نموذج الجزار (2002( في تطوير برنامج استراتيجية الخرائط المعرفية الإلكترونية لوحدة ""علوم الحياة""، وقامت باعداد أداتي البحث: مقياس مهارات التفكير العلمي، واختبار اكتساب المفاهيم العلمية، وتم إجازة هاتين الأداتين، ثم قامت الباحثة بتطبيق برنامج استراتيجية الخرائط المعرفية الإلكترونية على المجموعة التجريبية بينما المجموعة الضابطة تتلقى التعليم بالطريقة التقليدية وتطبيق أداتي البحث قبلياً وبعدياً، ثم قامت بعمل التحليل الإحصائي المناسب، وقامت باختبار فروض البحث، وتوصل البحث إلى إجابة السؤال الرئيس بالإجابة على أسئلة البحث الفرعية ، وتوصل البحث إلى فاعلية استخدام برنامج استراتيجية الخرائط المعرفية الإلكترونية في تنمية المفاهيم العلمية، ومهارات التفكير العلمي مقارنة بالمجموعة الضابطة، وتم تفسير نتائج البحث و صياغة التوصيات، إنطلاقاً من نتائج البحث، وتقديم بعض البحوث المقترحة، وشمل البحث على الجداول والأشكال والملاحق والمراجع. الكلمات الدالة: الخرائط المعرفية الإلكترونية، المفاهيم العلمية، مهارات التفكير العلمي، المرحلة الإبتدائية، نموذج التصميم التعليمي الجزار.

تصميم استراتيجية نمذجة الفيديو في بيئة التعلم الافتراضية لتنمية المهارات الحسابية لأطفال متلازمة داون ورضا أولياء أمورهم نحوها

هدف هذا البحث إلى معرفة أثر تصميم استراتيجية لنمذجة الفيديو في بيئة التعلُّم الافتراضية على تنمية بعض المهارات الحسابية لدى أطفال متلازمة داون بدولة الكويت. وأجري هذا البحث في دولة الكويت على بعض مدارس المرحلة الابتدائية التي تضم فصولاً لتلاميذ من ذوي متلازمة داون وتلاميذ من المدارس الخاصة. وكانت أداة قياس البحث اختباراً تحصيلياً من إعداد الباحثة، واستخدمت الباحثة المنهج التجريبي بتصميم شبه تجريبي للتحقق من فروض البحث والإجابة على تساؤلاته. وقد تكونت عينة البحث من 16 تلميذاً وتلميذة من الملتحقين في مدارس دولة الكويت للعام الدراسي 2012-2013 وهم من ذوي متلازمة داون وتتراوح أعمارهم ما بين 7-13 سنة وتوزعوا ما بين مجموعة ضابطة خضعت للتعليم بالطريقة التقليدية، في مدرسة سعد بن معاذ الابتدائية بنين ومدرسة عقيل بن أبي طالب الابتدائية بنين، ومدرسة أم المنذر الابتدائية بنات وعددهم 7 تلاميذ، ومجموعة تجريبية حصلت على التعليم بنمذجة الفيديو في بيئة التعلُّم الافتراضية لاكتساب بعض المهارات الحسابية تم اختيارهم بطريقة عشوائية وكان عددهم 9 تلاميذ. وأشارت النتائج إلى وجود فروق دالة إحصائيا في اكتساب بعض المهارات الحسابية لصالح المجموعة التجريبية التي تم تعليمهم باستخدام استراتيجية نمذجة الفيديو في بيئة التعلُّم الافتراضية، وبقاء أثر التعلُّم لديهم بعد إعادة الاختبار مرة أخرى بعد انتهاء التجربة. وتم قياس رضا أولياء الأمور من خلال أسئلة المقابلة المفتوحة وكانت نتيجة المقابلة رضاهم عن نتيجة تطبيق الاستراتيجية ومدى تقبل الأبناء التعلم من خلال استراتيجية نمذجة الفيديو في بيئة التعلم الافتراضية، ومدى استخدام البيئة الافتراضية كوسيط للتواصل بين أولياء الأمور فيما بينهم. وختم البحث بالتوصيات التالية: ضرورة اهتمام القائمين على أمر تعليم ذوي الاحتياجات الخاصة من إدارات وتوجيه فني في دولة الكويت بدراسة الاستراتيجية بأبعادها ومتطلبات تطبيقها، لأجل تعميمها على مدارس ذوي الاحتياجات الخاصة الذين تؤهلهم قدراتهم للتفاعل مع هذه الاستراتيجية، عقد دورات تدريبية لمعلمي الرياضيات في المرحلة الابتدائية في الإدارات التعليمية المختلفة، لتمكينهم من استخدام التعليم الإلكتروني في تعليم الرياضيات في المرحلة الابتدائية، توفير الوسائل التعليمية والأدوات اللازمة التي تسهم في نجاح تطبيق هذه الاستراتيجية في مدارس المرحلة الابتدائية بشكل عام، وفي مدارس ذوي الاحتياجات الخاصة ومتلازمة داون بشكل خاص، اعداد خطة ودليل تعليمي لمعلمي الرياضيات بالمرحلة الابتدائية يبين كيفية الاستفادة من استراتيجية نمذجة الفيديو في بيئة التعلُّم الافتراضية الكلمات المفتاحية: نمذجة الفيديو، بيئة التعلُّم الافتراضية، مهارات حسابية، متلازمة داون، رضا الوالدين

فاعلية استراتيجية قائمة على الأنشطة الإلكترونية في تحسين مهارة التعرف على الكلمة والرضا عن التعلم لدى ذوي صعوبات تعلم القراءة

هدف البحث الحالي إلى معرفة فاعلية الاستراتيجية القائمة على الأنشطة الإلكترونية في تحسين مهارة التعرف على الكلمة لدى ذوي صعوبات تعلم القراءة، واتبع الباحث المنهج التطويري بتصميمه الشبه تجريبي للتحقق من صحة فروض البحث، وقد تم تطبيق الاستراتيجية على التلاميذ ذوي صعوبات تعلم القراءة في الفصل الدراسي الأول (2013/2014) على عينة قوامها (30) تلميذاً من تلاميذ الصف الخامس ابتدائي، وتم توزيعهم عشوائياً على ثلاثة مجموعات، (10) تلاميذ في المجموعة التجريبية الأولى والتي استخدم معها المعالجة التجريبية من خلال الاستراتيجية القائمة على الأنشطة الإلكترونية، و(10) تلاميذ استخدم معهم التعلم التقليدي، و (10) تلاميذ في المجموعة الضابطة، وطبق الباحث أدوات الدراسة (اختبار التعرف على الكلمة) قبلي وبعدي، ومقياس الرضا عن التعلم بشكل بعدي، وقد سعى الباحث للتحقق من صحة الفرض الأول الذي نص على: يؤدي استخدام الاستراتيجية القائمة على الأنشطة الإلكترونية إلى وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين المجموعات الثلاثة في مهارة التعرف على الكلمة للتلاميذ ذوي صعوبات تعلم القراءة في المرحلة الابتدائية، وأسفرت النتائج إلى وجود فروق ذات دلالة إحصائية تبين تفوق المجموعة التجريبية الأولى والتي استخدم فيها الاستراتيجية القائمة على الأنشطة الإلكترونية على المجموعة التجريبية الثانية التي استخدم فيها التعلم التقليدي والمجموعة الضابطة في مهارات التعرف على الكلمة، ووجود فروق ذات دلالة إحصائية تبين تفوق المجموعة التجريبية الأولى على المجموعة التجريبية الثانية في مستوى الرضا عن التعلم في الفرض الثاني. الكلمات المفتاحية: التعلم الإلكتروني، الأنشطة الإلكترونية، صعوبات القراءة، التعرف على الكلمة، الرضا عن التعلم.

تصميم التجارب الافتراضية العلمية وفق نموذج كولب وأثره على التحصيل والاتجاه نحو العلوم لدى تلاميذ الصف الخامس بالكويت

هدف هذا البحث إلى الكشف عن أثر استراتيجية تصميم المعامل الافتراضية وفق نموذج كولب للتعلم الخبري على تنمية المفاهيم العلمية والاتجاه نحو دراسة العلوم للصف الخامس الابتدائي بدولة الكويت, وذلك من خلال تطبيقها على عينة بلغ عددها (40) تلميذة من تلاميذ المرحلة الإبتدائية الصف الخامس بدولة الكويت, بواقع (19) تلميذة بالمجموعة التجريبية و (21) تلميذة بالمجموعة الضابطة. وانتهجت الباحثة اجراءات منهج البحث التطوري وشبه التجريبي لتصميم مواد المعالجة التجريبية, وللتحقق من فروض البحث استخدمت الباحثة اختبار لقياس تحصيل المفاهيم العلمية, ومقياس الاتجاه لقياس الاتجاه نحو دراسة العلوم. وقد كشفت نتائج التحليل عن وجود فروق دالة إحصائيًا عند مسنوى ( 0.05≥ α) بين المجموعتين الضابطة والتجريبية في تنمية المفاهيم العلمية لصالح المجموعة التجريبية, وكذلك وجود فروق ذات دلالة إحصائية لصالح المجموعة التجريبية في الاتجاه نحو دراسة العلوم. الكلمات الدالة: المعمل الافتراضي, المفاهيم العلمية, الاتجاه, تدريس العلوم, المرحلة الابتدائية, نموذج كولب.

تصميم التفاعلات التشاركية الإلكترونية وفاعليته في تنمية التحصيل ومهارات التشارك لدى طلاب كلية التربية الأساسية بدولة الكويت

هدف البحث الحالي إلى تصميم التفاعلات التشاركية الإلكترونية وفاعليتها في تنمية التحصيل و مهارات التشارك لدى طلاب المرحلة الجامعية، وتم استخدام منهج البحث التطويري بتصميم شبه التجريبي لمجموعتين ضابطة وتجريبية بقياس قبلي وبعدي، وقام الباحث بتحليل محتوى مقرر أساليب وتقنيات التدريب واشتقاق معايير التصميم التعليمي، وتطوير بيئة التعلم الإلكتروني التشاركية وفق نموذج الجزار (2014)، وإعداد أداتي البحث المتمثلتين في: اختبار التحصيل المعرفي، ومقياس مهارات التشارك، ثم التحقق من صدق وثبات الأداتين، وتكونت عينة البحث من عينة قصدية بلغ عددها (42) طالباً من طلبة مقرر أساليب وتقنيات التدريب في كلية التربية الأساسية بدولة الكويت، وتم تخصيصهم عشوائياً إلى مجموعتين ضابطة وتجريبية، بواقع (21) طالباً للمجموعة التجريبية، و(21) طالباً للمجموعة الضابطة، ثم قام الباحث بتطبيق الإستراتيجية الخاصة بالتشارك من خلال بيئة التعلم الإلكتروني moodle، حيث يتفاعل الطلاب ويتشارك بعضهم مع بعض في أداء المهام، وتم تطبيق أداتي البحث قبلياً وبعدياً على المجموعتين، ثم قام الباحث بإجراء التحليل الإحصائي المناسب لاختبار فروض البحث ومن ثم الإجابة على أسئلة البحث. وكشفت نتائج البحث بأنه يوجد فرق دال إحصائيا عند مستوى دلالة (α ≤ 0.05) لصالح المجموعة التجريبية في التحصيل ومهارات التشارك. الكلمات المفتاحية: التفاعلات التشاركية الإلكترونية، التحصيل، مهارات التشارك، المرحلة الجامعية، نموذج الجزار (2014) للتصميم التعليمي.

تطوير استراتيجية للتعلم التعاوني الإلكتروني بمقرر جامعي وفاعليتها في تنمية التحصيل والكفاءة الذاتية لدى الطلاب بالكويت

هدف البحث الحالي إلى تطوير استراتيجية للتعلم التعاوني الإلكتروني بمقرر جامعي والكشف عن فاعليتها في تنمية التحصيل والكفاءة الذاتية لدى طلاب كلية التربية الأساسية بالكويت, وتم اختيار مقرر مقدمة في تكنولوجيا التعليم. تقوم فكرة البحث على اختيار استراتيجيتين من استراتيجيات التعلم التعاوني وهما: الاستراتيجية السائدة واستراتيجية للتعلم التعاوني الإلكتروني (JIGSAW), وأعد الباحث اختبار تحصيلي معرفي, ومقياس للكفاءة الذاتية خاصين بمقرر مقدمة في تكنولوجيا التعليم, واستخدم التصميم التجريبي المعروف بتصميم مجموعتين تجريبيتين بقياس قبلي وبعدي, واختار عينة البحث بطريقة قصدية (عنقودية) من (34) طالب من طلاب السنة الأولى في تخصص تكنولوجيا التعليم, وتم تقسيمها وتخصيصها عشوائياً إلى مجموعتين: مجموعة تجريبية 1 تتكون من (17) طالب, ومجموعة تجريبية 2 تتكون من (17) طالب, وتم تحليل محتوى المقرر الجامعي, واشتقاق قائمة معايير للتصميم التعليمي, واستخدم نموذج الجزار (2014) في تطوير استراتيجيتي التعلم التعاوني الإلكتروني للمقرر واجراء تجربة البحث. خلصت نتائج البحث إلى عدم وجود فروق دالة إحصائياً عند مستوى دلالة (0.05) بين المجموعتين في تنمية التحصيل المعرفي والكفاءة الذاتية. الكلمات الدالة: استراتيجية (eJIGSAW), التعلم الإلكتروني, مقرر إلكتروني, التحصيل, الكفاءة الذاتية, طلاب دولة الكويت, نموذج الجزار (2014) للتصميم التعليمي.

تطوير استراتيجيتين للتدريب الإلكتروني المدمج وأثرهما في تنمية اللياقة البدنية والدافعية للتدريب

هدف البحث الحالي إلى تطوير استراتيجيتين للمدرب الإلكتروني المدمج وأثرهما في تنمية اللياقة البدنية، والدافعية للتدريب لدى طلبة المرحلة الجامعية، وتم استخدام منهج البحث التطويري بتصميم شبه التجريبي لمجموعتين تجريبيتين بقياس قبلي وبعدي. وتكونت عينة البحث من عينة قصدية بلغ عددها (34) طالباً وطالبة من طلبة مقرر اللياقة البدنية في كلية التربية الأساسية بدولة الكويت، وتم تخصيصهم عشوائياً إلى مجموعتين تجريبيتين، بواقع (17) طالباً وطالبة للمجموعة التجريبية الأولى، و(17) طالباً وطالبة للمجموعة التجريبية الثانية، وإعداد أداتي البحث المتمثلتين في: اختبار اللياقة البدنية، ومقياس الدافعية للتدريب، ثم التحقق من صدقهما وثباتهما على عينة استطلاعية. ثم قام الباحث بتطبيق الاستراتيجيتين بشكل برنامج المدرب الإلكتروني المدمج، الأول بدعم توجيهي للمجموعة التجريبية الأولى، والآخر بدعم غير توجيهي للمجموعة التجريبية الثانية، وتم تطبيق أداتي البحث قبلياً وبعدياً على المجموعتين، ثم قام الباحث بإجراء التحليل الإحصائي المناسب لاختبار فروض البحث ومن ثم الإجابة على أسئلة. وأسفرت نتائج البحث عن وجود فروق ذات دلالة إحصائية في متوسط اللياقة البدنية في المجموعة التجريبية الأولى بدعم توجيهي ولصالح التطبيق البعدي. وجود فروق ذات دلالة إحصائية في معظم متوسطات أبعاد الدافعية للتدريب في المجموعة التجريبية الأولى بدعم توجيهي ولصالح التطبيق البعدي. عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات المجموعتين التجريبيتين في اللياقة البدنية يمكن ردهم إلى نوع استراتيجية التدريب. وجود فروق ذات دلالة إحصائية في متوسط اللياقة البدنية في المجموعة التجريبية الثانية بدعم غير توجيهي ولصالح التطبيق البعدي. وجود فروق ذات دلالة إحصائية في معظم متوسطات أبعاد الدافعية للتدريب في المجموعة التجريبية الثانية بدعم غير توجيهي ولصالح التطبيق البعدي. عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات المجموعتين التجريبيتين في أبعاد الدافعية للتدريب يمكن ردهم إلى نوع استراتيجية التدريب. الكلمات المفتاحية: استراتيجيات التدريب الإلكتروني، المدرب الإلكتروني، التدريب المدمج، اللياقة البدنية، الدافعية للتدريب، المرحلة الجامعية.

التصميم التكاملي والتتابعي للتعلم المدمج وفاعليته في تنمية المهارات والدافعية للإنجاز للطلاب الكويتيين بالمدارس الثانوية

هدف البحث الحالي إلى معرفة فاعلية التصميم التكاملي والتصميم التتابعي للتعلم المدمج في تنمية المهارات العملية والدافعية للإنجاز للطلاب الكويتيين (طالبات) بالمدارس الثانوية- كما في حدود البحث, وتم استخدام منهج البحث التطويري بتصميم شبه التجريبي بمجموعتين تجريبيتين ومجموعة ضابطة, بواقع (22) طالبة في كل مجموعة, فتم اشتقاق قائمة المهارات والمعارف لوحدة مفاهيم ويب متقدمة بمادة المعلوماتية, وتم اشتقاق قائمة معايير التصميم التعليمي للتصميمين, وتم تطوير الوحدة بالتصميمين التكاملي والتتابعي بنموذج التصميم التعليمي الجزار (2014) وفق تلك المعايير، وإعداد ثلاث أدوات للبحث: اختبار للتحصيل المعرفي للمهارات وبطاقة ملاحظة للمهارات ومقياس الدافعية للإنجاز, والتأكد من صدقها وثباتها, واختيار عينة البحث (66) طالبة وتقسيمها عشوائياً على مجموعات البحث الثلاث وفق التصميم التجريبي: مجموعة للتصميم تكاملي، ومجموعة للتصميم التتابعي، ومجموعة ضابطة، وتم تطبيق تجربة البحث مع القياس القبلي والبعدي لأدوات البحث, وإجراء التحليل الإحصائي بالطرق المناسبة لاختبار الفروض الستة. وكشفت النتائج عن أنه توجد فروق دالة (α≤0.05) بين متوسطات المجموعات الثلاث في التحصيل البعدي للجانب المعرفي، والمهارات الأدائية, والدافعية للإنجاز، مع تفوق مجموعة التصميم التكاملي للتعلم المدمج, وتضمن تقرير البحث الجداول والأشكال والمراجع, وقائمة التوصيات والمقترحات لبحوث لاحقة. الكلمات الدالة: منهج البحث التطويري, التصميم التتابعي للتعلم المدمج, التصميم التكاملي للتعلم المدمج, المهارات العملية, الدافعية للإنجاز, المرحلة الثانوية, مادة المعلوماتية, نموذج الجزار (2014) للتصميم التعليمي.

الصفحة